مشاهدة او قراءة التالي لكل مقام مقال.. اغتيال الحقيقة.. ولك الله يامنتخبنا..!! والان إلى التفاصيل: لكل مقام مقال.. ولك الله يامنتخبنا..!! مقالات رأي و تحليلات بقلم: سالم الحبسي نعم خسر منتخبنا في كأس العرب أمام منتخب قطر "الشقيق والعزيز" على قلوبنا كعمانيين.. ما معنى لكل مقام مقال. ولكن منتخبنا خسر "بفعل فاعل" وتم اختطاف الفوز على مرأى ومسمع العالم في مباراة كان حتى لو انتهت بالتعادل سيكون التعادل فيها ظالم لمنتخبنا.. لأنه يستحق أن يخرج منتصراً وفائزاً والأحق والأجدر بالنقاط الثلاث.. لا أكتب هذا الكلام عاطفيًا لأن الأحمر منتخبي ويحمل رايتي.. ولكن الحقيقة المجردة تقول وتؤكد ذلك.. ولو كان " الفار" رجلا لقتلته..!! الحقيقة الأولى أن ضربة الجزاء التي احتسبها الحكم البرازيلي ويلتون في الدقيقة "٣٢" الحكم الذي لم يتردد في احتسابها ولم يحاول أن يستعين بالفار ولو لمبدأ التأكد ولذلك لم يرجع "للفار" رغم أن مدافع منتخبنا الخميسي لم يتحرك قيد أنملة من موقعه وارتطم به أكرم عفيف بستايل تمثيلي للمثل جمس بوند.. وبقيت غرفة الفار صامته وكأن على رؤسهم الطير..!! الحقيقة الثانية أن الهدف الثاني الذي احتسبته غرفة "الفار المتيقظة" جدا والتي تحولت عيونها مثل "عين الصقر " في الدقيقة "٩٧" من الوقت بدل الضائع واستطاعت أن تلتقط بالأقمار الصناعية بأن كرة معز علي قد تجاوزت محيط خط المرمى وبدون أن يحاول حكم المباراة أن يجري ١٠٠ متر نحو شاشة الفار لينفذ تعليمات الفار بدون تردد..!!
حاولتُ جاهِدة وبكُل ذرة شغف بداخلي أن اُبقيك معي وقريبٌ منيّ! لكِنك أخترتْ السُقوط في التيه والبُعد المُبين، وقد قدّر الرحمن ذلكَ ومعاذ. الله أن أنازِعهُ في أمره فلكل مقامٍ مقال يا سيدي – أريـِجـة
أو يمكن أن يتعرض لهجوم منهم فلا بد أن يتعلم الإنسان فن الاستماع إليه حتى يفهم ما يقوله الآخرون. عدم مقاطعة المتكلم من خلال معلومات عن فن الكلام تعرفنا أن المقاطعة من العادات الغير مقبولة والتي يجب أن نبعد عنها. لأنها من قواعد الكلام الغير سليمة، لأن مقاطعة الآخرين في الكلام ومخالفة للأدب والأخلاق. يمكن أن تكون المقاطعة للفكاهة ويمكن أن تكون لمعارضة المتكلم فيما يقوله فإذا وجد الشخص أن من يقاطعه مقاطع أثناء الحديث أو لا يعجبه الكلام. فلا بد من تغيير الحديث تدريجيا أو يغير طريقته في الحديث حتى يعرف الشخص الذي أمامنا أزه مخطئ. إسماعيل حسن يكتب : عفواً.. لكل مقام مقال - النيلين. مقالات قد تعجبك: التفريق بين الجدال والنقاش يوجد كثير من معلومات عن فن الكلام والتي من خلالها نتعلم كيف نحاور الأخرين ومن ضمن تلك المعلومات التفريق بين الجدال والنقاش. فالنقاش هو حوار بين شخصين أو أكثر في موضوع معين ويمكن أن يكون فيه اختلاف وجهات النظر ولكن الهدف منه أن يصل كل الأطراف إلى الحقيقة. الجدال فهو من الأمور التي يكثر بها الهجوم من خلال طرف على طرف الأخر الذي أمامه. ويمكن أن يتميز بشدة حيث يريد طرف من الأطراف أن يظهر منتصر أمام الشخص الآخر ولكن لا يكون الهدف منه الوصول إلى الحقيقة.
ونفتح الجريدة وإذ بها سلسلة من التغطيات عن نجع حمادى، وبالطبع لا يوجد مقال واحد تمت كتابته بصورة حرفية مبدعة من صحفيين انتقلوا للمكان وأقاموا هناك لفترة كافية وقاموا بتحقيق مفصل يحمل جوانب القضية المختلفة الاجتماعية والسياسية والأخلاقية والاقتصادية والإنسانية من مكان الحادث، وإنما نجد كلاما «مهما» ونظريا فى العموم يكتب من القاهرة، ويبدو أن القراء اعتادوا على هذه النوعية من المقالات التى عفا عليها الزمن منذ قرابة النصف قرن. ثالثا: الأزمة الطاحنة التى نعيشها تجعل الكثير من القراء غير قادرين على تلقى أى موضوع لا يدخل فى باب الجهاد من أجل تغيير الحال. وهو أمر أجده منطقيا تماما لمفصلية اللحظة التى نعيشها. لكل مقال مقام معظم رهبری. رابعا: أرى خللا كبيرا فى ثقافة الحوار فى المجتمع المصرى، فالحوار قائم على محاولة فهم ما يقوله كل طرف للطرف الآخر. ولكن ما يحدث هو أننا لا نبذل الجهد الكافى لفهم الطرف الآخر فيتحول الحوار إلى حوار للخرس. فنحن نقرأ ما نريد أن نقرأه وليس ما كتبه الكاتب. نريد مقالات كتبناها فى مخيلتنا قبل أن نقرأها كما كتب القارئ العزيز فى تعليقه(أنا كنت أتوقع منك مثلا.... ). خامسا وأخيرا: هناك أزمة ثقافية عامة فى تلقى التنوع غير المحدود فى أنواع الإبداع.
نحن عندما نكتب لا نكتب بحبر القلم، بل نكتب بدماء القلوب، فعذراً إن ظهرت بعض الجراح على السطور.