سبب مقتل عبدالله الاغبري هو سبب تافه ولا أخلاقي، حيث استغلت هذه الذئاب البشرية هذا الشاب وقامت بقتله من خلال تعرضيه للتعذيب الشديد، الأمر الذي أودى بحياته، وفي إحدى الشوارع العامة وعلى مرأى ومسمع من المارة في الشارع، كي يكون عبرة لكل من يحاول المساس بالعصابات الموجودة في اليمن.
وتابع: "قد يتم التحقيق سريعا بطريقة السلق والاحالة الى القضاء تحت الضغط الحاصل ضد السته فقط، وستضيع جريمة فصولها لا تقف عند هؤلاء وحدهم". واختتم بالقول "لا يوجد مصدر نزيه في صنعاء إعلامي او حقوقي يمكن ان يحقق بطريقة استقصائية حول الذي حصل، والجميع واقع تحت تأثير صدمة الفيديوهات والأفراد الستة". وفيما يلي رصد لأهم ردود الفعل إزاء القضية التي أثارت تفاعلاً غير مسبوق على مواقع التواصل فيديو إعتراف القتلة وتم نشر الإعتراف بشكل مقصوص وليس اعتراف كامل, وطالب الجميع بإظهار المتهم الرابع في الجريمة والذي كان يظهر انه كان يعذبه من خلال ضربه السلك الكهربائي. قضية تعذيب مقتل عبدالله الاغبري من هو فيديو يوتيوب اعتراف القتله • الصفحة العربية. ومطالبات بالإسراع بفرض هيبة الدولة وتحقيق الأمن والأمان.
تعد حقيقة أن الشيطان عدو مبين للبشر إلى يوم الدين من أكثر الحقائق التي نشاهد بصماتها في كافة الجرائم والجنايات، حيث أن حب المال الجم والطمع وعدم الاحتكام لقوانين الشريعة الاسلامية كما تفعل السعودية هو ما أدى لتلك الجريمة البشعة، وكانت العبرة لنا دافع لنكتب قصة عبدالله الاغبري كاملة.
وقال يحيي أبكر وهو من سكان كرينك لـ"سودان تربيون" " أن المسلحين دمروا كل شئ ونهبوا المنازل والسوق وأحرقوا المؤسسات الحكومية" ووصف الوضع في المنطقة بالصعب يستدعي تدخل أطراف دولية لمنع ما وصفها بالإبادة الجماعية الجديدة ترتكب في حق سكان ولاية غرب دارفور. وأوضح أن الهجوم على "كرينك" تزامن مع انسحاب قوة أمنية ابتعثت أمس السبت بغرض حسم الصراع وأضاف " لا ندري ماهي الأسباب التي قادت هذه القوات على الانسحاب عقب وصولهم ابلغونا بأنهم سيحفظون الأمن ولكن بمجرد بدأ الهجوم غادرت هذه القوات". إعدام قتلة عبدالله الاغبري أثارت جريمة مقتل الشاب اليمن، عبدالله الأغبري، بعد ضربه بوحشية. وأكدت المصادر أن الطائرة الحربية التي وصلت للمنطقة السبت، لم تتدخل في وقف تمدد المليشيات المسلحة وأضافت " هذه الطائرة حلقت مساء الأمس في سماء المنطقة وعادت أدراجها ربما لمدينة الجنينة دون أن تتدخل في حسم الصراع القبلي الدامي". وكانت السلطات العسكرية في الخرطوم دفعت بتعزيزات أمنية غير مسبوقة لولاية غرب دارفور السبت، بعد يوم واحد من القتال الدامي بمحلية "كرينك" شرق مدينة الجنينة خلف نحو 8 قتيل ونحو 16 جريح وحرق لمعسكر يأوي ألاف النازحين. مشاركة الدعم السريع وفي الأثناء كشف بيان صادر من مجموعة احتجاجية تسمى كتلة ثوار غرب دارفور في بيان تلقته "سودان تربيون" عن مقتل عن نحو ثلاث من ضباط قوات الدعم السريع إثر مشاركتهم في القتال الدامي وذكرت بأن " حسن بكاي برتبة الرائد وموسى جاوين برتبة النقيب وجمعة جويد برتبة ملازم أول" لقوا حتفهم في الاشتباكات التي دارت صباح الأحد.
وكان الأغبري قد قتل أثناء عمله في محل لبيع الهواتف بوسط العاصمة صنعاء، بعد تعرضه لتعذيب شديد من قبل المتهمين، في أغسطس /آب 2020. سبب مقتل عبدالله الأغبري – بطولات. وتحولت القضية إلى واحدة من أهم القضايا في اليمن، وخرجت عدة تظاهرات شعبية بصنعاء للمطالبة بالقصاص من قتلة الأغبري، خصوصا بعد تداول مقطع فيديو تعذيبه الوحشي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
كتابة: - تاريخ الكتابة: 6 سبتمبر 2021 11:00 ص - آخر تحديث: 31 أكتوبر 2021, 15:34 فيديو: صور تنفيذ حكم الإعدام بـ حق قتله عبدالله الأغبري اليوم في صنعاء في ساحة السجن المركزي ليومنا هذا السبت 6 سبتمبر 2021 بحضور أولياء الدم وبعض الشخصيات والمحاميين وتحت إجراءات مشددة من قبل الأمن في صنعاء. بعد أكثر من عام من عملية مقتل عبدالله الأغبري من الجناة في إحدى محلات الهواتف النقالة لـ السباعي في العاصمة اليمنية صنعاء, وإشعال الرأي والشارع اليمني بعد إنتشار مقطع فيديو تعذيب الشاب التعزي عبدالله الأغبري من قبل مجموعة من الشباب بشكل وحشي. حكم الإعدام بـ حق قتله عبدالله الأغبري تم اليوم في ساحة السجن المركزي تنفيذ حكم الإعدام بحق 4 من المتهمين والظاهرين في الفيديو الذي تم نشره في عملية تعذيب لحد الموت للشاب عبدالله الإغبري, وحضر أولياء الدم اثناء تنفيذ حكم الإعدام. هذا وكانت هناك وساطات سابقة خلال الأشهر الماضية للتنازل في المحكمة والعفو على المتهمين من قبل أولياء الدم شقيقه وكذلك والدة عبدالله الأغبري, وباتت العديد من الوساطات بالفشل. كما كانت صباح اليوم حملة إحتجاجية من قبل عائلة وبعض المقربين من المتهمين امام السجن المركزي للمطالبة من أولياء الدم بالعفو لوجه الله ومن عفى وأصلح فأجره على الله, إلا ان عائلة الأغبري رفضت كل الوساطات وطالبوا بتفيذ الحكم الشرعي والقانوني تجاه المتهمين.