Publisher Description يتكون كتاب الأجوبة المسكتة من تسعة أبواب تجمع بين هذه الأنماط من الأجوبة، وتتبعها في بيئات مختلفة حتى النصف الأول من القرن الثالث الهجري. ويبدو أن الغاية من التأليف تجمع بين التعليم والتسلية، فالكتاب يحرص على انتقاء مادة تدل على اطلاع واسع ومعرفة بالمصادر، وقدرة على استثمار الطرفة ووضعها في إطارها المعرفي الذي ينبغي أن تكون فيه. GENRE Humor RELEASED 2018 April 30 LANGUAGE AR Arabic LENGTH 135 Pages PUBLISHER دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي - دار الكتب SELLER Mint Associates Limited SIZE 1 MB
من أجوبة الرسول الفصيحة ما جرى من حوار بينه وبين عائشة أم المؤمنين: - ما عندكِ منها؟ (من الشاة التي تصدقت بها) - ما بقي منها إلا كتِفٌ. - كلّها إلا كتفًا. -أخرجه الترمذي (2470) وأحمد (6/50).... مما يذكر في سرعة جواب المتنبي وقوة استحضاره أنه حضر مجلس لوزير، وفيه أبو علي الآمدي صاحب "الموازنة بين الطائيين"، فأنشد المتنبي: إنما التهنئات للأكْفاء *** ولمن يدّني من البعداء فقال الآمدي: التهنئة مصدر، والمصدر لا يُجمع. فقال المتنبي لشخص كان إلى جانبه: أمسلم هو؟ فأجابه الرجل: سبحان الله! هذا أستاذ الجماعة. قال المتنبي: إذا صلى المسلم وتشهّد أفلا يقول: "التحيات"؟ (لسان الميزان- لابن حَجر العسقلاني، ج1، ص 161- ترجمة رقم 511).. هذا المقال وكل المقالات التي تنشر في موقع بانيت هي على مسؤولية كاتبيها ولا تمثل بالضرورة راي التحرير في موقع بانيت. نلفت انتباه كتبة المقالات الكرام ، انه ولاسباب مهنية مفهومة فان موقع بانيت لا يسمح لنفسه ان ينشر لكُتاب ، مقالات تظهر في وسائل اعلام محلية ، قبل او بعد النشر في بانيت. هذا على غرار المتبع في صحفنا المحلية. ويستثنى من ذلك أي اتفاق اخر مع الكاتب سلفا بموافقة التحرير.
وتعد من ضمن المشاكل البيئية الأخرى الناتجة عن إنشاء محطات تحلية المياه بقاع البحار، تلك التي تتمثل في مشاكل الضوضاء التي ينزعج منها الكثيرين خاصة من هم يعيشون بالقرب من المناطق البحرية، فتلك المعدات التي تقوم بتحلية المياه تصدر أصوات منزعجة للغاية يعود تأثرها لمولادات الطاقة، وأيضا المضخات التي تقوم بالضغط العالي لسحب المياه وإعادة صرفها مرة أخرى، والتي تعد من ضمنها معدات التوربينات وهي تعد من أكثر المعدات المزعجة في الأصوات التي تصدر عنها، والتي تصل إلى تسعون دسيبل وذلك ما يعد محرم استخدامه دولياً لكونه يؤدي إلى الكثير من المشاكل الصحية.
في ختام فعاليات المؤتمر.. اختُتمت فعاليات المؤتمر الدولي لتعدين المياه المالحة الأول على مستوى العالم في مدينة الخُبر، بالكشف عن أبرز الفرص في استخلاص المعادن الثمينة من المحلول الملحي الناتج عن منظومات تحلية المياه في العالم. وناقش الخبراء في اليوم الختامي امس (الاربعاء) تقنيات استرداد المحلول الملحي بنسب فائقة، وإزالة الترسيب الكهربائي للمعادن، إضافة إلى آليات تشغيل منظومة تحلية الشعيبة التي تُعدّ أول منظومة تجارية في العالم تُدخل المغنيسيوم للمياه المنتجة، واستخلاص المياه والأملاح عبر أنظمة غشائية متكاملة تستخدم المحيطات كمناجم مفتوحة لاستخلاص المعادن. وتناول الخبراء مستقبل تعدين الأملاح والمعادن لخدمة صناعة الإلكترونيات الدقيقة والأدوية والكيماويات، إضافة إلى اقتصاديات تعدين المحلول الملحي بهدف استخلاص كلورايد الصوديوم ذو القيمة الغذائية العالية، وتحديات استرداد المحلول الملحي في منظومات تحلية مياه البحار، ومستقبل إنتاج مواد مستدامة من المياه والمعادن وفي نهاية المؤتمر الدولي اطّلع المشاركون على أحدث التقنيات في منظومة رأس الخير الصديقة للبيئة والتي تُعد أكبر منظومة تحلية مياه في العالم.
والجدير بالذكر هنا أن دولة السعودية تعد من أكبر الدول العربية التي تختص في تحلية المياه وذلك لكونها تقوم بتحلية 18% من الإنتاج العالمي للمياه العذبة، وتأتي بعدها الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية حيث تقوم كلا منهم بتحلية نسبة تصل إلى 13% من المياه العذبة التي تضمها كل منهم، وكما تعد من ضمن الأمور الأخرى الهامة والتي تتعلق بتحلية مياه البحار أن هناك ما يزيد عن خمسة عشر ألف محطة مياه في العالم مخصصة في تحلية المياه الخاصة بالبحار والتي تقوم بإنتاج 60 مليون متر مكعب من المياه بشكل يومي.
وأوضحت نفرتارى: أما بالنسبة لآبار المياه فلها درجات ملوحة تتفاوت بين 1000 إلى 20000 لهذا يصعب زراعة أنواع كثيرة من الزراعات لا تتحمل الملوحة العالية. فيتم تقيد صاحب المزرعة ويصبح غير قادر على زراعة كل المحاصيل لأن كل محصول له نسبة حساسية للملوحة يموت لو تم سقيه بماء به ملوحة أعلى مما يتحمل. وهنا يبدأ عملهم بعلاج الأملاح الموجودة في المياه بعمل تكسير وتأيين للأملاح الموجوة بالمياه أو بمعنى أبسط كسر الروابط الموجودة بين أيونات الملح نفسه مما يؤدى لإلغاء ٥٠% من تأثير الملوحة ويمكن استخدامها بعد ذلك فى زراعة المحاصيل المناسبة لتلك الملوحة عبر أجهزة حديثة. وهذه العملية مناسبة جدا للزراعة ولتربية الثروة الحيوانية، كما يتم تركيبها قبل محطات التحلية لأنها تقوم بتوفر مجهود وتكاليف عالية لمحطات التحلية ومنها عمر الفلاتر أو الممبراين حيث تقوم بتكسير الأملاح قبل دخول جهاز التحلية، والعمر الافتراضي للأجهزة من ٢٠ إلى ٣٠ سنة وتتم عملية معالجة المياة المالحة بمواد وأساليب معينة حيث نستخدم طاقة السبائك المغناطيسية ورنين الأشكال الهندسية (البيوجومتري) وطاقة ذبذبة الكوارتز. وهذه المعالجات تزيد من كفاءة عملية الرى وتزيد معدلات نمو المحصول وكميته وحجم الثمرة.