2% في إجمالي تعاملات الأسبوع. كما صعد سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم شهر أبريل بنسبة 1. 7% أو 1. 72 دولار مسجلًا 104. 70 دولار للبرميل، لكنه فقد أكثر من 4% من قيمته هذا الأسبوع. وعن الذهب، هبط سعر العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم شهر أبريل بنسبة 0. 7% أو ما يعادل 13. 90 دولار ليصل إلى 1929. 30 دولار للأوقية عند التسوية، كما سجل انخفاضًا أسبوعيًا بنسبة 2. 8%. أما عن البيانات الاقتصادية، أظهرت بيانات الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين تراجع مبيعات المنازل القائمة في الولايات المتحدة بنسبة 7. 2% خلال فبراير، إذ سجلت المبيعات وتيرة سنوية 6. 02 مليون وحدة في الشهر الماضي، مقابل تسجيل 6. 49 مليون وحدة خلال يناير السابق له، ومقارنة بتوقعات تسجيل 6. 10 مليون وحدة. أسعار السلع والمعادن الاسم التغير بالقيمة التغير (%) خام برنت 103. 55 1. 04 1. 02% نايمكس 98. 54 (3. 53) (3. 48%) الغاز الطبيعي 6. 99 0. 03 0. 39% الذهب 1, 903. 96 6. 28 0. 33% الفضه 23. 85 0. 25 1. 05% النحاس 4. 47 0. 05 1. 17% الحديد الصلب 1, 466. 00 1. 00 0. 07% القمح (CBOT) 1, 072. 50 19. 20 1. 77% الذره (CBOT) 798. 00 3. 60 0. 45% قهوة (ICEUS) 220.
وأكد أن المشكلة تعدت حدود الأسعار والتكلفة إلى ضعف مستوى الإنتاج وعدم إيفاء المصانع بطلبات الموزعين والسوق النهائية، مبينا أن أزمة حديد التسليح الحالية بدأت سلبياتها تسيطر على ردود فعل المستهلكين الراغبين في إكمال بناء مساكنهم. ولفت إلى أن المتوفر حاليا لدى مستودعات الموزعين هي كميات من الحديد المستورد لم يحدث عليها طلب قبل حدوث الأزمة الحالية، موضحا أن التجار المصدرين للحديد التركي والصيني توقفوا عن الاستيراد رغبة في مواكبة الأسعار العالمية. ولم يستبعد الحارثي أن تكون عملية رفع الأسعار متوافق عليها من قبل الكثير من المصانع المحلية، محملا المصانع المنتجة مسئولية الأزمة الحالية في سوق الحديد النهائية. من جهة أخرى أكد رجل الأعمال والمستثمر في القطاع العقاري راشد التميمي لـ"الوطن" أمس أن عملية بيع حديد التسليح لم تعد تتم دون "الواسطة"، وقال "المصانع المحلية تعتذر عن البيع لنا كمستهلكين بحجة نفاد الحديد وعدم وجوده، وتعتذر للمستثمرين والموزعين بحجة الانتظار وترقب الأسعار الجديدة". وطالب بضرورة وضع حلول عاجلة للأزمة ، مشيرا إلى أن مثل هذه الأمور تنعكس سلبا على حركة قطاع المقاولات والبناء والمساكن.
2022/03/18 أرقام - خاص أنهت مؤشرات الأسهم الأمريكية جلسة تداول الجمعة على ارتفاع، مع تحسن معنويات الأسواق في ظل متابعة محادثات السلام الروسية الأوكرانية وتوالي تصريحات أعضاء الاحتياطي الفيدرالي. المؤشر قراءة المؤشر التغير بالقيمة التغير (%) 21, 412. 40 (88. 83) (0. 41%) 57, 863. 93 1, 047. 28 1. 84% وحققت أسهم "وول ستريت" هذا الأسبوع أفضل أداء لها منذ نوفمبر 2020، مع ترقب المستثمرين لمستجدات الأزمة في أوروبا الشرقية، بعد انتهاء اليوم الرابع من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا، فيما أجرى الرئيس الأمريكي "جو بايدن" مكالمة هاتفية مع نظيره الصيني لمناقشة الحرب الأوكرانية. وهدأت مخاوف الأسواق حيال تأثير العقوبات الغربية على موسكو بعد أن ذكر تقرير لوكالة "بلومبرج" أن روسيا قامت بتحويل دولارات أمريكية لسداد مدفوعات ديون مستحقة. في غضون ذلك، تواصل الأسواق تقييم قرار البنك المركزي الأمريكي برفع الفائدة بنحو 25 نقطة أساس هذا الأسبوع، خاصة بعد تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس "جيمس بولارد" حول ضرورة رفع الفائدة بما يعادل 12 مرة هذا العام، حتى تصبح الفائدة أكثر ملاءمة للظروف الحالية. وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.
التصنيف: أكشن ، مغامرات ، سيرة ذاتية قصة فيلم يستعرض الفيلم الاجنبي استنادًا إلى قصة حقيقية يقرر الحبيبان تامي أولدهام وريتشارد شارب أن يقوما بمغامرة العمر ويقررا اﻹبحار معًا عبر المحيط لكنهما لم يتوقعها أنهما سيصيرا في مواجهة واحدة من أعتى اﻷعاصير في تاريخ البشرية وعليهما الصمود في وجه ما يحدث لهما من مصاعب في هذه الرحلة المصيرية… بلا وجهة, بلا هدف Shailene Woodley, Sam Claflin, Jeffrey Thomas شايلين وودلي, سام كلافلن, جيفري توماس
هسبريس فن وثقافة الإثنين 5 نونبر 2018 - 03:00 يمكن اعتبار فيلم "Face off" (بدون وجه) واحداً من الأفلام التي قد يحلم أي ممثل طَموح بأداء دور البطولة فيها، فما سيطلبه منه المخرج يكاد يقترب من المستحيل، فعليه أن يتفانى في الأداء أو يستعد لخسارة كل رصيده. يحكي فيلم "Face off"، باختصار مُخلّ، قصة كاستور تروي (جون ترافولتا)، عميل الإف بي آي الذي ينتحل شخصية المجرم شون آرثر (نيكولاس كيج) من أجل دخول السجن، ومعرفة مكان قنبلة تهدد بتفجير لوس أنجلس بكاملها. الجديد والجريء في الفيلم هو أن انتحال الشخصية يجري عن طريق عملية جراحية يستبدل فيها وجه كل من شون آرثر وكاستور تروي؛ فيحمل شون وجه كاستور، ويحمل كاستور وجه شون. ولأن المفاجآت في أفلام الأكشن تحدث تباعا، فإن المجرم آرثر يستيقظ في غرفة العمليات في لحظة لا يتمناها أحد، ويقتل كل طاقم الأطباء الذي أجرى العملية والذي وحده يعرف السرّ الكامن وراء تبديل الوجهين، وليصبح عميل الإف بي أي هو السجين والمجرم هو الطليق، وكل منهما يحمل وجه الآخر. كان من الممكن أن يكون فيلم "بدون وجه" واحدا آخر من أفلام الأكشن العادية لولا هذه الفكرة المجنونة التي أفضت إلى تحدّ قد يكون غير مسبوق في تاريخ السينما، حيث صار على الممثلين نيكولاس كيج وجون ترافولتا أن يستخرجا كل ما تعلماه في مدارس التمثيل وكل ما لديهما من موهبة من أجل تقمص شخصية مناقضة وإقناع المشاهد بأن الوجه الذي يشاهده هو لجسد آخر.. ويا لها من مهمة!
وفي هذه الجزئية بالضبط، يجمع النقاد على أن كلاّ من نيكولاس كيج وجون ترافولتا تفوّقا على نفسيهما في الأداء واستطاعا أن ينجحا في التحدي وإقناع المشاهد بعكس ما يراه. يقول الناقد فريد توبل من لوس أنجلس: "يتذكر الجميع فيلم Face off كواحد من أفلام السرعة والأكشن الرائعة، لكن ما يجعل فكرة الفيلم عميقة ومبدعة هو كيف تقمص كل من شون آرتشر وكاستور تروي أدوار وحياة بعضهما". من جانبه، يقول بول تاتارا، الكاتب المتخصص في سي إن إن، "أستطيع أن أدعي أنني استمتعت بشكل كامل بفيلم Face off؛ لكن من المؤكد أن الفيلم يضم عناصر لم أشاهدها من قبل، على رأسها اشتغال الممثلين على أنفسهم بشكل مبدع". حاز فيلم "بدون وجه"، الذي أخرج سنة 1997، على تنقيط بلغ 7. 3 من 10 على الموقع العالمي المتخصص Imdb، بينما بلغت ميزانية إنتاجه 80 مليون دولار وحقق مداخيل إجمالية في شبابيك التذاكر وصلت إلى 128 مليون دولار. مقالات ذات صلة