برنامج بناء في بريطانيا *سفراء برنامج بناء 2017* في يوم الاثنين الموافق 28/8/2017 عاد سفراء برنامج بناء عبر مطار هيثرو إلى أرض الوطن في مطار الملك خالد الدولي بالرياض كانت رحلة موفقة ومميزة من كل الجوانب. برنامج بناء هو برنامج لشباب اسرة القفاري يهدف الى رعاية الموهوبين والمتميزين من شباب الأسرة والراغبين في الانضمام إلى هذا البرنامج الإثرائي. وهو عبارة عن برنامج تعليمي للغة الإنجليزية وتدريبي على التخطيط والقيادة وتشجيع على ريادة الأعمال، وله جانب سياحي ايضا حيث قام شباب البرنامج بزيارة عدد من أشهر معالم بريطانيا وريفها الجميل.. وخاصة في في مدينة لندن ومدينة كامبرج ومدينة باستر فلج. كما أن هذا البرنامج مدعوم من بعض رجال الأعمال في الأسرة على رأسهم الاستاذ يوسف محمد القفاري والأستاذ قفاري صالح القفاري علما ان الطالب يقوم بدفع ما يعادل 70% من قيمة تكلفة البرنامج ويتم تغطية الباقي من الداعمين كما يتم زيادة خصم تصل إلى 50% للشباب الغير قادرين حسب موهبته وتفوقه الدراسي. عبدالله القفاري يعلن انفصاله عن زوجته | مجلة سيدتي. وقدشارك في هذا البرنامج عدد 17 شابا من شباب أسرة القفاري من قبيلة بني تميم من المملكة العربية السعودية، بإشراف الدكتور عبدالله القفاري والأستاذ المحامي عبدالعزيز القفاري.
فألح الصديق! فسأله لماذا تلح على ذلك.. ؟ قال لقد رأيت في المنام نورًا ينزل عليها، فرجوت أن تكون من العمل الصالح المقبول..! فأردت مشاركتك في هذا الخير. وكان في آخر أيامه يسعى في بناء دار لتحفيظ القرآن في حي السلام، وقد توفي رحمه الله ولم تكتمل، وكان دائم السؤال عنها.. مع شدة مرضه! ومن الأعمال التي تميز بها أنه كان حريصًا على زيارة المرضى، خصوصًا فاقدي الوعي، حتى إنه في آخر حياته لما ثقل عليه المشي كان يزورهم بكرسيه المتحرك! وكذلك كان يحرص على الذهاب إلى تشييع الجنائز، والصلاة عليها، ويتكبد مشقة الوصول إلى المقبرة ليواسي أهل الميت ويعزيهم. الاهتمام بالعائلة وأنشطتها العم صالح رحمه الله شارك في المناسبات الخيرية والاجتماعية، وخاصة ما يخص أنشطة أسرة القفاري، وكان مبادرًا في دعمها وحضورها، حتى في أيام مرضه يحرص على حضورها مع مشقة السفر وكبر السن. وكان على مدى ما يقارب خمسين عامًا حريصًا على حضور لقاءات الأسرة، ويعد أحد أبرز أعيان الاسرة في الدعم بالمال والتشجيع والمشاركة الفاعلة. هذا ما يشهد به الصغير قبل الكبير. عبدالله القفاري قبل وبعد. والأعمال الكثيرة التي يقوم بها شخصيًّا مع عدد كبير من الأسر المحتاجة والمتعففة التي ربما لا نراها، مع ملاطفته للأطفال ومداعبتهم وتوزيع الريالات والخمسات عليهم في كثير من الأوقات.
عشرات الشباب والمقبلين على ريادة الأعمال يتبادر إلى أذهانهم أن أول خطوة للاستثمار وبناء الثروة هي توفر رأس المال لديهم وهذا المفهوم غير دقيق لأن وجود رأس المال هو آخر خطوة من خطوات بناء المشاريع. فتمويل المشروع يأتي بعد اكتمال الفكرة ومدى مناسبتها للتنفيذ ومدى حاجة المستهلك لها ودراسة نسبة ربحيتها للمستثمر هذه هي الخطوات الأولى والأهم لقيام المشاريع بعد ذلك تأتي الخطوات الأخرى أحدها التمويل.. وحينها ستجد حلولاً كثيرة لإيجاد المال اللازم للمشروع من عدة مصادر دون أن يكون صاحب المشروع يملك رأس المال. لهذا فالنسبة العظمى من المشاريع في العالم قامت على أموال آخرين غير أصحابها؛ لأن هناك عشرات من أصحاب المال الذين يبحثون عن مشاريع مربحة. من هي رغد زوجة عبدالله القفاري - موقع المرجع. إلى جانب ذلك يجب ألا يخفى على الشباب الرواد أن هناك مشاريع ربما لا تحتاج إلى رأس مال يذكر ولكن ليس هذا مكان الحديث عنها، ولعلنا نتحدث عنها في مقالة قادمة بإذن الله. كذلك يتبادر إلى أذهان الشباب أن الاستثمار لا بد وأن يكون بالمشاريع التجارية مباشرة؛ ولكن غفلوا عن أمر مهم جدًّا وهو أنه يوجد عدة مجالات يجب على الإنسان أن يستثمر فيها قبل أن يبدأ بالاستثمار التجاري وهي مهمة جدا لنجاح أي استثمار تجاري في المستقبل ومن هذه المجالات: أولًا: الاستثمار في تطوير الذات ورفع كفاءة وإمكانيات الإنسان، وذلك بتطوير مهاراته وتطوير قدراته وكسب الخبرة التي يحتاجها في المجال التجاري الذي سيكون ميدانًا له مستقبلًا.