التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة من الزمن (ضربة شمس). التهاب بكتيري مثل التهاب المجاري البولية أو الالتهاب الرئوي. تناول المخدرات و العقاقير الممنوعة مثل الأمفيتامين و الكوكائين. أمراض المناعة الذاتية، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو التهاب الأمعاء. مضاعفات ارتفاع الحرارة الشديد (الحمّى): إذا ارتفعت درجة حرارة الجسم الداخلية ارتفاعاً شديداً و لم يتم التحكم سريعاً في خفضها، قد تؤدي لمضاعفات خطيرة و مهددة للحياة أحياناً. فكلما تم التأخير في خفض الحرارة المرتفعة يؤدي ذلك لموت الأجهزة الداخلية تدريجياً، و تتضمن المضاعفات التالية: تلف للدماغ. الدخول بغيبوبة. علاج السخونة طبيعى وبالأدوية - اليوم السابع. العقم عند الذكور (نتيجة ارتفاع درجة حرارة الخصيتين مما يؤثر على صحة النطاف). علاج الحمّى و الحرارة المرتفعة: لعلاج الحرارة المرتفعة بشكل نهائي، يجب معرفة سبب الحرارة أولاً، فإذا كان نتيجة التهاب فيروسي أو بكتيري أو خلل هرموني أو غيرها من الأسباب، لكل حالة علاج معين. لكن لخفض درجة الحرارة سريعاً يجب القيام بالخطوات التالية لحين معرفة السبب الأساسي و علاجه. ارتداء ملابس خفيفة و مريحة. الحصول على كمية كافية من الراحة. أخذ حمام دافئ قليلاً أو استخدام كمادات باردة لخفض الحرارة، و يفضل وضع الكمادات على جبهة المريض و تحت الإبطين و على جانبي الرقبة و الفخذين.
المراجع: الصورة المرفقة:
الحمى المزمنة: وهي أنواع الحمى التي يتعرض لها الجسم، وتستمر لفترة قد تزيد عن 14 يوم. والحمى ذات المنشأ غير محدد: وهي الحمى التي يتعرض لها الجسم لفترات طويلة تدوم لايام أو أسابيع متعددة، دون التعرف على أسبابها. شاهد أيضًا: ما درجة الحرارة المناسبة في غرفة المريض متى يجب الذهاب إلى الطبيب قد تكون هناك أسباب معروفة للإصابة بالحمى، ومن خلال التعرف على طرق خفض الحرارة للكبار يتم الشفاء سريعا منها، إلا أن هناك بعض الحالات التي إذا حدثت مع أعراض الحمى يتوجب الذهاب فورًا إلى الطبيب وهي كالتالي: القيئ بشكل دائم ومستمر مع الحمى. التشنجات مع وجود نوبات صرع مع الحمى. الاضطراب والتشوش الذهني أثناء الحرارة. الإصابة بألم في الصدر وصعوبة التنفس. الارتباك وفقدان الوعي. الشعور بصداع شديد. علاج الحرارة المرتفعة للكبار صعبة. الشعور بتيبس والم في الرقبة خاصة عند ثنيها إلى الأمام. الحساسية تجاه الضوء وخاصة إذا كانت غير معتادة. حدوث تورم في أي مكان بالجسم. حدوث ألم شديد في أي مكان بالجسم. تغير ملحوظ في لون الالتهابات المهبلية، أو انبعاث روائح كريهة منها. حدوث طفح جلدي بشكل ملحوظ، وخاصة مع ازدياده بشكل سيئ. الشعور بألم شديد في البطن، خاصة أثناء التبول، أو انبعاث روائح كريهة من البول.
مراقبة درجات الحرارة المتوسطة والتي لا تشكل خطورة كبيرة على حياة المريض والتي تقارب ال 39 درجة مئوية ومن الممكن العمل على علاجها في المنزل بالطرق المنزلية البسيطة ؛ لأنها غالبا ما تكون بسبب فيروس معدي إنتقل عن طريق الطعام وسبب إرتفاع طفيف في درجات الحرارة ومن الممكن أن يكون مصاحب لدرجة الحرارة المرتفعة ألم في العظام والعضلات مع سعال وشعور بالضعف العام. اكتشف أشهر فيديوهات علاج الحراره للكبار | TikTok. أدوية بدون وصفة طبية من الممكن الإستعانة بالأدوية المنزلية التي تساعد في هذه المواقف على إنخفاض درجات الحرارة المرتفعة وهي باراسيتامول و الأسبيرين وهو غير المناسب للأطفال ما دون ال 13 عام. عمل كمادات ماء بارد على الرأس بإستمرار أو وضع الرأس تحت ماء بارد حتى تقلل من درجات الحرارة العامة في الجسم ويساعد في خفض الحرارة والألم المصاحب له. الرحة والنوم الكافي إتباع الإرشادات الطبية حال إستمرار إرتفاع درجات الحرارة في الجسم لأكثر من يوم وخاصة عند كبار السن للتعرف على الأعراض الأخرى المسببة للحمى. أخذ قدر كافي من الراحة والاسترخاء في المنزل مع اتباع العلاجات المناسبة وشرب السوائل الساخنة التي تساهم في خفض الحرارة وتقوية المناعة في مواجهة الأمراض ؛ إلى جانب مساهمة السوائل في تعويض الجسم عن ما فقده من التعرق والحرارة المرتفعة والعمل على إزالة السموم من الجسم وخروجها في البول ؛ هذا إلى جانب أن النوم الكافي والراحة تعمل على إفراز المخ لهرمونات تحفز إنتاج أنسجة جديدة والتخلص من الفيروسات والأمراض وتزيد من مناعة الجسم.
السخونة أو الحمى هى ارتفاع درجة حرارة الجسم الداخلية إلى مستويات تعتبر فوق المعدل الطبيعي، وتشير عادة إلى وجود حالة أخرى ، عادة ما تكون عدوى. ووفقاً للموقع الإخبارى الأمريكى "MedicalNewsToday" ، يبلغ متوسط درجة حرارة الجسم حوالي (37 درجة مئوية) ، وتعتبر درجات الحرارة أعلى من (38 درجة مئوية) حمى، وهناك ثلاثة مواقع مشتركة لفحص درجة الحرارة هي الفم ، تحت الذراع ، وفتحة الشرج. علاج الحرارة المرتفعة للكبار 2021. ارتفاع درجة الحرارة وأوضح الأطباء أن السخونة لا تعتبر خطرة بشكل عام، ومع ذلك ، في الأطفال الصغار ، كبار السن ، أو الأفراد الذين لديهم مخاوف صحية أخرى ، يجب فحص الحمى من قبل الطبيب. حقائق سريعة عن الحمى فيما يلي بعض النقاط الرئيسية حول الحمى: تشمل الأعراض الشائعة للحمى قشعريرة وهزه الالتهابات البكتيرية أو الفيروسية هي أسباب شائعة يمكن أن تكون الحمى جزءًا من طريقة الجسم لمكافحة العدوى. يمكن أن يساعد الأسبرين والبراسيتامول في تخفيف الحمى ، لكن الأسبرين غير مناسب للأطفال. السخونة أسباب السخونة لا تعتبر الحمى مشكلة في حد ذاتها ، ولكنها تمثل أحد أعراض حالة أخرى، وتشير إلى وجود شيء خاطئ في جزء ما من الجسم، ويمكن أن تحدث عندما يحدث خطأ ما مع واحدة من مجموعة واسعة من الوظائف.
تجنب تناول الطعمة التي تحتوي على مذاق حار، لأنها تزيد من ارتفاع درجات الحرارة، بالإضافة إلى تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين والكحول. استخدام أجهزة الهواء كالمروح، أو إبقاء النوافذ مفتوحة، وإبقاء المكان ذو تهوية جيدة، مع تجديد هوائه باستمرار. الأشياء التي يحذر استخدامها أثناء الحمى ومن خلال اتباع طرق خفض الحرارة للكبار يكون هناك أشياء يحذر من استخدامها أثناء الإصابة بالحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم، لأنها تساعد على ارتفاعها بشكل أكبر وملحوظ، ولكي يتم التعامل الجيد مع الحمى يفضل تجنبها للشفاء السريع وهي كالتالي: الاستحمام بالماء البارد، وهو من الخطوات الخاطئة التي يتم ارتكابها من قبل المرضى، حيث يعرض الجسم إلى صدمة شديدة وسخونة الأعضاء الداخلية للجسم. مسح الجسم بالكحل أو السبيرتو، حيث أنه مسام الجلد تقوم بامتصاصه مما يصيب الجسم بالتسمم. علاج الحرارة المرتفعة للكبار اجنبيه. مضاعفات جرعة خافض الحرارة فوق المحددة، لأنها تصيب أيضًا الجسم بالتسمم السريع. طرق خفض الحرارة للكبار قد تختلف عن طرق خفضها عند الصغار، ولكن يجب أن يتم التعرف على الطرق الطبيعية والآمنة المسموحة، ومحاولة البعد عن الطرق الشائعة والتي لا تكون لها أي أساس من الصحة، حتى لا يتعرض الجسم إلى الارتفاع الحاد لدرجات الحرارة التي قد تؤثر بشكل سلبي على باقي أجزاء الجسم.