ليلى مراد على انستقرام❤❤ - YouTube
كتب: أشرقت أشرف يطلب لطيف ابن عبدالغني أن يتزوج من إلهام ابنة تيسير، ترفض إلهام هذه الزيجة، يطلق لطيف الإشاعات حول سلوك إلهام، ولا يجد تيسير إلا أن يرفع قضية على عبدالغني مطالبًا بتعويض كبير، فيتفق لطيف مع ابن خاله ماهر الذي يعمل فى مجال الطيران المدنى على تمثيل دور الحب الولهان والعاشق لإلهام.
البريد الإلكتروني الهاتف من داخل السعودية: 055999616 الهاتف من خارج السعودية: 0096655999616 Jeddah, Saudi Arabia
مسلسل وادي الذئاب الذي لم يُنس رغم مرور السنين وما زال الحديث عنه ، حُفر في الأذهان بشخصياته مثل مراد علمدار وسليمان شاكر والمدعية العامة ليلى وميماتي وعبد الحي. وبرزت ممثلة تركية بشخصية في المسلسل التركي و هي شخصية عميلة KGB نينا ، التي لعبت دورها الممثلة الناجحة تاتسيانا تسفيكيفيتش ، التي شاركت في المسلسل لفترة. والممثلة المسيحية تاتسيانا تسفيكيفيتش التي أصبحت مواطنة تركية لاحقا ، من أم بيلاروسية ووالدها كان بولندي. جاءت الممثلة البولندية الى تركيا منذ عام 1998 واستقرت فيها، ثم حصلت على الجنسية التركية عام 2002. كانت نينا ، التي دخلت المسلسل مع البارون الروسي ، طُعمًا أثناء محاولتها قتل بولات علمدار. ثم قتل الثعلب على يد أندريه. نينا وادي الذئاب أصبحت مسلمة أصبحت تاتسيانا تسفيكيفيتش ، التي عُرفت بشخصية عميلة الكي جي بي نينا ، التي لعبت دورها في المسلسل التلفزيوني وادي الذئاب ، مواطنة تركية في عام 2002. ليلى مراد انستقرام مسلسلات. بعد أن بدأت تاتسيانا تسفيكيفيتش الاستماع إلى نهاد خطيب أوغلو في عام 2009 بعد المسلسل التلفزيوني وادي الذئاب ، بدأت في التساؤل عن الحياة واعتنقت الإسلام لاحقا. ليس ذلك فحسب ، فقد غيرت تسفيكيفيتش اسمها بعد أن اعتنقت الإسلام واتخذت اسم صدفة.
المراجع ^ سورة البقرة, الآية 68 رواه ابن خزيمة ^, مجالات الاعتدال في حياة المسلم, 10/04/2022 سورة الاسراء, الآية 110 سورة الفرقان, الآية 67 سورة الأعراف, الآية 31 رواه البخاري
وتهدف هذه الجائزة إلى تعزيز خمسة مفاهيم رئيسية لدى المجتمع تتمثل في إبراز الصورة الحقيقة للمملكة في مجال الاعتدال، ودعم الجهود في مجال الاعتدال، وتشجيع المبادرات المعززة لثقافة الاعتدال، إضافة إلى زيادة مستوى الوعي حول أهمية الاعتدال في كافة مجالات الحياة، إلى جانب دعم وإبراز الجهود الرائدة للأفراد والجماعات أو الهيئات والمؤسسات والتي تهدف إلى تعزيز مفهوم الاعتدال وتطبيقه. وجائزة الاعتدال نبعت من فكر الأمير خالد الفيصل ورؤيته في بناء الإنسان والمكان وتحقيق الإنجاز والتميز والإبداع فيهما ومنهجه الدائم "لا للتطرف لا للتكفير، لا للتغريب، نعم للاعتدال في الفكر والسياسة والاقتصاد والثقافة، إنه الدين والحياة، إنه الإسلام والحضارة، إنه منهج الاعتدال السعودي.
لنجرب أن نجعل من الوسطية منهجاً في حياتنا، فعقيدتنا تخبرنا أن نجمع بين الخوف والرجاء، فلو ملت إلى الخوف أنهكك وظلمت نفسك، ولو اعتمدت الرجاء هلكت وضيعت نفسك؛ لذا كانت الوسطية جمعاً بينهما لتنعم بخيري الدنيا والآخرة. ماذا لو جعلنا من الوسطية والاعتدال أسلوب حياة، وأعملنا عقولنا لتتابع أفكارنا وسلوكنا ومشاعرنا بهذا الميزان، فنصحح ونعدل ونُقَيّم كل غلو أو تفريط؛ لنعيد كل شيء إلى الطريق الصحيح، فالخوف المبالغ فيه غلو، والاستهانة واللا مبالة تفريط، وما زدا من الأكل أضر، وما نقص منه أخل، وما زاد في التمارين أهلك، وما قل لم ينفع، وإن زاد جلوسك أرخاك، وإن قل أتعبك، وإن زاد نومك أشقاك، وإن قل أعياك، ففي كل مناحي الحياة ترى الوسطية سبيلاً للنجاة، وطريقاً للاستقامة. «نظمي النصر» يفوز بجائزة الاعتدال - خليج الديرة. من هنا وجب النظر في حياتنا بتمعن لما نقوم به، ولحالنا وما وصل إليه، فنراجع الأقوال والأفعال ونطرزها برداء الاعتدال؛ لنجد القبول لأنفسنا، والنفع لمن حولنا، فننعم بشراكةٍ حقيقيةٍ في مجتمع معتدلٍ يبني القيم، ويزرع الخير، ويقطع دابر الشر، فتكون سعادةً في الحياة، وأملاً في الثواب. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
محاربة الغلو والتشدد الديني، وتعزيز حقائق الاعتدال، لن يكون إلا باحترام كل التعدديات الموجودة في المجتمع.. فلا اعتدال إلا بالقبول بالتعددية. ومن يبحث عن الاعتدال مع محاربة التعددية فإنه سيصاب بالمزيد من الغلو والتشدد.. تنبهنا تجارب الشعوب والمجتمعات الإنسانية، أن العنف والتشدد الديني والإنساني من أخطر العيوب والآفات التي تصيب بعض المجتمعات.. فتحول هذه العيوب المجتمعات إلى الإصابة بأزمات متلاحقة، تزيد من إخراج هذه المجتمعات من حيّز التأثير الإيجابي في الحياة والحضارة الحديثة. فالتشدد يراكم من السلبيات القيمية والسلوكية، وإن التشدد ليس من علامات القوة الذاتية والاجتماعية. لذلك ثمة حقيقة راسخة تطلقها كل التجارب الإنسانية التي مرت بطور التشدد والغُلو الديني والاجتماعي.. حيث إن هذا الغلو يدخل عموم المجتمع في مواجهة داخلية مع نفسه.. فالمتشدد يحول معركته الأيديولوجية والسلوكية إلى معاداة أبناء مجتمعه، ويحارب كل الصور الإيجابية في بيئته الاجتماعية والإنسانية. عن جائزة الاعتدال : جائزة الاعتدال. لذلك فإن محاربة التشدد والتطرف من الأولويات، حتى يتخلص المجتمع المصاب بداء التشدد والتطرف من هذا الاعوجاج القيمي والسلوكي. لهذا فإن تجارب الحياة السياسية والسلوكية، تثبت أن الغلو والتشدد من أهم العيوب التي تصاحب بعض المجتمعات التي تتمسك برؤيتها الأيديولوجية وعقيدتها الذاتية.. وعليه فإن تمسك أي مجتمع بعقيدته يزيده قوة وقدرة على تذليل كل عقبات حياته.. ولكن حينما يصاب هذا المجتمع بالتشدد والغُلو الديني، فإن هذا التشدد يصبح من أهم العيوب التي تهدد استقرار المجتمع.
أما الإفراط فقط سقط فيه قوم عيسى، عليه السلام، بدعوى الرهبانية والتنسّك والابتعاد عن الماديات وملذات الحياة، ولكن هذا لم يوصلهم الى ما يتصورون لأن {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَامَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ}. (الحديد 27). إن المسيرة متواصلة لا تتوقف، فهناك من ينزلق الى طريق الضلال، في مقابل من هو على طريق الرشاد، و لأن البشر متساوون في الفطرة السليمة التي فطر الله ـ تعالى- الخلق عليها، فان لغة الدعوة الى الحق والرشاد والفضيلة يجب ان تداعب هذه الفطرة الجميلة وتثير فيها بواعث الخير، وتحفيز صاحبها الى طريق الرشاد والفضيلة، وهذا ربما يكون الابن في محيط الأسرة، وربما يكون زميلاً في الدراسة، وربما يكون صديقاً في العمل، بل وحتى مسؤولاً في الدولة، فضلاً عما اذا كانت حالة عامة او ظاهرة اجتماعية فالحاجة تكون أشد و أكثر للاعتدال والوسطية في الحديث في طريق التغيير نحو الافضل.
نتقلب فيها أعواماً وراء أعوام حتى نعتادها، ما بين أمن وصحة ومال وولد وسُمعة طيبة وستر ونجاح ومحبة من حولنا. لكل منا نصيبه العادل منها، فهنا نقص يكتمل هناك حتى تتواصل الحياة ويتكاتف الإنسان مع أخيه لتستمر حاجة بعضنا بعضاً، سرٌ رباني يضمن إعمار الأرض وديمومة تماسكها. يقيدها الشكر ويديمها، ويُنقصها التباهي والاستعراض، وتغادر بلا رجعة مع البذخ والتبذير وعدم مراعاة من حولنا ممن حرمتهم الأقدار منها لحكمة يعلمها الخالق وحده. فكم بيوت عامرة بها يعرف أهلها قيمتها وقدرها، هبةً غالية من المولى عز وجل فتدوم وتتوارثها الأجيال، وكم من أناس داخلهم فيها الهوى وحب الاستعراض والتباهي وأسرفوا فيها، فتقلبت أحوالهم بزوالها، وهي إن زالت قلما تعود. الاعتدال والوسطية وصفة ربانية في كل الأديان وخلق رفيع سامٍ يحافظ على سلام الصدور ويمنع الحسد والبغضاء بين بعضنا بعضاً، وهو ما يتنافى مع ما يقوم به البعض من مشاركة ما ينعمون به من مال وسيارات وملابس وسفر، وغيرها على وسائل التواصل الاجتماعي بطرق باتت مستفزة، ولا مبرر أو مسوغ لها وسط عالم يضج من حولنا بالمشكلات والمآسي التي تحتاج إلى ترفق ورحمة ومراعاة مشاعر بعضنا بعضاً.