عيد الام هل حرام ام حلال؟ هذا التساؤل الشرعي الإسلامي الذي يُعدُّ من أهم التساؤلات التي يفتح الباب للتعرف على حكم إسلامي فقهي مهم يجب على كل مسلم أن يكون عارفًا به حتّى لا يتجاوز ضوابط الشرع الإسلاميّ بسبب الجهل بالأحكام الشرعية، وفي هذا المقال من موقع المرجع سوف نسلط الضوء على تعريف عيد الأم، وعلى هل يجوز الاحتفال بعيد الأم ، وسنتحدث عن هل عيد الأم بدعة.
هل عيد الأم حرام أم حلال هذا الفقه الإسلامي من أهم الأسئلة التي تفتح الباب للتعرف على الفقه الإسلامي المهم الذي يجب على كل مسلم معرفته حتى لا يخرج عن سيطرة الشريعة الإسلامية بسبب الجهل بأحكام الشريعة وفي هذه المادة. سوف نلقي الضوء على تعريف عيد الأم، ونتحدث أيضًا عما إذا كان عيد الأم موضة. تعريف عيد الأم إن تعريف عيد الأم هو عطلة رسمية تعترف بها الأمم المتحدة، وهو مدرج في قائمة الأحداث العالمية التي يحتفل بها الناس كل عام في التقويم الغريغوري، وتقام من قبل الأمهات من أجل تربية أطفالهن، وهذا هو التعليم الذي يعكس بشكل أساسي صورة المجتمع بشكل عام، ولا بد من القول إن الاحتفال بعيد الأم يحدث في تواريخ مختلفة في العالم. هل عيد الام حرام ام حلال - جريدة الساعة. وفي الوطن العربي، يحتفل بعيد الأم في الحادي والعشرين من شهر مارس من كل عام. بينما في أماكن أخرى حول العالم يتم الاحتفال بهذا العيد في أبريل ومايو وديسمبر وما إلى ذلك. هل عيد الأم حرام أم حلال انقسم العلماء في موضوع عيد الأم إلى مجموعتين، بعضها سمح بالعيد وبعضها حرمه، واستخلصت كل من المجموعتين استنتاجات من الشريعة الإسلامية. رأي المهاجرين أجازت دار الإفتاء المصرية ومجلس الفتوى الإسلامي بالقدس الاحتفال بعيد الأم شكلاً من أشكال الصلاح التي تقتضيها الشريعة الإسلامية، واقتبسوا كلام الله تعالى في سورة الأحقاف لمدة ثلاثين شهرًا، حتى لو انقلبت وأربعين عامًا.
والأم أحقُّ من أن يحتفى بها يومًا واحدًا في السنة، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها، وأن يعتنوا بها، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان.
آخر عُضو مُسجل هو elgllad فمرحباً به. أعضاؤنا قدموا 205684 مساهمة في هذا المنتدى في 26736 موضوع Powered by ® Version 2 Copyright © 2010. :: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى أوديسا ©::. جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره منتدى أوديسا بــتــاتــآ مع العلم انه للادارة حق حذف اى مخالفه وهذا ما نقوم به دوما ونشكر تعاون كل من يبلغنا ان وجدت مخالفه لدينا »» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق الساعة الان بتوقيت السعودية »» يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى. :: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780)) و متصفح فايرفوكس::. عيد الا5م هل هو حلال ام حرام. الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي الإعلان النصي
هل الإحتفال بعيد الأم حرام، يعتبر العيد هو الأمر الذى يتكرر وهو يوم تذكار أو إحتفال بحدث دينى مثل عيد الفطر أو عيد الأضحى، أو الاحتفال بيوم وطنى أو تاريخى كيوم الاستقلال أو العيد الوطنى، وتعتبر الأم هى الشئ الجميل الموجود فى حياة العديد من الاشخاص، فهى صاحبة الفضل فى تربية أبنائها، فمن الواجب القيام ببرها وتكريمها والاهتمام بها وهذا يعتبر واجب شرعى على كل مسلم ومسلمة، حيث تخصص العديد من الدول يوم للاحتفال بيوم الأم، وقد اختلف الفقهاء فى إجازة هذا العيد وتحريمه حسب النصوص الشرعية التى وردت فى الدين الإسلامي، سنتعرف خلال مقالنا هل الإحتفال بعيد الأم حرام، على رأى الأئمة والفقهاء فى هذا الأمر. هل الإحتفال بعيد الأم حرام الإجابة النموذجية: اختلف الفقهاء والأئمة بالافتاء فى حكم الاحتفال بعيد الأم ما بين مجيزون ومانعون وكانت وجهات النظر كالتالى: المجيزون: افتوا بأن تحريم عيد الأم بحاجة الى دليل قاطع وبنص شرعى ثابت، حتى وان كنا ليس بحاجة الى أعياد نحتفل بها بيوم الأم فكل يوم نحتفل بوجود أمهاتنا فى حياتنا، ولكن لا يمكن القول بأن الإحتفال بوجود الأم هو حرام، ولكن لا يجب أن نطلق عليه عيد وانما هو يوم للاحتفال بوجود اليوم وتكريمها والاحتفاء بها والتعبير عن مدى الحب لها.
[2] رأي المحرمين: ذهب القسم الأكبر من أهل العلم إلى تحريم الاحتفال بعيد الأم، حيث رأوا أنّ هذا العيد بدعة من البدع المستحدثة في الشرع الإسلامي، ورأى أصحاب هذا القول أنّ الأعياد التي يحل للمسلم الاحتفال بها هي عيد الأضحى وعيد الفطر، فهما العيدان الوحيدان اللذان شرعهما الله تعالى للمسلمين، واستدلّ أصحاب هذا القول بحديث رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- الذي قال فيه: " مَن أحْدَثَ في أمْرِنا هذا ما ليسَ منه فَهو رَدٌّ" [3] والله أعلم.
سادساً: أن في الاحتفال به موافقة لليهود والنصارى في أعيادهم، وهذا ما يخالف مقصود الشرع، حيث شرعت لنا في الإسلام كثير من العبادات على وجه وكيفية قُصد بها من ضمن ما قصد مخالفة الكفار، والبعد عن التشبه بهم، وموافقتهم؛ سواء في الوقت، أو في المكان، أو في المناسبة، أو في الكيفية، أو في الجهة، وخذ مثلاً: تغيير القبلة لمخالفة الكفار، وورد النهي عن اتخاذ الناقوس كالنصارى للإعلام بوقت الصلاة.. وغير ذلك كثير. وفي موافقتهم واتباعهم فيما يبتدعون في الدين خطر كبير، قال _تعالى_: "وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا" [115: سورة النساء]. قال أبو الحسن الآمدي في كتاب (عمدة الحاضر وكفاية المسافر): "فصل: لا يجوز شهود أعياد النصارى واليهود. نص عليه أحمد، واحتج بقوله _تعالى_: "والذين لا يشهدون الزور"، قال: أعيادهم".