[5] مسند أحمد ( 1:102) وبشرح الشيخ أحمد شاكر ( 2: 133ـ 134ـ 242) وفضائل الصحابة له ( 2: 694) والبحر الذاخر (3: 137) وكشف الأستار ( 3: 202ـ 203) ومعرفة الصحابة ( 1: 84) والمستدرك ( 3: 113) والآحاد والمثاني ( 1: 145) ودلائل النبوة (6: 438) ومجمع الزوائد ( 5: 185) = ( 9: 136ـ 137) وبغية الباحث ( 2: 905ـ 906) والمطالب العالية ( 4: 325) وإتحاف الخيرة المهرة ( 9: 285ـ 286). [6] البحر الزخار ( 3: 92ـ 93) ومسند أبي يعلى ( 1: 442) وكشف الأستار ( 3: 203ـ 204ـ 205) ومجمع الزوائد ( 9: 137). عبد الرحمن بن ملجم - ويكيبيديا. [7] انظر: المستدرك (3: 139) ومجمع الزوائد (139ـ 137) ومسند أبي يعلى (1: 377ـ 378) وانظر الاستيعاب لابن عبد البر. [8] مسند أحمد ( 4: 263ـ 264) وفضائل الصحابة له ( 2: 686ـ 688) والتاريخ الكبير ( 1: 71) وفضائل علي رضي الله عنه للنسائي ( 162ـ 163ـ رقم 153) والبحر الزخار ( 4: 254) وكشف الأستار (3: 202) وشرح مشكل الآثار ( 2: 281، 282) والآحاد والمثاني ( 1: 147) والكنى للدولابي (2: 163) والمستدرك (3: 140ـ 141) وحلية ( 1: 141) ودلائل النبوة له ( 2: 708 رقم 490) ودلائل النبوة للبيهقي ( 3: 12ـ 13) ومجمع الزوائد ( 9ك 136) وتاريخ الخلفاء ( 173).
كان عليّ بن أبي طالب يخرج قبل صلاة الفجر فيقول: الصلاة الصلاة فبينا هو كذلك إذ ابتدره رجلان فضربه أحدهما ضربة بالسيف و ذهب فاتبعه ابن النبّاح فلمّا خرج من المسجد كرّ عليه بالسيف فسبقه ابن النبّاح راجعا و أخذ الآخر فقالوا: ما نرى به بأسا. فقال[ابن ملجم]: لقد سقيته السمّ شهرين و لو قسمتها بين العرب لأفنتهم. و جعل النساء يبكين عليه و جعل آخرون يقولون: ليس عليه بأس. فقال ابن ملجم-لعنه اللّه-أ فعليّ تبكون؟. 3-حدّثنا الحسين حدثنا عبد اللّه حدّثنا يوسف بن موسى حدّثنا عبيد اللّه بن موسى قال: أخبرنا الحسن بن دينار: عن الحسن[البصري]قال: سهر عليّ عليه السلام في تلك الليلة فقال: إنّي مقتول لو قد أصبحت [1]. قال: فجاء مؤذّنه[يؤذّنه]بالصلاة فقام فمشى قليلا ثمّ رجع فقالت له ابنته: مر جعدة يصلّي بالناس. [ف]قال: لا مفرّ من الأجل. المؤامرة الثلاثية و مقتل علي بن ابي طالب على الرواية السنية. ق-ص 41، ط قم قال: حدّثنا عبد اللّه بن محمد البغوي قال: حدّثنا إسحاق بن إبراهيم المروزي قال: حدّثنا عفيف بن سالم الموصلي قال: حدّثنا الحسن بن كثير عن أبيه-قال: و كان قد أدرك عليّا-قال: خرج علي[صلاة]الفجر فأقبلت الوزّ يصحن في وجهه فطردوهنّ عنه فقال: ذروهنّ فإنّهنّ نوائح.
وعن أبي مجلز قال: جاء رجل من مراد إلى علي، وهو يصلي في المسجد، فقال احترس فإن ناساً من مراد يريدون قتلك، فقال: إن مع كل رجل ملكين يحفظانه مما لم يقدر عليه، فإذا جاء القدر خليّا بينه وبينه، وإن الأجل جُنَّة حصينة. قال العلماء بالسير: ضربه عبد الرحمن بن ملجم بالكوفة يوم الجمعة لثلاث عشرة بقيت من رمضان، وقيل ليلة إحدى وعشرين منه سنة أربعين، فبقي الجمعة والسبت، ومات ليلة الأحد، وغسله ابناه، وعبد الله بن جعفر، وصلى عليه الحسن، ودفن في السحر. انتهى. وقال ابن العماد في شذرات الذهب: قيل: والسبب في قتل علي -رضي الله عنه-: أن ابن ملجم خطب امرأة من الخوارج على قتل عليّ، ومعاوية، وعمرو بن العاص، فانتدب لذلك ابن ملجم، والحجاج بن عبد الله الضمري، ودادويه العنبري، فكان من أمر ابن ملجم ما كان. مقتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب – موقع اعجاز القرآن والسنة | الاعجاز العلمي في القرآن| معجزات القرآن |. وضرب الحجاج معاوية في الصلاة بدمشق فجرح أليته، قيل إنه قطع منه عرق النسل فلم يُحبل معاوية بعدها. وأما صاحب عمرو فقدم مصر لذلك، فوجد عَمْرًا قد أصابه وجع في تلك الغداة المعينة، واستخلف على الصلاة خارجة بن حذافة، الذي كان يعدل ألف فارس، فقتله يظنه عَمْرًا، ثم قُبض، فأدخل على عمرو فقال له: (أردْت عَمْرًا، وأراد الله خارجة) فصارت مثلا.