ما هو علاج تراجع الفك العلوي؟ ما هو علاج تراجع الفك السفلي؟ تراجع الفك إذا لم ينمو الفك العلوي أو السفلي بشكل كاف في مرحلة الطفولة، فقد يؤدي ذلك إلى تراجع الفك. فلا ينطبق الفك العلوي على الفك السفلي بشكل صحيح، ما يسبب مشاكل في ترتيب الأسنان والتحدث والأكل. لا يؤثر تراجع الفك السفلي على جمال مظهر الشخص فحسب ، بل يؤدي أيضًا في الحالات الشديدة إلى ظهور أعراض مثل ضيق التنفس وانسداد مجرى الهواء وعدم القدرة على إغلاق الفم. تؤثر هذه التشوهات على ثقة الشخص بنفسه وصحته العقلية والجسدية ، وتقلل بشكل عام من جودة حياته. اقرأ أيضا: عمليات تجميل الفك في ايران اقرأ أيضا: انحراف الفك السفلي ما هي أسباب تراجع الفك؟ هناك أربعة أسباب رئيسية لتراجع الفك: العوامل الوراثية والجينية اضطرابات النمو أثناء الحمل أو الطفولة العوامل البيئية: أهم عامل بيئي هو الصدمة على منطقة الفك. العادات السلوكية والحركية الخاطئة أنواع تراجع الفك هناك ثلاثة أنواع من تراجع الفك: تراجع الفك السفلي (Mandibular deficiency) تراجع الفك العلوي (Maxillary deficiency) تراجع الفكين (Bimaxillary retrusion) علاج تراجع الفك العلوي في هذه الحالة، يكون الفك العلوي خلف الفك السفلي.
اذا كان الطفل يعاني من اللحمية في الأنف أو يصاب دائماً بالتهاب الحلق وصعوبة البلع نتيجة لألتهاب اللوزات، يجب ان نستشير الطبيب ونتأكد أن الأمر ليس له علاقة بتراجع الفك السفلي. احياناً يكون سبب الأصابة الوراثة، لذلك اذا كان في العائلة تاريخ مع هذا المرض، يجب الكشف المبكر على الطفل للتأكد من سلامته. منع الطفل من ممارسة العادات الخاطئة كمص الأصابع وعض الشفه. تنظيف اسنان الطفل بشكل مستمر، والمحافظة عليها من التسوس، ومنع تناول الأطعمة التي تسبب التسوس بسبب التصاقها في الأسنان. في المرحلة الأولى من نمو الطفل تبدأ الأسنان اللبنية في الظهور، وخلال هذه المرحلة يفضل أن يتناول الطفل بعض الأطعمة الصلبة، حتى يحاول مضغها وتكسرها وتقوى عضلات الفكين من خلال المضغ وتنمو. محاولة تعويد الطفل على تفريش الأسنان بشكل دائم خاصة عند الأستيقاظ، وقبل الخلود إلى النوم. خامساً: علاج تراجع الفك السفلي عن طريق العمليات الجراحية في حالات من تراجع الفك السفلي تحتاج إلى العلاج من خلال اجراء العمليات الجراحية التجميلية، خاصة اذا كان الامر يتسبب في تشوه للمصاب، هذه العمليات يكون الهدف منها تجميل العيوب التي يصاب بها الفك السفلي والتشوهات الهيكلية، ويكون في الغالب أسباب هذا التراجع في هذه الحالات حدوث اختلاف في النمو بين الفك العلوي مما يؤدي إلى بروزه وتراجع الفك السفلي.
اذا كان الطفل يعاني من اللحمية في الأنف أو يصاب دائماً بالتهاب الحلق وصعوبة البلع نتيجة لألتهاب اللوزات، يجب ان نستشير الطبيب ونتأكد أن الأمر ليس له علاقة بتراجع الفك السفلي. احياناً يكون سبب الأصابة الوراثة، لذلك اذا كان في العائلة تاريخ مع هذا المرض، يجب الكشف المبكر على الطفل للتأكد من سلامته. منع الطفل من ممارسة العادات الخاطئة كمص الأصابع وعض الشفه. تنظيف اسنان الطفل بشكل مستمر، والمحافظة عليها من التسوس، ومنع تناول الأطعمة التي تسبب التسوس بسبب التصاقها في الأسنان. في المرحلة الأولى من نمو الطفل تبدأ الأسنان اللبنية في الظهور، وخلال هذه المرحلة يفضل أن يتناول الطفل بعض الأطعمة الصلبة، حتى يحاول مضغها وتكسرها وتقوى عضلات الفكين من خلال المضغ وتنمو. محاولة تعويد الطفل على تفريش الأسنان بشكل دائم خاصة عند الأستيقاظ، وقبل الخلود إلى النوم. خامساً: علاج تراجع الفك السفلي عن طريق العمليات الجراحية في حالات من تراجع الفك السفلي تحتاج إلى العلاج من خلال اجراء العمليات الجراحية التجميلية، خاصة اذا كان الامر يتسبب في تشوه للمصاب، هذه العمليات يكون الهدف منها تجميل العيوب التي يصاب بها الفك السفلي والتشوهات الهيكلية، ويكون في الغالب أسباب هذا التراجع في هذه الحالات حدوث اختلاف في النمو بين الفك العلوي مما يؤدي إلى بروزه وتراجع الفك السفلي.
التقويم لعلاج تراجع الفك السفلي تقنية العلاج بالأجهزة الفموية الخارجية هذه التقنية تستخدم في حالات العلاج المبكر، بمعنى أن يكون الطفل أٌقل من 12 عام، لن يتعدى مرحلة البلوغ من عمره، ولكن يجب أن يكون الطفل واعي بالقدر الكافي الذي يجعله يتقبل ويفهم هذه التقنية، حيث أنها تعمل عن طريق أحزمة يتم أرتدائها في منطقة الرأس، ويكون بها جزء يوضع عند الفك العلوي، تحديداً عند منطقة قوس الأسنان العلوية، ويبدأ الطبيب في معالجة الأمر عن طريق عملية الشد المتكررة. تقنية العلاج بالأجهزة الثابتة اذا لم يتم أكتشاف الأمر مبكراً، وأصبح الشخص المصاب بحالة تراجع أو انحراف الفك السفلي قد تعدى عمره مرحلة البلوغ، هذه التقنية العلاجية تعتبر الانسب له، بحيث يتم تركيب الجهاز التقويمي الثابت على الأسنان بواسطة الطبيب المختص، ولا يتم خلعه بدون الرجوع إلى الطبيب، وفي الوقت الذي تم تحديده من قبل الطبيب، ولكن يجب التعامل معه بحرص شديد وتنظيفه بشكل يومي على الأقل مره في اليوم، لمنع تراكم بقايا الطعام بداخله أو أسفله بينه وبين الأسنان، ولكي يتم المحافظة عليه وعدم كسره. رابعاً: طرق الوقاية من الأصابة بتراجع الفك السفلي هناك أِشياء اذا تم ملاحظتها مبكراً، وعلاجها بالأساليب الصحيحة من الممكن أن يتم تجنب الأصابة تماماً بمرض تراجع الفك السفلي، ومنها التالي … اذا لاحظتي ان طفلك يعاني بشكل مستمر من صعوبة في التنفس ويلجأ للتنفس الفموي اثناء فترة الليل، يجب استشارة الطبيب ربما تكون اشارة مبكرة للأصابة بتراجع الفك السفلي.
تراجع الفك السفلي يُقصد به صغر حجم الفك السفلي عن الفك العلوي، وهناك عادة شهيرة عند الأمهات تسبب تلك المشكلة للأطفال حيث تترك الطفل نائمًا على ذراعها، ما يؤدي إلى تعلق رأس الطفل للوراء وتكون الرقبة محملة على ذراع الأم، وهو وضع خاطئ للنوم. هناك عدة فحوصات مبكرة تتم لمشكلة تراجع الفك السفلي تحدد ما إذا كانت المشكلة في الفك العلوي أم السفلي وتحدد كيفية علاج والطريقة التي تناسب المريض حسب حالته إذا كان يمكن تداركه جراحيًا أو تقويميًا أو لا يمكن تداركه. هناك أعراض تؤكد الإصابة بتراجع الفك السفلي منها الشكل الخارجي للمريض حيث يكون وجهه أشبه بالطائر ويسمى طبيًا «وجه الطائر Bird Face»، ووضوح تراجع الفك فنجد تقدم الفك العلوي للأمام وتراجع الفك السفلي للخلف. علاج تراجع الفك السفلي ينقسم نوعين، الأول التقويم ويتم بعد تحليل درجة تراجع الفك أو تقدمه، قد لا يصل إلى نتيجة مثلى مع علاج التقويم فقط. النوع الثاني يكون بإجراء جراحة تجميلية للفك يقوم بها جراح الوجه والفكين ويقوم بإعادة الفكين للوضع الصحيح ويتم تركيب شرائح للتثبيت في الوضع الجديد، وضبط الفكين مع بعضهما البعض. Tip: You can make any member of your blog a writer so they can write posts for your blog.