حليب وادى فاطمة بودرة 400 غرام (6281100113096) المنتجات الأسعار شاملة القيمة المضافة الاسم حليب وادى فاطمة بودرة 400 غرام الكود 6281100113096 النوع عام ماركة تصنيف مواد الاغذائية معلبة سعر 14. 000 بالمخزون نعم شارك المنتج مع أصدقائك
: 2953232/ 2953434 11 (966+) فاكس: 2954848 11 (966+) البريد الالكتروني:
5 ريال يعني اشتري حبتين 5 ريال بعدما كان الحبة ريال ورفع لريال ونصف الان ريالين ونصف وبعد الضرائب يصير 5 ريال 02-11-2017, 10:15 AM المشاركه # 12 المشاركات: 13, 523 بالعكس اشوفه متوفر ولا انقطع دائما اخذه من السوبرماركت ومتوفر
سألني الكثير من أصدقائي عن الزنى بالجنس الآخر فقلت لهم بأنه محرم في الإسلام فقالوا بأن خديجة رضي الله عنها كانت تحب الرسول صلى الله عليه وسلم وتزوجته قرأت الكثير من الكتب ومواقع على الإنترنت فلم أجد معلومات عن طريقة. حب الرسول لخديجة. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. بقلم هاني ضوه. حب الرسول صلى الله عليه وسلمللسيدة عائشة رضي الله عنها أخرج الشيخان عن عمرو بن العاص رضي الله عنه. الدكتور طارق الحبيب يقوم بوصف حب سيدنا محمد للسيدة خديجة بعد وفاتها صلى الله على محمد صلى الله عليه. أي الناس أحب إليك. قال الإمام النووي عند قوله صلى الله عليه وسلم. ففي هذا الحديث فضيلة ظاهرة لخديجة رضي الله عنها. حب الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجته خديجة. حب الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجته خديجة السبت 16 مايو 2009 – 1239 قصة الحب هذه هي أروع قصة حب في التاريخ لا قيس ولا ليلى ولا روميو وجولييت لأن هذه القصص لم تنتهي بالزواج. فيه إشارة إلى أن حبها فضيلة حصلت شرح النووي على صحيح مسلم 15210. قصة قلادة زوجة الرسول صل الله عليه وسلم وبكائه عليها – وسيم يوسفوسيم يوسف – اجمل قصة حباجمل قصة حب في الكون. الوفاء النبوي مع أم المؤمنين خديجة نبينا صلى الله عليه وسلم أبر بني الدنيا وأوفاها وما وجد على الأرض أنقى سيرة وسريرة وأوفى بوعد وعهد وأحسن وأعظم خلق منه صلى الله عليه وسلم وقد قال الله تعالى مثنيا على شمائله وأخلاقه.
[5] [6] الموقف الذي حصل في معركة بدر عندما أُسر زوج زينب بنت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وكان قد فرَّق بينهما عدم دخوله في الإسلام ، فجاءت زينب تحاول افتداء زوجها بالمال، فأرسلت عقداً كان لوالدتها خديجة رضي الله عنها، فلمّا رأى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- العقد ثارت مواجعه واستذكر خديجة، وطلب ممّن كان على فداء الأسرى أن يقبلوا افتداء زوج زينب ويُرجعوا إليها عقدها الذي ورثته من أمّها حتى لا يفقده النبيّ صلّى الله علي وسلّم، ففعلوا ذلك، فقد أثّرت رؤية النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- للقلادة شجوناً في نفسه. [7] الموقف الذي حصل يوم فتح مكّة فبعد أن حقّق الله -تعالى- لنبيّه النصر ودخل مكّة عزيزاً قادراً، فلم يقبل بالبيات في بيت أحد، وإنّما ذهب إلى جِوار قبر خديجة ونصب خيمة ليبيت فيها، ليكون مبيته بجوارها. [7] التعريف بخديجة بنت خويلد فيما يلي بيان المعلومات المتعلّقة بخديجة بنت خويلد على النحو الآتي: نسب خديجة بنت خويلد: هي أمّ المؤمنين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزَّى بن قصي القرشيّة الأسديّة، وأمّها هي فاطمة بنت زائدة بنت جندب، وقد وُلدت خديجة في مكّة المكرّمة ، في السنة الثامنة والستين قبل هجرة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، تربّت ونشأت في بيت من أعرق بيوت قريش نسباً وحسباً وشرفاً، ويلتقي نسبها بنسب النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الجد الخامس.
ففي الصحيحين من حديث عَائِشَة رضي الله عنها قَالَتْ: لَمَّا ثَقُلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاشْتَدَّ بِهِ وَجَعُهُ اسْتَأْذَنَ أَزْوَاجَهُ فِي أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِي فَأَذِنَّ لَهُ ، فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ رَجُلَيْنِ تَخُطُّ رِجْلاهُ فِي الأَرْضِ. وتستمر رائعة الحبّ حتى يكون آخر الأمر منه عليه الصلاة والسلام أن اختلط ريقه بِرِيق عائشة رضي الله عنها ، ومات صلى الله عليه وسلم على صدر حبيبته رضي الله عنها. ففي الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: دخل عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق رضي الله عنهما على النبي صلى الله عليه وسلم وأنا مُسندته إلى صدري ، ومع عبد الرحمن سواك رطب يستن به ، فأبدّه رسول الله صلى الله عليه وسلم بصره ، فأخذت السواك فقضمته وطيبته ، ثم دفعته إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستنّ به ، فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استن استنانا قط أحسن منه ، فما عدا أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع يده أو إصبعه ثم قال: في الرفيق الأعلى - ثلاثا - ثم قضى ، وكانت تقول: مات بين حاقنتي وذاقِـنَـتِـي.
[٣٥] روت عائشة -رضي الله عنها-: (كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا ذكَرَ خَديجةَ أَثْنى عليها، فأحسَنَ الثناءَ، قالت: فغِرْتُ يومًا، فقُلْتُ: ما أكثرَ ما تذكُرُها حَمراءَ الشِّدْقِ، قد أبدَلَكَ اللهُ عزَّ وجلَّ بها خَيرًا منها، قال: ما أبدَلَني اللهُ عزَّ وجلَّ خَيرًا منها، قد آمَنَتْ بي إذ كفَرَ بي الناسُ، وصدَّقَتْني إذ كذَّبَني الناسُ، وواسَتْني بمالِها إذ حرَمَني الناسُ، ورزَقَني اللهُ عزَّ وجلَّ ولَدَها إذ حرَمَني أولادَ النِّساءِ). [٣٦] [٣٧] [٣٨] أثناء حياتها كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ينظر إليها ويبدأ بذكر محاسنها وفضائلها كأنَّه لم يكن في الوجود امرأةً غيرها. [٣٩] استقبال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لكلِّ من كان يذكِّره بخديجة ويرتبط بها، ومن ذلك لمّا أتت ماشطة خديجة إليه، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من أنتِ؟ قالت: أنا جثَّامةُ المُزنيَّةُ، فقال: بل أنتِ حسَّانةُ المُزنيَّةُ كيف أنتُم؟ كيف حالكم؟ كيف كنتُم بعدنا؟ قالت: بخيرٍ بأبي أنت وأمِّي يا رسولَ اللهِ، فلما خرجتُ قلتُ: يا رسولَ اللهِ تُقبِلْ على هذه العجوزِ هذا الإقبالَ، فقال: إنها كانت تأتينا زمنَ خديجةَ وإنَّ حسنَ العهدِ من الإيمانِ).
نبينا صلى الله عليه وسلم أبر بني الدنيا وأوفاها، وما وُجِدَ على الأرض أنقى سيرة وسريرة، وأوفى بوعد وعهدٍ، وأحسن وأعظم خُلق منه صلى الله عليه وسلم، وقد قال الله تعالى مثنيا على شمائله وأخلاقه: { وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ}(القلم:4).
وبعد أن فُك الحصار عن الرسول صلى الله عليه وسلم ومن معه مرضت خديجة، وما لبثت أن توفيت بعد وفاة عم النبي أبي طالب بن عبد المطلب بثلاثة أيام وقيل بأكثر من ذلك، في شهر رمضان قبل هجرة الرسول بثلاث سنين عام 629م وعمرها خمس وستون سنة، وكان مقامها مع الرسول بعدما تزوجها أربعًا وعشرين سنة وستة أشهر، ودفنها الرسول بالحجون (مقبرة المعلاة). واحدة من قصص الحب العظيمة في التاريخ عاشها النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجه خديجة واحدة من قصص الحب العظيمة في التاريخ عاشها النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجه خديجة ، حياة لم تخل من المشاق، لكن الحب كان يظللها، والوفاء هو سمة الزوجين، لم يقف عامل السن كون السيدة خديجة أكبر من النبي بـ 15 عامًا، ولا الفارق المادي بينها، إذا كانت هي من أثرياء قريش في سبيل أن يعيشا حياة زوجية سعيدة، توجها الله بالذرية الصالحة، فأنجبت له أربعة بنات وولدين. لم تنته قصة الحب العظيمة هذه بوفاة خديجة، بل يمكن القول إنها زادت عما كانت، فما أصعب من يحب أن يفارق محبوبه، حتى إنه حبه لها كانت مثار غيرة زوجاته. روى البخاري في صحيحه عن أم المؤمنين عائشة قالت: "ما غرت على أحد من نساء النبي ما غرت على خديجة وما رأيتها، ولكن كان النبي يُكثر ذكرها، وربما ذبح الشاة ثم يُقطّعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة فيقول: إنها كانت وكانت وكان لي منها ولد".
حب رسول الله لخديجة كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يحب خديجة ويفضلها على سائر نسائه و يكرمها ، ومن كرامتها عليه أنه لم يتزوج إمرأة قبلها،و لم يتزوج عليها قط ، و لا تسري إلى أن قضت نحبها فحزن لفقدها و كان كثير الذكر لها بعد موتها ، يستغفر لها و يثني عليها ، لدرجة أن نار الغيرة كانت تؤج في قلب عائشة من ذلك قالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا ذكر خديجة لم يكد يسأم من ثناءٍ عليها واستغفارٍ لها ، فذكرها يوما ، فحملتني الغَيرة ، فقلت: لقد عوضك الله من كبيرة السن. قالت: فرأيته غضب غضبا. أُسْقِطْتُ في خلدي وقلت في نفسي: اللهم إنْ أذهبتَ غضبَ رسولك عنّشي لم أعُدْ أذكرها بسوء.