ضبط نسبة السكر في الدم انخفاض نسبة السكر في الدم يؤدي إلى زيادة الشعور بالبرد والقشعريرة خاصة في فصل الشتاء. من المهم الحرص على ضبط نسبة السكر في الدم في مستوياته الطبيعية. تناول الأدوية الطبية، والالتزام بالعادات الصحية يساعد بشكل كبير في السيطرة على سكر الدم. كما أن تناول بعض الفواكه مثل الموز ، والتين يساعد في رفع السكر في الدم ، وهو ما يساعد في إعطاء الشعور بالدفء والراحة. تدفئة الأطراف والقدمين تعد برودة الأطراف والقدمين على وجه الخصوص من أسباب شعور الجسم بالبرودة والقشعريرة. يمكن التغلب على هذه المشكلة من خلال ارتداء الجوارب الثقيلة، وتدفئة القدمين. الشعور بدفء القدمين يعمل على إعطاء شعور عام بالراحة والحرارة. اسباب و علاج القشعريرة | المرسال. احساس البرد والقشعريرة في الشتاء مشروبات للتغلب على إحساس البرودة والقشعريرة هناك مشروبات يمكن تناولها في فصل الشتاء للشعور بالدفئ والراحة. من هذه المشروبات على سبيل المثال: الكاكاو يعد مشروب الكاكاو الساخن أو الهوت شوكلت من مشروبات الشتاء الجميلة. كما يساعد مشروب الكاكاو الساخن في تنشيط الجسم ، وتدفئة الأعضاء الداخلية للشخص. ويمكن إعداد كوب من الكاكاو الساخن عبر إضافة كوب من الماء المغلي إلى ملعقة كبيرة من الكاكاو.
2- ممارسة أنشطة رياضية مكثفة في الطقس البارد عندما ينتهي الشخص من ممارسة نشاطه الرياضي المكثف سيصاب بالبرد بسرعة، خصوصاً إذا لم يرتد ما يكفي لكي يظل جسمه دافئاً، وأيضاً، فإن التمارين الرياضية المكثفة قد تعطل قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته، وهذا من أسباب قشعريرة الجسم. وإن خير ما يمكن فعله لتجنب القشعريرة هو استبدال الملابس المبللة بسرعة، ووضع طبقات إضافية من الثياب لبثّ الدفء في الجسم. كيفية التغلب على إحساس البرودة والقشعريرة خلال فترة الشتاء - مجلة رجيم. 3- الالتهابات الفيروسية والميكروبية والملاريا في هذه الأمراض كثيراً ما يعاني الشخص من القشعريرة والحمى في آن معاً، ومع ذلك فقد تحدث القشعريرة أحياناً من دون أن يصاب الشخص بالحمى، وتعتبر القشعريرة عارضاً كلاسيكياً في داء الملاريا الذي يحدث على ثلاث مراحل هي: مرحلة القشعريرة. مرحلة الحمى العالية. مرحلة التعرق. يستطيع الجسم أن يجد حلاً للالتهابات الشائعة كالرشح والإنفلونزا، ومع ذلك ففي حال استمرار الأعراض وعدم حصول تحسن فيها، يجب التحدث مع الطبيب. 4- فقر الدم يحصل فقر الدم عندما يتهاوى مستوى الهيموغلوبين في كريات الدم الحمراء، ويعطي فقر الدم أعراضاً مثل القشعريرة من دون حمى، وشحوب البشرة، والتعب عند الاستيقاظ، وآلام في الصدر، وضيق التنفس، والدوخة، والصداع، ويحدث فقر الدم بسبب سوء التغذية أو المرض المزمن أو الدواء، والنساء هم أكثر عرضة لفقر الدم من الرجال، ويجب معرفة سبب فقر الدم وبناء عليه يتم تقديم العلاج المناسب.
[٢] ويشار إلى أن درجات الحرارة المرتفعة قد تؤدي إلى الجفاف والإجهاد أو الإنهاك الحراري والذي قد يسبب شعورًا بالقشعريرة، بينما في درجات الحرارة المنخفضة فإن القشعريرة قد تحدث نتيجة انخفاض درجة حرارة الجسم بالإضافة إلى الجفاف، وفي كلتا الحالتين قد يرافق القشعريرة بعض الأعراض الأخرى، ومنها ما يأتي: [٢] التشنج العضلي. الدوخة. الإعياء الغثيان والتقيؤ. ردود الفعل العاطفية قد تحدث القشعريرة عند بعض الأشخاص نتيجة لإحساسهم بمشاعر قوية؛ كالحزن أو الفرح، وقد تكون هذه المشاعر نابعة عن ممارسة بعض الأنشطة اليومية؛ كالفن أو الاستماع إلى الموسيقى، [٣] أو ناجمةٍ عن أحداث في الحياة الحقيقية؛ ك المرور بصدمة نفسية أو المعاناة من اضطراب ما بعد الصدمة (Post-traumatic stress disorder) واختصارًا PTSD، والذي ينجم عنه ارتفاع مفاجئ في مستوى الأدرينالين في الدم يتسبب بحدوث القشعريرة. [٤] العدوى البكتيرية أو الفيروسية قد يعزى سبب الشعور بالقشعريرة في بعض الأحيان إلى الإصابة بأحد أنواع العدوى سواء عدوى بكتيرية أو عدوى فيروسية، ويكون ذلك على الأرجح عند تزامن الشعور بالقشعريرة مع ظهور أعراض أخرى؛ كالحمى أو الشعور بالألم أو التعب في أنحاء الجسم؛ إذ يشار إلى أن القشعريرة تساهم في رفع درجة حرارة الجسم الأساسية وذلك في محاولة من الجهاز المناعي لمكافحة العدوى، مما يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة بالرغم من شعور المصاب بالبرد.
ذات صلة أسباب قشعريرة الجسم أسباب القشعريرة أسباب القشعريرة في الجسم تحدث القشعريرة (Chills) في الجسم نتيجة تمدد العضلات وانقباضها بصورة متكررة مع حدوث تقلص في الأوعية الدموية الموجودة في الجلد، وفي الحقيقة يشير مصطلح القشعريرة على الشعور بالبرودة في الجسم من غير وجود سبب واضح، ويشار إلى أنها قد تتزامن مع الإصابة بالحمى مما يسبب شعورًا بالرجفة أو الارتعاش (Shivering).