2- السرعة في التشغيل. 3- قلة الأعطال. 4- انخفاض الكلفة. 5- إتاحة المصدر لإطلاع. 6- سهولة كشف الأخطاء مع سرعة تقديم الحلول. 7- عالمية وتدعيم لغات مختلفة منها العربية. 8- شبة خالية من الفيروسات وبرامج التجسس. 9- وجود تطبيقات وبرامج متعددة. 10- -سريعة التطور والتحديث. 11- مدعوم من شركة ضخمة وتاريخية مثل (IBM).
ما المقصود بالمصادر الحرة وما المفهوم الخاطئ لها؟ إنَّه أحد الأسئلة التي يتم طرحها في مادة الحاسب لطلبة المدارس؛ وذلك من أجل توضيح الهدف الذي ترتكز عليه لغة البرمجة في مقرر الحاسوب، في علم الحاسب أحد العلوم المتطوّرة التي تسعى إلى رفعة الإنسان ورقيّه من خلال تزويده بمصادر العلم الحديث، فما المقصود بالمصادر الحرّة؟ وما هو المفهوم الخاطئ لها؟ لتعرفوا الإجابة النموذجيّة لهذه الأسئلة استمروا بقراءة مقالنا هذا.
تتكلف هذه المصادر تكلفة مالية كبيرة ، ولا يحصل عليها الفرد بشكل مجاني، وبالتالي يُمكنك شراء منتجات المصادر المُغلقة بشكل شخصي، ولا يُسمح للأفراد بتوزيع المصدر، أو نسخه، أو تأجيره، أو بيعه، وأيضاً لا يتمكن الفرد من إجراء أي تعديل، وبالتالي في حالة وجود أي نقاط ضعف بالمنتج لا يتمكن الفرد من تفاديها، أو تعديلها، ولا يتاح له تحديثه وتطويره، فهيئة المنتج، ومضمونه يظلوا ثابتين. أمثلة على ذلك شركة أبل، برنامج تحرير الصور Adobe Photoshop، نظام تشغيل ويندوز7، ويندوز xp، ويندوز8، شركة ميكروسوفت. بحث عن المصادر الحرة مطار جدة. لغات البرمجة ومن بينها ، و "Net"C# ،MySql مميزات المصادر المُغلقة تستحوذ الشركات المسئولة عن المصادر المُغلقة على القدر الأكبر من الاستفادة، فهي تحصل على عائد مادي كبير نظراً لشراء المستخدمين لهذه المصادر والنسخ الأصلية. وعلى الجانب الأخر نجد أن المستخدم يستفيد من هذه البرامج، فهي لا غنى عنها، والامتيازات المتواجدة بها تكون حصرية وغير متوفرة بالمصادر المفتوحة أو الحرة. وبالرغم من ذلك ستظل المصادر الحرة هي الأفضل؛ لإتاحتها في أي وقت، وعدم وجود تكلفة مالية، مع توفير حماية للمستخدم من أي فيروس أو تجسس، ولتوافر مصادر الأمن، والأمان.
ليست مرّخصة: وهذا من المفاهيم الخاطئة، حيث يُعدّ ترخيص المصادر المفتوحة أساسًا لاستخدام البرنامج. بحث عن المصادر الحرة المباشرة. رداءة برمجيات المصادر الحرّة: وهذا الأمر غير صائبًا فهناك مئات الأشخاص الذين يعملون على البرنامج في أيّ وقت ، مما يسهل اكتشاف الأخطاء وإصلاحها، وهذا ما يزيد من موثوقيتها. لا تستخدم الشركات الكبرى برمجيات المصادر الحرة. ما الفرق بين المصادر الحرّة والمصادر المغلقة يوّضح لكم الجدول أدناه الفرق بين المصادر الحرّة والمصادر المغلقة: وجه المقارنة المصادر الحرة المصادر المغلقة رخصة الاستخدام غير محدودة محدودة جدًا التوزيع والنسخ متاح غير متاح تكلفة الاستخدام متدنية مرتفعة التطوير والتحديث سريعة جدًا تحتاج لوقت كبير التعديل على البرنامج وإلى هنا تعرفنا وإياكم على إجابة سؤال المقال ما المقصود بالمصادر الحرة وما المفهوم الخاطئ لها، حيث عرضنا لكم مفهوم المصادر الحرّة، والمفهوم الخاطئ لها وبعض المفاهيم الخاطئة المنتشرة بين الناس حول هذه المصادر، كما قدمنا لكم الفرق بين المصادر الحرّة والمصادر المغلقة. المراجع ^, Definition of 'Open Source', 10-11-2020 ^, Most Common Misconceptions People Have About Open Source Software, 10-11-2020
في هذا المقال نستعرض لكم نشأة المصادر الحرة وأبرز مميزاتها، عقب اختراع الكمبيوتر ظهرت الحاجة إلى البرمجة لأجل تصميم البرامج مما أدى إلى ظهور المصادر الحرة التي تعد بمثانة نقطة تحول في عالم التكنولوجيا وانتشرت بشكل هائل على مستوى العالم، وهي تُعرّف على أنها مجموعة من البرامج المجانية التي يتداولها المستخدمون لإجل إدخال التعديلات فيها وتطويرها. أما عن المصادر المغلقة فهي المصادر التي لا يمكن استخدامها إلا قبل الحصول على تراخيصها، كما أنها غير قابلة للتعديل مما يجعلها قليلة الانتشار على مستوى العالم حيث أنها برامج غير مجانية، في موسوعة سنسلط الضوء على تاريخ المصادر الحرة وأبرز أمثلتها. تعود نشأة المصادر الحرة إلى فترة السبعينات في الولايات المتحدة الأمريكية مع ظهور نظام يونكس الذي صممته شركة إي تي أند تي، وقد استخدمه المبرمجون لفترة طويلة إلى أن ظهر نظام جنو في عام 1984م، حيث قررت الشركة المصممة لنظام يونكس تحويله إلى مصدر مغلق حيث لا يتاح مشاركته بين الجميع ويجب شراءه والحصول على ترخيصه لأجل استخدامه، مما دفع أحد أستاذة الذكاء الصناعي ألا وهو ريتشارد ماثيو ستالمن إلى تصميم نظام مفتوح يحل بديلاً ليونكس وهو جنو والتي حرص أيضاً على تقديم الدعم المالي لأجل تطويرها.