أطعمة تحتوي على البروتين كل أنواع اللحوم متاحة ومسموح بتناولها، مثل الأسماك و المأكولات البحرية والدجاج واللحوم، والبيض كذلك ولكن يمنع إضافة الحليب في حالة تحضير البيض المخفوق أنواع طعام أخرى مسموح بها المكسرات. البذور. الجبن الصويا، وكل منتجات الصويا عموما مسموح بها. التوفو. المرق أو الحساء المصنوع من الماء وليس الحليب. الأعشاب بكل أنواعها. تسوق منتجات خالية من اللاكتوز اونلاين - اشترى أغذية عضوية وحيوية بأفضل الأسعار من كارفور الأردن. الحلويات الخالية من الحليب أو مشتقاته، مثل الكريمة أو الزبد. المربى. في النهاية حساسية منتجات الحليب ليست بالمرض الخطير في حالة إكتشافها والبعد عن تناول الحليب ومشتقاته، حيث أن حمية لاكتوز تعتبر من أفضل انواع الأنظمة الغذائية للأشخاص المصابين من أجل تفادي ظهور الآثار الجانبية والأعراض الخطيرة مثل الغثيان والغازات والانتفاخات، والتي يمكن ان تطور إلى حد النزيف والقئ [1].
ومن الأفضل لجميع الأشخاص الآخرين تناول الحليب العادي ومنتجات الحليب المخمرة.
إذا كنت واحدًا من الذين لا يستطيعون استهلاك منتجات الألبان لأن معدتك لا تستطيع هضم اللاكتوز الموجود في منتجات الألبان، فدعني أخبرك أنك ستستطيع أن تستمتع بالحليب ومنتجات الألبان الخالية من اللاكتوز بدون صعوبة. حيث يمكن لمُصنِّعي الألبان إنتاج ألبان خالية من اللاكتوز كالحليب ومنتجات الألبان الأخرى عن طريق تفاعل اللاكتوز كيميائيًا مع الحليب، مما يزيل مصدر الصعوبة الغذائية ويسمح لك بالاستمتاع بالأطعمة المصنوعة من منتجات الألبان. عدم تحمل اللاكتوز (lactose intolerance): إذا كنت تعاني من عدم تحمل اللاكتوز فأنت لست حساسًا للحليب أو حتى اللاكتوز ولكنك تفتقر إلى الإنزيم الذي تحتاجه لهضم اللاكتوز، أو سكر اللبن. تعرفي على الفرق بين مصطلح خالٍ من اللاكتوز أو مشتقات الألبان على المنتجات! – فوشيا. هذا يعني أن اللاكتوز يمر غير مهضوم في القناۃ الهضمية السفلی حيث توجد البكتريا، ومن هنا تبدأ المشكلة إذ أن البكتيريا تقوم بهضم اللاكتوز وتُنتِج الغاز كمنتج ثانوي؛ مما يسبب التقلصات المؤلمة والانتفاخ الذي تشعر به عندما تستهلك الحليب. الحليب الخالي من اللاكتوز (Lactose-free milk): إذا ذهب تفكيرك إلى أن حل هذه المشكلة هي إزالة اللاكتوز من الحليب، فأريد أن ألفت النظر إلى أن هذا الأمر ليس عمليًا بل إنه غير ضروري، لكن كيف يكون حل هذا الأمر؟ الحل ببساطة هو إضافة إنزيم اللاكتيز (lactase) إلى الحليب، علمًا بأن هذا الإنزيم مسئول عن تكسير سكر اللاكتوز الموجود في الحليب ليسهل هضمه، إذ يقوم إنزيم اللاكتيز بتكسير اللاكتوز إلى سكر جلوكوز وجالاكتوز.
[٧] الإيمان باليوم الآخر هو التصديق الجازم بالوقائع والأحداث التي أخبر بها الله -تعالى- في كتابه العزيز ومما جاء على لسان النبي -صلّى الله عيله وسلّم- عن اليوم الآخر، وأحداث ما بعد الموت؛ من فتنة القبر، والحشر، والبعث، والسراط، والشفاعة، والجنة، والنار. [٨] وقد ربط الله -تعالى- الإيمان به بالإيمان باليوم الآخر في كثير من آيات القرآن الكريم، وللإيمان باليوم الآخر الكثير من الفوائد والآثار التي تعود على الفرد بالفائدة من تهذيب نفسه، وتربيتها، وتزكيتها، وإصلاحها، وهدايتها. حديث أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله. [٨] الإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره يُعدُّ الإيمان بقضاء الله -تعالى- وقدره أصلًا امن أصول الإيمان الراسخة والثابتة، ويكون الإيمان بالقضاء والقدر بالتصديق الجازم بأنّ كل ما يحدث هو وفق علم الله -تعالى- ومشيئته، وهو القادر على كل أمر في هذا الكون ولا يعجزه شيء سبحانه. [٩] أثر الإيمان في سلوك الفرد والجماعة إن للإيمان الأثر الكبير في سلوك الأفراد في المجتمع ومن ذلك ما يأتي: [١٠] إن الإيمان يحقق للفرد الرضا والقناعة فيولّد لديه اطمئنانًا في النفس، فالإنسان بطبعه يسخط عند وقوع البلاء والشدة، ولا شيء مطمئن للنفس سوى الإيمان بالله -تعالى-.
3) رحمة الله تعالى بعباده؛ حيث وكَّل من هؤلاء الملائكة من يقوم بحفظه ورعايته؛ قال تعالى: ﴿ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ﴾ [الرعد: 11]. 4) خزنة جهنم غلاظ شداد، فليحذر العبد من مخالفة أوامر الله التي تكون سببًا في دخوله النار عياذًا بالله. ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه. [1] أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب تفسير القرآن، باب قوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ ﴾ [لقمان: 34] 6/ 115 ، حديث رقم ( 4777)، وأخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب الإسلام ما هو وبيان خصاله 1/ 40، حديث رقم (10). [2] العين 5/ 380 ، المصباح المنير 1/ 18، تفسير الطبري 1/ 474. [3] انظر: لوامع الأنوار البهية 1/ 447، عالم الملائكة الأبرار 1/ 13. [4] انظر: القول المفيد في كتاب التوحيد 2/ 410، معارج القبول بشرح سلم الوصول 2/ 658، عالم الملائكة الأبرار 1/ 68. [5] انظر: معارج القبول 2/ 658.