صحيفة سبق الالكترونية
هذه بذرة مقالة عن موضوع عن النقل في السعودية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
مهندسات سعوديات • مع من يعمل المركز؟ •• يعمل مع منظومة متكاملة من الشركاء في القطاعين العام والخاص؛ كونه بيت خبرة وذراعاً فنية للجميع، بهدف توحيد الجهود والعمل على تغطية كل ما يتعلق بالسلامة المرورية لحفظ الأرواح والتقليل من الخسائر المادية التي تسببها الحوادث تحقيقاً لمستهدفاته في الوصول إلى 8 وفيات لكل 100 ألف نسمة، كما يضم المركز كفاءات وطنية شابة مؤهلة ومدعمة بخبرات عالمية، من بينهم أول مهندسة سعودية حاصلة على الاعتماد المهني لمحترف سلامة الطرق بنسخته الأمريكية، إضافة إلى 7 من أصل 10 مهندسين سعوديين حاصلين على ذات الاعتماد بنسختيه السعودية والأمريكية.
لاحقا أطلق على منطقة الشعب المرجانية (شعب الباخرة) نسبة إلى الحادثة. [2] السفينة الغارقة في أملج [ عدل] هو حطام سفينة غارقة عثر عليه في ساحل محافظة أملج إحدى محافظات منطقة تبوك شمال غربي السعودية، ويقع حطام السفينة على مساحة طولها 40 متر، وعرض 16 متر، وتضم البقايا التي عثر عليها وتمت دراستها من قبل فريق سعودي بمشاركة بعثة إيطالية مجموعة جرار وأحواض، وأكواب مصنوعة من خزف البورسلان الصيني، إضافة لأدوات تدخين وقطع متفرقة تعود إلى منتصف القرن الثامن عشر الميلادي [1]. مراجع [ عدل]
العثور على المئات من القطع الأثرية المتناثرة بعد سقوط حمولتها خمسة غواصين سعوديين شاركوا في الكشف عن حطام السفينة أعلنت هيئة التراث عن نجاح بعثة سبر الآثار الغارقة التابعة للهيئة بقيادة 5 غواصين سعوديين من منسوبي الهيئة، في الكشف عن حطام سفينة غارقة في البحر الأحمر مقابل سواحل محافظة حقل، والعثور على المئات من القطع الأثرية التي كانت جزءاً من حمولة السفينة. السفينة الغارقة في حقل الغوار. وتمكن الفريق المتخصص في أعمال مسح التراث المغمور في البحر الأحمر من تحديد موقع حطام السفينة الذي يبعد عن الشاطئ مسافة 300م، وتم توثيق المسح بمجموعة من الصور الفوتوغرافية ثلاثية الأبعاد، وتحديد المنطقة التي تحوي تلك الآثار الغارقة. وتشير التقارير الأولية إلى أن السفينة ربما تعرضت إلى حادث اصطدام بالشعاب المرجانية أدت إلى تناثر أجزائها وسقوط حمولتها، فيما كشفت الأدلة أن رحلة السفينة كانت في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، وهي الفترة التي عُرفت بكثرة رحلات التجارة البحرية في البحر الأحمر، فيما يغلب على هذه القطع الفخارية التي عثر عليها أنها من نوع "أمفورا" المُصنّع في مدن حوض البحر الأبيض المتوسط. يذكر أن أعمال المسح والتنقيب عن الآثار الغارقة في مياه البحر الأحمر، التي بدأتها الهيئة بالتعاون مع جامعات ومراكز بحثية عالمية، أسفرت عن وجود أكثر من 50 موقعاً لحطام سُفن غارقة على امتداد البحر الأحمر تتنوع في قيمتها التاريخية والأثرية وفتراتها الزمنية، حيث تؤكد على العلاقات التجارية والاقتصادية القديمة لسواحل المملكة ونشاطها وتواصلها الحضاري مع المناطق المجاورة.
أعلنت هيئة التراث اليوم عن نجاح بعثة سبر الآثار الغارقة التابعة للهيئة بقيادة 5 غواصين سعوديين من منسوبي الهيئة، في الكشف عن حطام سفينة غارقة في البحر الأحمر مقابل سواحل محافظة حقل، والعثور على المئات من القطع الأثرية التي كانت جزءاً من حمولة السفينة. قطع أثرية نادرة وتمكن الفريق المتخصص في أعمال مسح التراث المغمور في البحر الأحمر من تحديد موقع حطام السفينة الذي يبعد عن الشاطئ مسافة 300م، وتم توثيق المسح بمجموعة من الصور الفوتوغرافية ثلاثية الأبعاد، وتحديد المنطقة التي تحوي تلك الآثار الغارقة. وتشير التقارير الأولية إلى أن السفينة ربما تعرضت إلى حادث اصطدام بالشعاب المرجانية أدت إلى تناثر أجزائها وسقوط حمولتها، فيما كشفت الأدلة أن رحلة السفينة كانت في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، وهي الفترة التي عُرفت بكثرة رحلات التجارة البحرية في البحر الأحمر، فيما يغلب على هذه القطع الفخارية التي عثر عليها أنها من نوع " أمفورا" المُصنّع في مدن حوض البحر الأبيض المتوسط. السفينة الغارقة في حقل نفط. أكثر من 50 موقعاً لحطام سُفن غارقة يذكر أن أعمال المسح والتنقيب عن الآثار الغارقة في مياه البحر الأحمر، التي بدأتها الهيئة بالتعاون مع جامعات ومراكز بحثية عالمية، أسفرت عن وجود أكثر من 50 موقعاً لحطام سُفن غارقة على امتداد البحر الأحمر تتنوع في قيمتها التاريخية والأثرية وفتراتها الزمنية، حيث تؤكد على العلاقات التجارية والاقتصادية القديمة لسواحل المملكة ونشاطها وتواصلها الحضاري مع المناطق المجاورة.
وسبق للبعثة السعودية الإيطالية المشتركة عام 2015 - 2016م العثور على حطام سفينة غارقة في موقع قرب مدينة أملج يتضمن جزءاً من ألواح السفينة نفسها المصنوع من خشب البلوط ونبات الصنوبر، تحوي مجموعة من القِلال الفخارية، وأكواب من الخزف الصيني، إضافة إلى كِسَر قناني من الزجاج، وأوعية من المعدن، يعود تاريخها إلى منتصف القرن الثامن عشر الميلادي. كما عثر الفريق السعودي - الألماني المشترك لمسح مواقع التراث المغمور في الساحل الغربي الذي بدأ أعماله الميدانية منذ عام 2012م حتى عام 2017م على بقايا حطام سفينة رومانية في البحر الأحمر، ويعد - حتى الآن - أقدم حطام لسفينة أثرية وجدت على طول الساحل السعودي، إضافةً إلى حطام سفينة أخرى تعود إلى العصر الإسلامي الأول، وذلك في المنطقة الواقعة بين رابغ شمالاً حتى الشعيبة جنوباً، مما يؤكد أن سواحل المملكة غنية بهذا التراث التراكمي، الأمر الذي جعل الهيئة تضاعف جهودها في اكتشاف هذه الكنوز، مستعينة ببيوت خبرة دولية عالية المستوى. وتعمل هيئة التراث بالتعاون مع عدد من الجامعات المحلية والبعثات الدولية على دراسة الموقع والتعرف على حجم البقايا الأثرية وتاريخها، والتحقق من وجود بقايا السفينة في الموقع، ومقارنتها بالأبحاث والدراسات السابقة، على أن تعلن نتائج تلك الأبحاث فور نهايتها.
جهود هيئة التراث وتأتي هذه الاكتشافات ضمن جهود هيئة التراث في حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، انطلاقًا من عضوية المملكة في اتفاقية التراث الثقافي المغمور بالمياه منذ عام 2015م، وبعد إعلان صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة عن تأسيس مركز متخصص لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه بالبحر الأحمر والخليج العربي، وذلك خلال الاجتماع الوزاري لوزراء ثقافة دول مجموعة العشرين الذي نظمته المملكة إبّان استضافتها لقمة العشرين في نوفمبر 2020م.
وتعود هذه المواقع لفترات تاريخية مختلفة وتلقي الكثير من الضوء على النشاط التجاري البحري للمملكة العربية السعودية في العصور القديمة. وتتعاون هيئة التراث مع العديد من المعاهد العلمية المتخصصة في مجال الكشف عن التراث الغارق، وقد نجحت البعثة السعودية الألمانية المشتركة في عمل مسح أثري لسواحل المملكة في الفترة من 2012 وحتى 2017، ونجحت البعثة في الكشف عن حطام سفينة رومانية هي إلى الآن أقدم سفينة يتم العثور عليها قبالة سواحل المملكة، إضافة إلى سفينة غارقة تعود إلى العصر الإسلامي المبكر. كما نجح الفريق السعودي الإيطالي المشترك عام 2015 - 2016 في الكشف عن حطام سفينة بالقرب من مدينة أملج، وقد صنعت السفينة من خشب البلوط والصنوبر، وهذه السفينة محملة بالأواني الفخارية والخزفية، إضافة إلى الأواني الزجاجية والمعدنية. السفينة الغارقة في حقل الشيبة. بات من المؤكد الآن أن إعلان الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة عن تأسيس مركز متخصص لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه في البحر الأحمر والخليج العربي، وذلك خلال اجتماع وزراء ثقافة دول مجموعة العشرين الذي استضافته المملكة سنة 2020، قد بدأ يؤتي ثماره وستشهد الأيام والشهور القادمة المزيد من الأخبار السارة عن اكتشافات أثرية جديدة.
يردد زوار محافظة حقل سابقا مقولة "السياحــة في حقل تطير العقــــل"، في إشارة إلى أنها موقع سياحي مميز، وحقل هي محافظة تابعة لمنطقة تبوك تقع على الساحل الشمالي الشرقي لخليج العقبة وتبعــد عن مدينة العقبة الأردنية حوالي 30 كيلو متر جنــوبا وعن مدينة تبوك مسافة 200 كم. سكان تلك المحـــافـظة الهادئة لا يتخطى 28 ألف نسمة، وتعد من أهم المواقع السيـاحيــة في المنطــقــة، وتعـتـبر المحــطة الأخيرة للمسافـريـــن عبر الطريق البري مرورا بميناء العقبة، وتم تدشيـــن العـديد من الشاليهات والاستراحات في شواطئها إلى جانب تدشين العديد من الفنادق. ومن أهم مناطقها السياحية منفذ الدرة (على الحدود الأردنية) وطريق الــــدرة والمطــل الشمالي حيث يمكن مشاهدة بالعين المجردة كل من مدينة العقبة الأردنيــة ومدينة إيلات بفلسطــين المحتله ومدينة طابا المصرية. ومن ضمــن المـــواقع السياحية طريق منحنيات حقيل وهو طريق نادر على ساحل البحر الأحمر يلتقي الجبال الرملية فيه مع الشاطئ وفضلا عن قرية الحميدية الساحلية وجزيرة الوصل وهي تتوسط المنطقة المحيطة بها من مياه البحر. ومن بين المعالم السياحية في المحافظـــة السفينــه الغارقة التي تقع عنــد رأس سويحل الصغيرا التي رست منذ عقود من الزمن ولا تزال موجودة وتعد مقصد الزوار.