المُعالجَة يُركِّز الأطباء على مُعالَجَة السبب، وهِي تؤدي غالبًا إلى إيقاف أو إبطاء حدوث المزيد من التندُّب في الكبد، وتؤدي إلى تحسُّن في بعض الأحيان. يمكن أن تنطوي مثل هذه المعالجة على ما يلي: التوقف عن أخذ دواء يُسبِّب التليُّف إزالة أو حلُّ الانسداد في الأقنية الصفراويَّة © 2022 محفوظة لشركة Merck Sharp & Dohme Corp. ، وهي شركة تابعة لشركة Merck & Co., Inc., Kenilworth, NJ، الولايات المتحدة الأميركية هل كانت هذه الصفحة مفيدة؟ آخرون يقرأون أيضًا موضوعات أخرى ذات أهمية
وتشرح الهيئة: "إذا أظهرت الفحوصات أنك مصاب بتليف الكبد، يجب أن يحيلك الطبيب العام لرؤية طبيب متخصص في مشاكل الكبد". ويشرح صندوق الكبد البريطاني: "يسمى تليف الكبد أحيانًا بمرض الكبد في المرحلة النهائية، وهذا يعني ببساطة أنه يأتي بعد المراحل الأخرى من الضرر التي يمكن أن تشمل الالتهاب (التهاب الكبد)، والرواسب الدهنية (تنكس دهني) وزيادة تصلب الكبد وتندبه بشكل خفيف (التليف)". ويقول الصندوق: "ليس من المحتمل أن تشعر بأي أعراض لتليف الكبد في وقت مبكر، في الواقع، لا يكتشف الكثير من الأشخاص المصابين بتليف الكبد إلا أثناء الاختبارات للكشف عن مرض غير ذي صلة". وتشير أعراض المرحلة المتأخرة إلى أن "الكبد يكافح"، وتشمل أطراف الأصابع التي تصبح أكثر اتساعًا أو سماكة، ويُعرف هذا بتعجر الأصابع. ويضيف موقع "Trust" أنه إذا كان لديك أي من الأعراض التالية يجب أن ترى الطبيب على الفور، خاصة إذا تم تشخيصك مؤخرًا بتليف الكبد: - حمى مصحوبة بارتفاع في درجات الحرارة ورجفة، وغالبا ما تكون ناجمة عن عدوى. - ضيق في التنفس. -القئ الدموي. - براز داكن جدًا أو أسود. - فترات من الارتباك الذهني أو النعاس. وتقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية: "لا يوجد علاج لتليف الكبد في الوقت الحالي، ومع ذلك، هناك طرق للتحكم في الأعراض وأي مضاعفات وإبطاء تفاقمها".