اغني ملف تعلمي. شرح قصيدة اذا ذكرت شجوا من أخي ثقة ، من كتاب لغتي الجميلة سادس ابتدائي ف١ ، لعام 1441 اللغة العربية تعتبر من اهم المواد الدراسية و التي يهتم بها المعلمين و الأهالي بشكل كبير لما لها من أهمية كبيرة في تأسيس جيل مميز و مثقف، من قائل إذا تذكرت شجوا من أخي ثقة فاذكر أخاك أبا بكر بما فعلا خير البرية أتقاها وأعدلها بعد النبي وأوفاها بما حملا والثاني التالي المحمود مشهده وأول الناس قدما صدق الرسلا. لذلك يهتم الأهالي لحل جميع قصائد اللغة العربية و لجميع المراحل، لما لها من أهمية بالغة في تنمية الطالب و تزويده بعائد لغوي كبير، شرح قصيده اذا ذكرت شجوا من اخي ثقه. وايضا يتمرن الطالب او الطالبة على النطق الصحيحة و خاصة بعد انتشار الضعف في القراءة في الآونة الأخيرة، لذلك سنقدم لكم من خلال موقعنا شرح مفصل للقصيدة قال الشاعر اذا تذكرت شجوا من اخي ثقة فاذكر اخاك ابا بكر بما فعلا. للصف السادس.
قائل قصيدة اذا تذكرت شجوا من اخي ثقة، اهتم العرب بالشعر والادب، وكان العرب فى العصرر القديم من العصر الجاهلي ممن عاصروا كتابة القصائد الشعرية، وبرعوا فيها وكان من بينهم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث ساهم العديد منهم فى نشر العلم والمعرفة من خلال ما كتبوه ونشروه الى عصرنا هذا، ومن بين تلك القصائد الشعرية التى كتبها الصحابة قصيدة اذا تذكرت شجوا من اخي ثقة. قائل قصيدة اذا تذكرت شجوا من اخي ثقة هو الصحابي حسان بن ثابت رضي الله عنه، وهو شاعر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو من الشعراء الذين عاصروا الجاهلية وكان قد برع فى العلم والكتابة وحسن وجمال الصوت، واليكم قصيدة اذا تذكرت شجوا من اخي ثقة: إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقة ٍ، فاذكرْ أخاكَ أبا بكرٍ بما فعلا. التاليَ الثانيَ المحمودَ مشهدهُ، وأولَ الناسِ طراً صدقَ الرسلا. والثانيَ اثنينِ في الغارِ المنيفِ، وقدْ طافَ العَدُوُّ بهِ إذْ صَعَّدَ الجَبَلا. وكان حبَّ رسولِ اللهِ قد علموا، من البَرِيّة ِ لمْ يعدِلْ بهِ رَجُلا. خَيْرُ البَرِيّة ِ أبْقاها وأرْأفُها، بَعْدَ النبيّ، وأوْفاها بما حَمَلا. عاش حَمِيداً، لأمرِ اللَّهِ مُتَّبعاً، بهَديِ صاحبِه الماضي، وما انْتَقلا.
قصيدة: فإنْ تكُ عنّا، معَشرَ الأَسْدِ، سائلاً فإنْ تكُ عنّا، معَشرَ الأَسْدِ، سائلاً ** فنحنُ بنو الغوثِ بنِ زيدِ بنِ مالكِ لِزَيْدِ بْنِ كَهْلانَ الذي نَالَ عِزُّهُ ** قَديماً درَارِيَّ النّجوم الشّوابِكِ إذا القَوْمُ عَدّوا مجْدَهُمْ وَفَعالَهُمْ ** وَأيّامَهُمْ، عِندَ الْتقاءِ المَنَاسِكِ وَجَدْتَ لَنَا فَضْلاً يُقِرُّ لنَا بِهِ ** إذا ما فخرنا، كلُّ باقٍ وهالكِ. قصيدة: فَفِداً أُمّي لِعَوْفٍ كلِّها فَفِداً أُمّي لِعَوْفٍ كلِّها ** وبَني الأبْيضِ في يوْم الدَّرَكْ مَنَعوا ضَيمي بضرْبٍ صائبٍ ** تحتَ أطرافِ السرابيلِ هتكْ وبَنَانٍ نَادِرٍ أطْرَافُها ** وعَرَاقِيبَ تَفَسّا كالفِلَكْ. قصيدة: ألا مَنْ مُبلِغٌ حسّانَ عَني ألا مَنْ مُبلِغٌ حسّانَ عَني ** خلفْتُ أبي ولم تخلُفْ أباكا. قصيدة: لأنّ أبي خِلافَتُهُ شدِيدٌ لأنّ أبي خِلافَتُهُ شدِيدٌ ** وإنّ أباكَ مثلُكَ ما عَداك. قصيدة: إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقةٍ إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقةٍ ** فاذكرْ أخاكَ أبا بكرٍ بما فعلا التاليَ الثانيَ المحمودَ مشهدهُ ** وأولَ الناسِ طراً صدقَ الرسلا والثانيَ اثنينِ في الغارِ المنيفِ، وقدْ ** طافَ العَدُوُّ بهِ إذْ صَعَّدَ الجَبَلا وكان حبَّ رسولِ اللهِ قد علموا ** من البَرِيّةِ لمْ يعدِلْ بهِ رَجُلا خَيْرُ البَرِيّةِ أبْقاها وأرْأفُها ** بَعْدَ النبيّ، وأوْفاها بما حَمَلا عاش حَمِيداً، لأمرِ اللَّهِ مُتَّبعاً ** بهَديِ صاحبِه الماضي، وما انْتَقلا
إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقة ٍ، - حسان بن ثابت إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقة ٍ، فاذكرْ أخاكَ أبا بكرٍ بما فعلا التاليَ الثانيَ المحمودَ مشهدهُ، وأولَ الناسِ طراً صدقَ الرسلا والثانيَ اثنينِ في الغارِ المنيفِ، وقدْ طافَ العَدُوُّ بهِ إذْ صَعَّدَ الجَبَلا وكان حبَّ رسولِ اللهِ قد علموا، من البَرِيّة ِ لمْ يعدِلْ بهِ رَجُلا خَيْرُ البَرِيّة ِ أبْقاها وأرْأفُها، بَعْدَ النبيّ، وأوْفاها بما حَمَلا عاش حَمِيداً، لأمرِ اللَّهِ مُتَّبعاً، بهَديِ صاحبِه الماضي، وما انْتَقلا
قصيدة: ما بالُ عَيْنِكَ لا تَرْقَا مَدامِعُها ما بالُ عَيْنِكَ لا تَرْقَا مَدامِعُها ** سَحَّا على الصّدْرِ، مثلَ اللؤلؤ الفَلِقِ على خبيبٍ، وفي الرحمنِ مصرعهُ ** لا فشلٍ حينَ تلقاهُ ولا نزقِ فاذهبْ خبيبُ، جزاكَ اللهُ طيبةً ** وجنةَ الخلدِ عندَ الحورِ في الرفقِ ماذا تقولونَ، إنْ قالَ النبيُّ لكمْ ** حينَ الملائكةُ الأبرارُ في الأفقِ فِيما قَتَلْتُمْ شَهِيدَ اللَّهِ في رَجُلٍ ** طاغٍ قد أوْعَثَ في البلدان والطّرُقِ أبا إهابٍ فبينْ لي حديثكمُ: ** أينَ الغزالُ محلى الدرّ والورقِ لا تذكرنّ، إذا ما كنتَ مفتخراً ** أبا كُثَيْبَةَ! قد أسْرَفتَ في الحُمُقِ ولا عزيزاً، فإنّ الغدرَ منقصةٌ ** إنّ عَزيزاً دَقِيقُ النّفْسِ والخُلُقِ. قصيدة: إذا اللَّهُ حَيّا مَعْشَراً بِفَعالِهِمْ إذا اللَّهُ حَيّا مَعْشَراً بِفَعالِهِمْ ** وَنَصْرِهِمِ الرّحمنَ رَبَّ المشارِقِ فأخزاكَ ربي، يا عتيبَ بن مالكٍ ** ولقاكَ قبلَ الموتِ إحدى الصواعقِ بَسَطْتَ يَميناً للنّبِيّ بِرَمْيَةٍ ** فأميتَ فاهُ، قطعتْ بالبوارقِ فَهَلاّ خَشِيتَ اللَّهَ والمُنزِلَ الذي ** تَصِيرُ إلَيْهِ بعدَ إحْدى الصَّفائقِ لَقدْ كان خِزْياً في الحياةِ لقوْمهِ ** وفي البَعْثِ، بعد الموْتِ، إحدى العوالِقِ.
قصيدة: فلا واللهِ، ما تدري معيصٌ فلا واللهِ، ما تدري معيصٌ ** أسهلٌ بطنُ مكةَ أمْ يفاعُ وكلُّ محاربٍ، وبني نزارٍ ** تبينَ في مشافرهِ الرضاعُ وما جمحٌ ولوْ ذكرتْ بشيء ** ولا تَيْمٌ، فَذلكُمُ الرَّعاعُ لأنّ اللُّؤمَ فيهِمْ مُستَبِينٌ ** إذا كان الوقائعُ، والمِصَاعُ ومخزومٌ همُ وعديُّ كعبٍ ** لئامُ النّاس، ليس لهم دِفاعُ. قصيدة: لقَدْ أتى عن بَني الجَرْباء قولُهُمُ لقَدْ أتى عن بَني الجَرْباء قولُهُمُ ** ودونهمْ قفُّ جمدانٍ، فموضوعُ قدْ علِمَتْ أسْلَمُ الأنْذَالُ أنّ لهَا ** جاراً سيقتلهُ في دارهِ الجوعُ وَأنْ سيمْنَعُهُمْ ممّا نَوَوْا حسَبٌ ** لَنْ يبلُغَ المجدَ والعَلياءَ مقْطُوعُ قد رَغِبُوا، زعمواً، عني بأُخْتِهِمِ ** وفي الذرى نسبي، والمجدُ مرفوعُ. قصيدة: قدْ حانَ قولُ قصيدةٍ مشهورةٍ قدْ حانَ قولُ قصيدةٍ مشهورةٍ ** شَنْعَاءَ أُرْصِدُها لِقوْمٍ رُضَّعِ يغلي بها صدري وأحسنُ حوكها ** وإخالها ستقالُ إنْ لمْ تقطعِ ذَهَبَتْ قُرَيْشٌ بالعَلاء، وأنتمُ ** تمشُونَ مَشْيَ المومساتِ الخُرَّعِ فدعوا الخاجؤَ، وامنعوا أستاهكم ** وامشوا بمدرجةِ الطريقِ المهيعِ أنتمْ بقيةُ قومِ لوطٍ، فاعلموا ** وإلى خِنَاثُكُمُ يُشارُ بإصْبَعِ وإذا قُرَيشٌ حُصّلتْ أنسابُها ** فبآلِ شجعٍ فافخروا في المجمعِ خُرْقٌ مَعَازِيلٌ إذا جَدّ الوَغَى ** بُطُنٌ إذا ما جارُهُمْ لم يَشبَعِ.