ما هو يوم السبع ومتى يحدث يوم السبع ، هناك عدة تعريفات لكلمة يوم، ويتشابه تعريفه بين اللغات، ومن هذه التعريفات: اليوم يمثل الوقت من طلوع الشمس إلى غروبها (وهو بذلك مرادف لكلمة النهار)، ولكن الحديث هنا حول ما هو يوم السبع ومتى يحدث، كما ان يوم السبع قد ورد ذكره في القران الكريم، وكما حذرنا منها الرسول صلّ الله عليه وسلم. ثم ان الكثير من المهتمين يبحثون عن ماهو يوم السبع ومتى يحدث يوم السبع، وكذلك حل لغز ما هو يوم السبع، وايضاً يوم السبع الذي حذرنا منه الرسول، ومن لها يوم السبع، لذلك سنتعرف عبر موقع النبراس ومن خلال السطور التالية على يوم السبع الذي حذرنا منه الرسول، بالاضافة للاجابة عن سؤال ما هو يوم السبع ومتى يحدث؟. يوم السبع الذي حذرنا منه الرسول إن الحياة زائلة لا محالة فيوم القيامة قادم دون شك وقد وعد الله تعالى عباده بقدومه وأوصاهم بالتجهّز له، فالمؤمن لن ينفعه إلا أعماله الصالحة ونيته الحسنة، وقد ورد ذكر يوم السبع في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، حيث حذرنا الرسول من يوم السبع، مما جعل الكثير يبحثون عن ما هو يوم السبع ومتى يحدث؟.
انشار الزنى والفاحشة بين البشر، وشيوع القتل والسرقة. وهنا ينتهي المقال حيث تمت الإجابة على سؤال ما هو يوم السبع ، كما تم التطرق إلى علامات الساعة الصغرى والكبرى، وأخيرًا تم ذكر علامات يوم القيامة الصغرى. المراجع ^, Islamic view of the Last Judgment, 15/04/2022
وليس الغرض من هذه القصص وأمثالها من الغرائب مجرّد المتعة والتسلية ، أو إشباع الرغبة الإنسانيّة في معرفة كل ما هو عجيب ، بل الغرض منها ما تحمله من دروس نافعة ، وعظات قيّمة ، تعمل على ترسيخ العقيدة وتهذيب الأخلاق ، فتحدث بذلك تصحيحاً للتصوّرات وتقويماً في السلوك. ولأجل هذا الهدف العظيم كان النبي – صلى الله عليه وسلم – ينتهز كل فرصة في تعليم أصحابه وتوجيههم ، خصوصاً عند اجتماعهم أوقات الصلوات ، وكان منها إخبار النبي عليه الصلاة والسلام بهاتين القصّتين بعد صلاة الفجر من أحد الأيّام. أما القصّة الأولى ، فتتعلّق برجلٍ كان يملك بقرة ، يستفيد من لبنها ، ويستخدمها في الحرث ونحوها من أعمال الزرع. وبينما هو في حقله قد أضناه التعب وأجهده المسير ، فكّر في استعمال بقرته في غير ما خُلقت له ، فركبها كما يركب الخيل ، وزجرها لتُسرع ، فإذا بالبقرة تلتفت إليه وتكلّمه بلسان فصيح: " إنا لم نخلق لهذا ؛ إنما خلقنا للحرث ". فمن لها يوم السَّبُع - موقع مقالات إسلام ويب. إنه أمرٌ عجيب ، خارقٌ للمألوف ، إلى حدٍّ جعل الصحابة يهتفون قائلين: " سبحان الله! ، بقرة تكلم ؟ " ، وما كان قولهم تكذيباً لما أخبر به رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أو إنكاراً له ، حاشاهم أن يصدر منهم ذلك ، ولكنّه كان وليد دهشة أصابتهم ، وحيرة تملّكتهم ، عند سماع الخبر.
ووقفة ثانية عن قضية الإيمان بالغيب ، وهي العلامة الفارقة بين المؤمن الذي يؤمن بكل ما أخبر به النبي – صلى الله عليه وسلم – سواءٌ شاهد ذلك أم لم يشاهده ، وسواءٌ عقله وفهمه أم فاق ذلك تصوّره وإدراكه ، ما دام الخبر قد صحّ عن الصادق المصدوق ، وبين الكافر الذي يقف من تلك المغيبات موقف الشاكّ والمرتاب ، ومثلهم أصحاب المذاهب المادّية والمدارس العقلية الذين يقدّمون العقل على النصوص الصحيحة الصريحة الواضحة ، بحجّة أنها لا تتماشى مع عقولهم وأفكارهم القاصرة وافهامهم السقيمة. كما يُضمّ هذا الحديث إلى جملة الأحاديث التي تبيّن فضل الصحابيّين الجليلين أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما وعظيم مكانتهما وعلو شأنهما ، فكانا بحقٍّ نعم الرفيقان لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – في حياته وبعد مماته. (المصدر اسلام ويب)
ـضَـ. ـرِبْهَا فَقَالَتْ إِنَّ لَمْ نخْلُقُ لهَذا إنَّمَا خُـ. ـلِقْنَا لِلْحَرْثِ، فقال النا: سُبْحَانَ اللَّهِ بَقَرَة تَتَكَلَّم فَقَالَ إنِّي أُمِنُ بِهَذَا أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرَ وَمَا هُمَا ثَمّ، وَبَيْنَمَا رجل فِي غَنَمه إذ عدى الْذئب فذهب مِنْهَا بشاة فطلب حتى كأنه إستنقذها مِنْه فَقَالَ لَهُ الذئب: هَذَا إستنقذتها مني فمن لَهَا يَوْمَ السَّبْع يَوْم لا راعِيَ لِهَا غَيْرِي، فَقَالَ النَّاسُ: سُبْحَانَ اللَّهِ ذئب يَتَكَلَّم، قَالَ فَإِنِّي أُمِنُ بهَذَا أَنَّا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرَ ومِا هما ثم)، فيوم السَبع هو يوم يأتي فِي آخِرِ الزَّمَانِ حين يقع الْفِتَـ. ـن وَيَكثر البَلاء ويذهل النَّاسُ عَنْ مَصَالِحِ دُنْيَاهم، وتترك الأنعام هملا لا راعـ. ـي لها فتـ. ـعدوا عليها السـ. ـباع والذئـ. ـاب وَهُوَ مِنْ عَلَامَاتِ السَّاعَة. فالناس سيقعون في كَثِيرٍ مِنْ الفـ. ما هو يوم السبع للمراهقين. ـتن وَالْأُمُورِ الَّتِي تُلهيهم عَن رَاعَاةِ مَصَـ. ـالِحِهِم وأمور حَيَـ. ـاتِهِم، فَيـ. ـتكالب عَلَيْهَا سبـ. ـاع الْبَشَر وَالْأُممّ فيفـ. ـترسون خَيْراتِ البِلادِ وَالْعِبَاد، قَالَ الْإِمَامُ النَّوَوِيُّ عند شَرْحه رَحِمَهُ اللَّهُ أَنْ مَعْنَى يَوْمٍ السَّبْع الَّذِي جَاءَ فِي الْحَدِيثِ أَيْ مِنْ لَهَا عِنْدَ الْفِـ.