يتم عمل الإجراء في ساعة واحدة وربما أقل. وتقوم بالتحديد الدقيق لموقع الأورام والعمل على إزالة اورام الثدي الحميدة في جلسة واحدة. ما هي نسبة نجاح الأشعة التداخلية لعلاج الأورام الليفية؟ تجربتي مع الورم الليفي في الثدي تحقق الأشعة التداخلية لعلاج الأورام الليفية علاج فعال ونسبة نجاح عالية للغاية في علاج الأورام الليفية نهائياً حيث تصل نسبة النجاح إلى 95% ويمكن لمريضة الورم الليفي الخروج فى نفس اليوم بعد مرور 6 ساعات فقط، فجلسة واحدة تكفي لعلاج كل الأورام الليفية فى نفس الوقت. تجربتي مع تليف الثدي لمستفيدات بر الأحساء. تجربتي مع الورم الليفي في الثدي تجربتي مع الورم الليفي في الثدي حيث عقب ملاحظة بعض التغيرات في منطقة الثدي، وكذلك الشعور ببعض الألم، قمت بزيارة الطبيب المختص على الفور، وقد قام الطبيب بإجراء عملية سحب عينة بالأبرة للتأكد من الإصابة، وعقب الإختبار، تأكد الطبيب من أنه ورم حميد، وقد قام الطبيب بإخباري بإمكانية إزالته من خلال الأشعة التداخلية بدون اللجوء للتدخل الجراحي بمركز شفاء وتم تحديد موعد لاستئصال الورم، وتم نجاحها وكذلك لم يترك الجرح أثراً واضحاً. كم تكلفة الأشعة التداخلية لعلاج الأورام الليفية؟
-بنتي عندها مرض تليف اكياس الرئه وراثي والله تعبنه وتعبت الطفله دعولها مفيش اي تحسن منذ سنوات. -زوجي عندة نقص الأوكسجين وتليف حاد في الرئة ومسببله هلوسة وعدم الإدراك ونسيان -امي جلها كرونا ودلوقتي عندها تليف مش عرفة تخد نفسها ابدا مبتنمش وتعبت ونفسها تنام ساعة روحنا لكل الدكتره مش نفع
السادس: طيبين أن تكون وفاتهم طيبة سهلة لا صعوبة فيها ولا ألم; بخلاف ما تقبض به روح الكافر والمخلط. والله أعلم. يقولون سلام عليكم يحتمل وجهين: أحدهما: أن يكون السلام إنذارا لهم بالوفاة. الثاني: أن يكون تبشيرا لهم بالجنة; لأن السلام أمان. وذكر ابن المبارك قال: حدثني حيوة قال أخبرني أبو صخر عن محمد بن كعب القرظي قال: إذا استنقعت نفس العبد المؤمن جاءه ملك الموت فقال: السلام عليك ولي الله الله يقرأ عليك السلام. ثم نزع بهذه الآية " الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ". وقال ابن مسعود: إذا جاء ملك الموت يقبض روح المؤمن قال: ربك يقرئك السلام. وقال مجاهد: إن المؤمن ليبشر بصلاح ولده من بعده لتقر عينه. وقد أتينا على هذا في ( كتاب التذكرة) وذكرنا هناك الأخبار الواردة في هذا المعنى ، والحمد لله. وقوله: ادخلوا الجنة يحتمل وجهين: أحدهما: أن يكون معناه أبشروا بدخول الجنة. الثاني: أن يقولوا ذلك لهم في الآخرة بما كنتم تعملون يعني في الدنيا من الصالحات. تفسير الطبري يقول تعالى ذكره: كذلك يجزي الله المتقين الذين تَقْبِض أرواحَهم ملائكةُ الله، وهم طيبون بتطييب الله إياهم بنظافة الإيمان، وطهر الإسلام في حال حياتهم وحال مماتهم.
قيل: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمته" وقد قدمنا البحث عن هذا. وقد أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله: "وقيل للذين اتقوا" قال: هؤلاء المؤمنون. يقال لهم "ماذا أنزل ربكم" فيقولون "خيراً للذين أحسنوا" أي آمنوا بالله وكتبه وأمروا بطاعته وحثوا عباد الله على الخير ودعوهم إليه. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله: "الذين تتوفاهم الملائكة طيبين" قال: أحياءً وأمواتاً قدر الله لهم ذلك. 32- "الذين تتوفاهم الملائكة طيبين "، مؤمنين طاهرين من الشرك. قال مجاهد: زاكية أفعالهم وأقوالهم. وقيل: معناه: إن وفاتهم تقع طيبة سهلة. " يقولون " يعني: الملائكة لهم، " سلام عليكم "وقيل: يبلغونهم سلام الله، " ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون ". 32. "الذين تتوفاهم الملائكة طيبين"طاهرين من ظلم أنفسهم بالكفر والمعاصي لأنه في مقابلة "ظالمي أنفسهم". وقيل فرحين ببشارة الملائكة إياهم بالجنة ، أو طيبين بقبض أرواحهم لتوجه نفوسهم بالكلية إلى حضرة القدس. "يقولون سلام عليكم"لا يحيقكم بعد مكروه. " ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون "حين تبعثون فإنها معدة لكم على أعمالكم.
قوله تعالى: الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون ، ذكر - جل وعلا - في هذه الآية الكريمة: أن المتقين الذين كانوا يمتثلون أوامر ربهم ، ويجتنبون نواهيه تتوفاهم الملائكة; أي: يقبضون أرواحهم في حال كونهم طيبين ، أي: طاهرين من الشرك والمعاصي - على أصح التفسيرات - ويبشرونهم بالجنة ، ويسلمون عليهم. وبين هذا المعنى أيضا في غير هذا الموضع; كقوله: إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون [ 41 \ 30] ، وقوله: وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين [ 39 \ 73] ، وقوله: والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار [ 13 \ 23 - 24] ، والبشارة عند الموت ، وعند دخول الجنة من باب واحد; لأنها بشارة بالخير بعد الانتقال إلى الآخرة. ويفهم من صفات هؤلاء الذين تتوفاهم الملائكة طيبين ، ويقولون لهم: سلام عليكم ادخلوا الجنة - أن الذين لم يتصفوا بالتقوى لم تتوفهم الملائكة على تلك الحال الكريمة ، ولم تسلم عليهم ، ولم تبشرهم. وقد بين تعالى هذا المفهوم في مواضع أخر; كقوله: الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم فألقوا السلم الآية [ 16 \ 28] ، وقوله: إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم ، إلى قوله وساءت مصيرا [ 4 \ 97] ، وقوله: ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم الآية [ 8 \ 50] ، إلى غير ذلك من الآيات.