الحياة العلمية [ عدل] بكالوريوس إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود عام: 1400هـ. ماجستير في الإدارة العامة من جامعة بيتسبرغ عام: 1983م. دكتوراه في الإدارة العامة من جامعة بيتسبرغ عام: 1989م (إدارة علمية، بحوث عمليات). الحياة العملية [ عدل] معيد من الفترة: 1400هـ، 1401هـ. أستاذ مساعد اعتباراً من: 25/5/1410هـ. المنسق الأكاديمي لبرنامج الماجستير في الإدارة العامة: 1412هـ، 1413هـ. قائم بأعمال رئيس قسم الإدارة العامة اعتباراً من: 3/5/1414هـ. رئيس لقسم الإدارة العامة بتاريخ: 8/11/1414هـ. وكيل لكلية العلوم الإدارية بتاريخ: 28/12/1414هـ. مشرف عام على مكتب معالي مدير الجامعة بتاريخ: 1/9/1416هـ. مشرف على إدارة الدراسات والتطوير والمتابعة في عام: 1419هـ. شرح كشف الشبهات عبد الرحمن البراك. وكيلاً للجامعة للدراسات والتطوير والمتابعة بتاريخ: 30/7/1420هـ. عضو في مجلس الشورى بتاريخ: 3/3/1422هـ. نائب رئيس لجنة الخدمات والمرافق العامة والبيئة في مجلس الشورى بتاريخ: 3/3/1424 هـ. نائب رئيس لجنة الإدارة والموارد البشرية والعرائض في مجلس الشورى بتاريخ: 3/3/1427هـ. رئيس لجنة الإدارة والموارد البشرية والعرائض في مجلس الشورى بتاريخ 4/3/1428 هـ. مساعد رئيس مجلس الشورى بتاريخ: 29/4/1428هـ.
[١٥] العقيدة الإسلاميَّة تحقِّق للإنسان الأمان، والاستقرار، والسَّعادة الأبديَّة، قال -تعالى-: (بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّـهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ). عبد الرحمن البراك. [١٦] العقيدة الإسلاميَّة تحقِّق للإنسان الرَّخاء، والسَّكينة، والعافية، قال -تعالى-: (وَلَو أَنَّ أَهلَ القُرى آمَنوا وَاتَّقَوا لَفَتَحنا عَلَيهِم بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالأَرضِ وَلـكِن كَذَّبوا فَأَخَذناهُم بِما كانوا يَكسِبونَ). [١٧] العقيدة الإسلاميَّة تحقِّق التَّمكين في الأرض وقيام الدَّولة الإسلاميَّة ، قال -تعالى-: (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ). [١٨] الأخلاق الحسنة منبعها من العقيدة الصَّافية النَّقيَّة، لذلك كانت دراسة العقيدة الإسلاميَّة أمراً أساسيَّاً ومهماً لكلِّ مسلمٍ يطمح للسموِّ بأخلاقه وتقرُّبه لربِّه. [١٩] العقيدة الإسلاميَّة الصَّحيحة هي السَّبب الأساسي لقبول الأعمال عند الله -تعالى-، قال -تعالى-: (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ).
تولى البرّاك العمل مدرساً في المعهد العلمي بالعاصمة الرياض لفترة ثلاث سنوات ابتداء من 1379هـ حتى 1381هـ. ثم انتقل بعد ذلك للتدريس بكلية الشريعة بالرياض. ثم افتتحت كلية أصول الدين فانتقل إليها للتدريس في قسم العقيدة بالكلية، وعمل فيها حتى تقاعد في عام 1420هـ. وقد عرض عليه الشيخ عبد العزيز بن باز بعد تقاعده للعمل في دار الإفتاء فرفض ذلك، ولكن رضي البراك بعد إلحاح أن ينيبه على الإفتاء فقط في فترة الصيف حين ينتقل أعضاء الدار إلى الطائف. وبعد وفاة الشيخ عبد العزيز بن باز طلب منه مفتي المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ أن يكون عضواً في دار الإفتاء فرفض ذلك، وانقطع للتدريس في مسجده.. [1] اصدر البرّاك فتوى أجاز بها قتل من يستبيح الاختلاط بين الجنسين وذلك في ميادين العمل والتعليم واصفا من يقوم بهذا العمل بالإنسان المرتد الكافر الواجب قتله بعد اقامة الحجة عليه. التحذير من عبد الرحمن البراك الإخواني - YouTube. وقال: « ومن استحل هذا الاختلاط ـ وإن أدى إلى هذه المحرمات ـ فهو مستحل لهذه المحرمات، ومن استحلها فهو كافر، ومعنى ذلك أنه يصير مرتدا، فيُعرَّف وتقام الحجة عليه فإن رجع وإلا وجب قتله ». [2] [3] اثارت الفتوى بعض الضجة بين منتقد ومؤيد. [4] [5] [6] وبعد اصدار الفتوى قامت هيئة الاتصالات السعودية بحجب موقع البراك على شبكة الإنترنت.
[٧] كتاب قواعد العقائد: هذا الكتاب من كتابة أبو حامد الغزالي، فيه شرحٌ لقواعد العقائد، حيث شَرَح فيه مسائل التَّوحيد بإسهابٍ وشمولٍ حسب مذهب أهلِ السُّنَّة والجماعة، وأقوال العلماء وسلف الأمَّة، بتنظيمٍ وترتيبٍ مبتدئاً بشرح الشَّهادتين وما يلزم من قولهما من الالتزام في الشَّرائع، ثمَّ وجَّه وأرشد وبيَّن درجات الاعتقاد وأركان العقيدة، وبيّن تفاصيل مصطلحات الإسلام والإيمان، وغير ذلك من المواضيع المهمّة، وذلك بأسلوبٍ مرتّبٍ منظّمٍ مبسّطٍ ومفيد. [٨] الأربعين في أصول الدِّين، للإمام الغزالي: وهذا الكتاب هو الجزء الثاني من كتاب جواهر القرآن. [٩] الاقتصاد في الاعتقاد، للإمام الغزالي: قام المحقّق إنصاف رمضان بتبسيط كتاب الاقتصاد في الاعتقاد للإمام الغزالي، وذلك لعظم الفائدة المتحصّلة منه، ولكن لغته قويَّةٌ قد يصعب فهمه على طلاب العلم الشَّرعيِّ في هذا العصر، لذلك قام بإعادة صياغته وترتيبه، وقد بيَّن فيه أنَّ هذا العلم من المهمَّات في الدِّين، وأنَّ معرفة العقيدة بتفاصيلها من فروض الكفاية، وفصَّل في مناهج الأدلَّة، فتكلَّم عن ذات الله -تعالى- وكلِّ ما يتعلَّق فيها، وصفاته، وأفعاله، وكذلك في النُّبوَّات وما يختصُّ بالرسل.