إني ذكرتك فاخضرت بساتيني - عبدالعزيز آل تويم @ Enni Zakartuka - Abdulaziz Al Tuyem - YouTube
انشودة اني ذكرتك فاخضرت بساتيني - YouTube
اني ذكرتك فاخضرت بساتيني وأشرق النور وازدنت دواويني انت الحبيب الذي في الروح مسكنه وانت انت حياة في❤ - YouTube
كلمات الأنشودة: إنِّي ذَكرتُكَ فاخضرَّت بساتيني وأشرقَ النورُ وازدانت دواويني أنت الحبيب الذي في الروح مسكنه وأنت.. أنت حياةٌ في شراييني يا رحمةَ الله كم لاقيتَ من وجعٍ وقد صبرتَ لكي بالدين تحييني كلي اشتياقٌ وروحي فيك ظامئةٌ يا سيرةً بشذى الأفضال ترويني كل المعاني وإن حبَّرتُها عجَزت وفي القواميس شيءٌ ليس يكفيني أدعو الإله بأن ألقاك في فرحٍ وفي جوارك في الجنات يدنيني
DMCA | الرئيسية | جديد الاغاني إتصل بنا © 2021
يذكر أن هذه الحادثة أحدثت لغطاً كبيراً وجدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط تحذيران من خطورة الموقف وضرورة اتخاذ الحيطة والحذر مع أي حسابات لأشخاص مجهولين أو مشبوهين.
ذات يوم في قرية بعيدة في الريف كان يعيش طفلٌ صغير عمره سبع سنوات مع أسرته المكوّنة من أب وأم وجدّة كبيرة في السن، كان الطفل اسمه عمر وكان شعره أشقر ووجه أبيض وعيناه بنيّتي اللون، كان عمر يذهب كلّ صباح إلى المدرسة التي تقع في الغابة، وهي عبارة عن بيت صغير فيه غرفة واحدة كبيرة مصنوعة من الخشب وهي الصف الذي يدرس فيه التلاميذ ويتعلمون القراءة والكتابة والحساب ويحفظون الأناشيد الجميلة. قصة ( خيالية جميلة) ذات يوم كان عمر عائدًا من المدرسة وإذا به يلمح غزالًا ينظر إليه من بعيد ويناديه بلغة الإنسان وهو يقول له: تعال يا عمر، تعال وساعدني، فخاف عمر وعاد إلى المنزل راكضًا خائفًا ممّا شاهده، فهو يعلم أنّ الحيوانات لها لغة خاصّة بها ولا تعرف كيف تتحدّث بلغة الإنسان، فخاف من ذلك الغزال وركض مسرعًا إلى بيته، وفي المساء أراد أن يخبر والديه بما شاهده ولكنّه خشي ألّا يصدّقاه؛ فليس هنالك حيوان قد تكلّم قبل اليوم ليتكلّم الغزال. لم يخبر عمر أحدًا بما رآه، بل صار يشكّ في نفسه ويقول: هل رأيتُ غزالًا حقًّا، وهل تحدّث إليّ؟ لا بدّ أنّني لم أشاهد شيئًا ولو كنتُ شاهدتُ ذلك الغزال لجاء إلى البيت وطلب مني المساعدة، نعم نعم هو غير موجود وأنا كنتُ أتوهّم ليس إلّا.
19-04-2006, 01:46 AM عضو نشيط تاريخ التسجيل: Apr 2005 الدولة: د يا ر العرب المشاركات: 240 قصة جميلة يحكى أن رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا حيث الطبيعة الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة، بحكم موقعها في خط الاستواء وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس من شدة كثافتها ، ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي التي تنتج منها الروائح الزكية. وبينما هو مستمتع بتلك المناظر سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح والتفت الرجل الى الخلف واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه ومن شدة الجوع الذي الم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح.