هل تحرير فلسطين علامة من علامات الساعة... ؟فضيلة الشيخ الدكتور كهلان بن نبهان الخروصي - YouTube
تحرير فلسطين من علامات الساعه من 6 حروف
ولكن لم يرد ما هو ثابتٌ في السّنة النّبوية الشّريفة بأن تحرير فلسطين مرتبط قيام الساعة، وإنَّما الثابت أنَّه من علامات الساعة هو فتح بيت المقدس ولكن لم يحدّد الزّمن، بالإضافة إلى أنّ الثّابت عمّن سيحرر فلسطين وبيت المقدس سيكونون أبعد ما يكون عن المعاصي ويلتّفون حول أحكام القرآن والسّنة النّبيويّة والله أعلم.
هل تحرير فلسطين من علامات الساعة
أهم علاماته رجوع المسلمين إلى دينهم والتفافهم حول القرآن والسير وراء السنة النبوية الشريفة، لأن النصر مرتبط بذلك.
تحرير فلسطين من علامات الساعه الكبري
هل زوال إسرائيل من علامات الساعة؟
بنهاية زوال الكيان الإسرائيلي الذي قد تمثل باليهود وعلى أساس الحقيقة المُستقبلية كما أنه يؤكد حصوله على يد المُسلمين. نبذة عن المسجد الاقصى
سنقوم عبر تلك الفقرة بالحديث عن المسجد الأقصى أنه ثالث الأماكن المُقدسة وهو يقع بالقدس العتيقة. هذا المكان هو أول القبلتين وثالث الحرمين وهو يقع داخل الحرم وحيث أنه ذُكر بالقرآن الكريم وبالتحديد بسورة الإسراء. هل تحرير فلسطين من علامات الساعة؟.. عضو الأعلى للشئون الإسلامية يجيب - أخبار مصر - الوطن. كذلك قام عمر بن الخطاب وهو ثاني الخلفاء الراشدين حيث أنه قام ببناء المصلى الصغير ولكن تم إعادة بناءه وتوسيعه على يد الخلفاء الراشدين. الذي قد قام ببنائه هو أبنه وليد عام 705 وكان من خلال العديد من العمليات من أجل ترميم المسجد. قام الحكام المُسلمين بالعديد من الإضافات على هذا المسجد وكذلك بجانب المناطق المجاورة. كان هذا مثل قبة المسجد والواجهة والمنبر وكذلك المنارات والإنشاءات الداخلية، كان هذا عندما أستولى الصليبين على الدس بعام 1099 ميلادية. من الذي يحرر القدس في زمن الظهور
بعد أن تحدثنا عن تحرير القدس كان من علامات الساعة أن هذا الأمر قد جاء بسورة الإسراء حيث سيتم الحديث عن الجيش الذي سوف يُحقق اشتباكات مع اليهود.
ما ظهر من علامات الساعة الكبرى
إن علامات الساعة الكبرى عبارة عن أحداث سوف تقع تدل على أقتراب قيام الساعة وإتيان يوم الحساب والتي ستكون خارقة للمعتاد على الناس رؤية حدوثه، حيث إن في رؤيتها إعلان عن أقتراب نهاية الدنيا، وفي أغلب قول العلماء أن أياً منها لم يظهر بعد والله تعالى أعلم وحده بحقيقة ذلك، ولكنها سوف تتابع في حدوثها، حيث لا يفصل بين الواحدة والأخرى وقت زمني طويل، وهو ما يستدل عليه من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "خُروجُ الآياتِ بعضُها على إِثْرِ بعضٍ ، يَتَتَابَعْنَ كما تَتَابَعُ الخَرَزُ في النِّظامِ". وقد قام العلماء بتقسيم علامات يوم القيامة إلى أقسام ثلاثة أولها العلامات الصغرى والتي بدأت بالفعل بالوقوع حيث ذكر أن أول ما وقع منها هو ميلاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم وبعثته برسالة الإسلام، وحادثة أنشقاق القمر، وما خرج من نار الحجاز والتي ترتب عليها إضاءة أعناق الإبل في بصرى. وما توقف من إيقاف للخراج والجزية، في حين أن هناك البعض الآخر من تلك العلامات قد بدأ في الظهور ومازال مستمراً ومنها قتال الترك، وفسَاد حال المسلمين وضعف دينهم وإيمانهم، وإسناد الأمر لغير أهله، وأن تلد الأمة ربتها، وقطيعة الأرحام، وتفشي التجارة والكثير من العلامات الأخرى، في حين أن العلامات الوسطى والكبرى فإنها لم تبدأ في الظهور بعد.
وبعد ذلك تفتح روما وفي السّنة الثّامنة يقدر الله خروج المسيح الدجال والذي يخرج ما بين العراق والشام، وتقع بعد ذلك الحرب الثّانية ما بين اليهود والمسلمين وعندها يكون اليهود بقيادة المسيح الدجال، في حين يكون المسلمين بقيادة المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام، وذلك بعد أن يكون أذِن الله -تعالى- بنزوله – الكلام عائد على عيسى بن مريم- في وقت أذان الفجر عند المنارة البيضاء في شرقي مدينة دمشق. يدرك عيسى ابن مريم -عليه السلام- المسيح الدجال في رملة لد، وهذا المكان الذي أُطلق عليه اسم رملة لد هو مطار تل أبيب الآن، عندها يقتل النّبي عيسى -عليه السّلام- المسيح الدجال هنالك ويقوم بكسر الصليب وبقتل الخنزير وبإسقاط الجزية، ويجتمع حوله المسلمون فيهاجرون إليه من مشارق الأرض ومغاربها؛ وما هذا إلّا رغبةً منهم بالانضمام إلى جيش المسمين بقيادته والله أعلم.