بمنتهى الصراحة والشفافية فهمي في علوم السياسة والاقتصاد "مش ولابد"، وليس عيباً إن صرحت بذلك بحكم أنني "غير متخصص" حتى وإن كنت مضطلعاً "بكثافة قراءة وبحث، إلا أن معلوماتي تبقى "محدودة" مقارنة بأهل الاختصاص، تعتبر "ألف باء"، ولهذا لن أستعرض عضلاتي في مفردات لغة صحفية إنما سأكون مثل أي مواطن "بسيط" أعبر عن مشاعري لخبر أسعدني كثيراً وأنا أقرأ بالأمس "بشرى" سارة لأربعة أندية سيكون عندها دخل "ثابت" مئة مليون ريال سنوياً لمدة 20 عاماً قابلة للزيادة بعد 5 سنوات".
لذلك قبل تناول المكملات الغذائية يجب استشارة الطبيب دائما". ووفقا للقانون، المكملات الغذائية، هي مجرد إضافات غذائية، يمكن بمساعدتها تعويض المواد التي يحتاجها الجسم. كما أن تركيب هذه المكملات لا يخضع لنفس القيود التي تخضع لها الأدوية. وتقول، "كل شيء يعتمد على مدى مسؤولية الشركة المنتجة. فقد تكون كمية المادة المذكورة على العبوة مختلفة تمامًا عن كمية المادة الموجودة فعلا في المكمل نفسه. و أحيانا قد لا يحصل الطبيب على النتائج المرجوة من وصفه المكملات الغذائية للمريض. فكيف إذا اشتراها الشخص من دون وصف الطبيب. بالتأكيد قد تتفاقم حالته أكثر، لأنه لا يعرف جميع خصائصها والآثار الجانبية المحتملة". مسلسل نفس لنفس قصه عشق. وتشير الخبيرة، إذا كان لا بد من تناول المكملات الغذائية فيجب على الشخص استشارة الطبيب ليكن على علم بالأدوية التي يتناولها. لأنه بعكس ذلك قد تحصل تفاعلات تحسسية وتنخفض فعالية الأدوية المستخدمة. وتضيف، برأيي يمكن الاستغناء عن المكملات الغذائية باتباع نمط حياة صحي وتغذية صحيحة ونشاط بدني.