هل شجرة الدفلة سامة وكم تعمر، تتواجد على سطح الارض العديد من النباتات المختلفة والمتنوعة والتى منها ما يعود على الانسان بالفائدة ومنها ما يكون ضار على البيئة والانسان، حيث يهتم الكثير من الناس بهذه النباتات على اختلاف انواعها واشكالها لانها قد تتدخل فى العلاج والتغذية نتيجة لفوائدها الضرورية لصحة الانسان وبناء الجسم، فهناك الكثير من النباتات والاعشاب التى يهتم بها ويحتاجها الاطباء لصناعة الادوية والمضادات الحيوية التى تساهم فى علاج الكثير من الامراض فهى تعتبر مستحضرات طبية مهمة جدا على الصعيد العالمي، ومن بين تلك البناتات التى يتسائل عنها الافراد، هل شجرة الدفلة سامة وكم تعمر. معلومات عن شجرة الدفلة تعتبر شجرة الدفلة من النباتات التى تنمو وتزهر فى فصل الصيف الى اوخار فصل الخريف، وهى ذات الاشجار الدائمة الخضرة، وتنمو وتنبت على ارتفاع كبير يصل الى ستة أمتار، حيث تتكيف وتتلاءم مع الظروف المحيطة وتكثر نموها فى المناطق الشبه الجافة والمعتدلة، وهى تتحمل الظروف الشديدة من الجفاف والرياح والمياه المالحة والتربة الرطبة ويعتمد عليها الكثير من الناس كمبيد حشري للتربة فى الحدائق، تتنوع ازهارها ما بين الالوان المختلفة منها الزهرى والاحمر والبنفسجي والاصفر والابيض، وهى تتواجد فى مناطق عدة منها البحر المتوسط وشبه الجزيرة العربية، وجنوب اسيا.
وتؤثر السمية على الجهاز النفسي فتسبب صعوبة في التنفس. كما تؤثر السمية على نظام العين وتظهر باتساع حدقة العين وضعف في الرؤية. ومن أضرار تناول أوراق أو أزهار شجرة الدفلة أيضًا أنها تسبب ظهور الأعراض بكل سريع وواضح من غثيان وتقيؤ وسيلان للّعاب بشكل مفرط ومزعج مع آلام في البطن وإسهال مزعج. كما يمكن أن تظهر أعراض أخرى تترافق مع اضطرابات الجهاز الهضمي وتتمثل بشحوب لون أطراف الجسم وبرودتها وهذا بسبب الضعف في حركة دوران الدم وعدم انتظام الدورة الدموية نتيجة السمية. وفي آخر الأمر يمكن أن يسبب هذا التسمم دخول الشخص بغيبوبة وقد تؤدي في حال عدم العلاج بشكل مبكر إلى الموت. إضافة إلى أنه يسبب اضطرابات في القلب والتي تسبب في البداية أعراضًا مثل الغثيان وآلام البطن والقيء والتي يمكن أن تسبب الوفاة إذا لم يعالج في الوقت المناسب. أقوال في التسمم بشجرة الدفلة السامة يقال إن بعضًا من جنود نابليون بونابرت قد تسمموا حينما استخدموا عيدان هذه الشجرة كسيخ لشواء اللحوم وماتوا. موقع خبرني : خصائص شجرة الدفلة بين تحذير الخطورة وتنبيه الفوائد. كما أنه يُقال بأنه إذا أكلت الحيوانات مثل الحمير من أوراق هذه الشجرة فإنها تموت لذلك نرى أن غالبية الحيوانات تتجنب الاقتراب منها أو تناول أوراقها.
تم إنشاء مجموعات تجريبية وقسمت إلى 4 مجموعات: مجموعة ضابطة، ومرضى السكر، ومجموعة شفاء تتلقى خلاصة الدفلى، ومجموعة من المرضى الذين يتلقون خلاصة الدفلى للوقاية. تم قياس جهد العمل داخل الخلايا والنشاط الانقباضي في العصابات العضلية الحليمية البطينية اليسرى، بالإضافة إلى التشريح المرضي للقلب والدراسات البيوكيميائية في المصل. أظهرت النتائج ما يلي: "تم منع إطالة جهد الفعل بسبب مرض السكري عن طريق العلاج بمستخلص الدفلى، حيث أدى العلاج إلى استعادة كاملة لانخفاض القدرة الناجم عن مرض السكري، كما تسبب في حدوث تغيرات حركية في الانقباضي، مما يعني أن كلاً من النتائج النسيجية والكيميائية الحيوية تشير إلى التأثيرات الإيجابية لمستخلص الدفلى على التغيرات المرتبطة بمرض السكري. أضرار نبات الدفلة هل يمكن استخدام الدفلى بأمان لعلاج أمراض القلب؟ كما ذكرنا أن كل جزء من نبات الدفلى شديد السمية، وبالتالي فإن تناول الدفلى داخليًا ربما يكون غير آمن ويمكن أن يسبب التأثيرات التالية: [1] حرقان في الفم. القيء والغثيان. إسهال. «الدفلة» قتلتْ 21 ناقة - الراي. الخمول والضعف. صداع الراس. وجع بطن. مشاكل خطيرة في القلب. تم العثور على الدفلى بكثرة في العديد من البلاد، وهو من أكثر النباتات السامة في الأردن.
في عام 2000م، وجد أن الدفلى يثبط العديد من كينازات، وعوامل النسخ، والوسطاء الالتهابي، بما في ذلك عامل نخر الورم، وهو جزء من أساس قدرة نبات الدفلى على منع الالتهابات والأورام. في عام 2018م، تمت دراسة تأثير المواد القلبية المستخرجة من الإيثانول الخام المأخوذ من الأجزاء الهوائية من نبات الدفلى في المختبر، ولوحظ في المختبر النشاط التثبيطي لتكاثر خطوط الخلايا السرطانية البشرية، وشملت هذه الخلايا المعدة والقولون وعنق الرحم. والجدير بالإشارة، في الملفات السريرية، تمت دراسة مستخلص الدفلى الفموي في المرحلة الأولى من التجربة السريرية التي شملت 46 مريضًا يعانون من أورام صلبة متقدمة لمدة 21 يومًا، ولكن في المرحلة الأولى، التي حدثت في عام 2014، لم تتم ملاحظة أي استجابات موضوعية. تساعد مرضى السكري كيف يساعد الدفلى مرضى السكر عندما يكون شديد السمية؟ في عام 2015، تم إجراء دراسة للتحقيق والتأكيد على دور نواتج الدفلى في علاج أو الوقاية من اعتلال عضلة القلب لدى مرضى السكري ، حيث درس الباحثون الآثار الوقائية والتصالحية لمستخلص الدفلى على التغيرات الكهربائية والهيكلية التي يسببها: مرض السكري وبالتحديد، وذلك على النحو التالي: لقد حفزوا مرض السكري من النوع 2 عن طريق الجمع بين جرعة واحدة من حقن الستربتوزوتوسين، ونظام غذائي عالي الدهون لمدة 4 أسابيع.
وناشد المطيري المسؤولين سرعة اتخاذ اللازم نحو إزالة شجرة «الدفلة» من الشوارع والحدائق العامة، لأن أثرها سام جداً ويؤدي إلى الوفاة بشكل سريع، والدليل أنها قضت على الإبل التي تزن الواحدة منها، ما لا يقل عن 400 كيلو غرام. يُشار إلى أن شجرة «الدفلة» من نباتات الزينة التي تنتشر زراعتها في الشوارع العامة والحدائق والمتنزهات وفي كثير من مدن العالم، لجمال أزهارها وتنوع ألوانها، ولكنها رغم ذلك تحمل في أوراقها موادَّ شديدة السميّة للإنسان والحيوان، لاحتوائها على مركّبات «غليكوسيد» التي قد تُسبّب اختلالاً في عمل عضلة القلب. وأظهرت دراسات للسميّة أُجريت على حيوانات أُعطيت خلاصة «الدفلة»، أن الثدييات حساسة بشكل خاص لتأثيرات الغليكوسيد القلبية، وأن الأبقار والأغنام والمعز والخيول قد تنفق إذا تناولتها وحتى إذا شربت ماء سقطت فيه أوراقها.
أصدرت أمانة محافظة جدة، الخميس (28 فبراير 2019م)، بيانًا بشأن ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من زراعة أشجار «الدفلي» في واجهة جدة البحرية. وقالت الأمانة في بيانها الذي نشرته عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل (فيسبوك)، إنها طلبت من المقاول استبدال شجرة «الدفلي» بواجهة جدة البحرية، وهو ما يتم حاليًا، حيث تم إزالة حوالي 60 بالمائة من تلك الاشجار. وأضافت: أنه إشارة إلى ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن زراعة شجرة «الدفلي» في واجهة جدة البحرية، تود أمانة محافظة جدة التوضيح بأن شجرة «الدفلي» المزروعة في الواجهة البحرية، سبق وأن تم تكليف المقاول باستبدالها، وتم الانتهاء من إحلال نحو 60% من مواقع المشروع، وتحديدًا عند مناطق الألعاب، ويجري العمل على استكمال إحلال الباقي. وكانت وزارة الزراعة أصدرت تعميمًا منذ عدة سنوات، بمنع استيراد شجرة «الدفلي»، بعد ثبوت سمّيتها. يذكر أن شجرة «الدفلي» شديدة السمية، وموطنها الأصلي من حوض البحر الأبيض المتوسط وحتى الصين، وهي شجرة معمرة قد يصل ارتفاعها إلى ستة أمتار، وهي ذات شكل قائم التفريع وأفرعها غزيرة ومقوسة. ويتم زراعة شجرة «الدفلي» في الشوارع والحدائق، كما أنها تصلح للزراعة كسياج للمنازل، ولا تفضل الري الغزير، وتحتاج إلى تربة طينية خفيفة جيدة الصرف، وتتحمل الجفاف والرياح ورذاذ المياه المالحة وتربة الأراضي الرطبة.
عضة الكلب المسعور العلامة الأخيرة - YouTube
عضة الكلب وكيفية التصرف السليم؟؟ - YouTube
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت