وذكر صفية في الحديث منكر، انفرد به عبدالله بن نافع، وليس بالقوي.
نشرت في: سبتمبر 2, 2021 3 مشاهدات القزع هو أن يحلق رأس الصبي، ويترك في مواضع منه الشعر متفرقاً، وحكم القزع في الإسلام من الأمور المنهي عنها، وفي هذا المقال سنتعرف على حكم القزع وأدلة تحريمه. حكم القزع محرم • القزع محرم شرعا، لأنه يعد تشبه بالكفار، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم، من تشبه بقوم فهو منهم. • كما أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى غلامًا يحلق جزءًا من رأسه، فأمره بحلقها كلها أو تركها. • والقزع حلق جزء من الرأس وترك جزء منه، وهو على ثلاثة أنواع، النوع الأول: حلق جزء منه غير مرتب مثلا من الجانب الأيمن، ومن الناصية، ومن الجهة اليسرى. • والنوع الثاني: هو حلق وسطه وترك جوانبه. ما حكم القزع في الإسلام؟ – e3arabi – إي عربي. • والنوع الثالث: حلق جوانبه وترك الوسط. حكم القزع في المذاهب الأربعة اختلف الفقهاء في حكم القزع في المذاهب الأربعة على قولين: • القول الأول: إن المذهب الحنابلي والشافعي يعتبرون القزع مكروهًا، وهناك إجماع على أنه لا يحب. • القول الثاني: يرى آخرون النهي، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن القزع، وهذا النهي يكون لأن الرسول أمر بقطعه كله أو تركه كله. • وخلاصة القول إنه أجمع فقهاء المذاهب الأربعة على كراهة القزع إلا إذا كان للعلاج ونحوه، وهو مكروه مخزيًا، وقد ذكروا ذلك في عدد من كتبهم.
القزع هو أن يحلق رأس الصبي، ويترك في مواضع منه الشعر متفرقاً، وحكم القزع في الإسلام من الأمور المنهي عنها، وفي هذا المقال سنتعرف على حكم القزع وأدلة تحريمه. حكم القزع محرم • القزع محرم شرعا، لأنه يعد تشبه بالكفار، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم، من تشبه بقوم فهو منهم. • كما أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى غلامًا يحلق جزءًا من رأسه، فأمره بحلقها كلها أو تركها. • والقزع حلق جزء من الرأس وترك جزء منه، وهو على ثلاثة أنواع، النوع الأول: حلق جزء منه غير مرتب مثلا من الجانب الأيمن، ومن الناصية، ومن الجهة اليسرى. • والنوع الثاني: هو حلق وسطه وترك جوانبه. • والنوع الثالث: حلق جوانبه وترك الوسط. السؤال رقم (3726) : ما هو القزع المنهي عنه…؟ - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار. حكم القزع في المذاهب الأربعة اختلف الفقهاء في حكم القزع في المذاهب الأربعة على قولين: • القول الأول: إن المذهب الحنابلي والشافعي يعتبرون القزع مكروهًا، وهناك إجماع على أنه لا يحب. • القول الثاني: يرى آخرون النهي، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن القزع، وهذا النهي يكون لأن الرسول أمر بقطعه كله أو تركه كله. • وخلاصة القول إنه أجمع فقهاء المذاهب الأربعة على كراهة القزع إلا إذا كان للعلاج ونحوه، وهو مكروه مخزيًا، وقد ذكروا ذلك في عدد من كتبهم.
ففي قوله عليه الصلاة والسلام حتى تأخذ أمتي بأخذ القرون قبلها، بمعنى حتى تسير أمتي بسيرِ القرون قبلها، وتعني الروم والفرس. وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن النبي عليه الصلاة والسلام، قال: "لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَن قَبْلَكُمْ شِبْرًا بشِبْرٍ، وَذِرَاعًا بذِرَاعٍ، حتَّى لو سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ، قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ: اليَهُودَ، وَالنَّصَارَى قالَ: فَمَنْ" رواه البخاري. وفي قولٍ آخر سنن من قبلكم، أي طريق الذين كانوا قبلكم، والسنن بفتح السين، وهو السبيل والمنهاج، أي طريق من الأمم السابقة. فالدلالة التي وجدت في الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة هي منع التشبه بالمشركين، وهذا المنع يقتضي التحريم، ويدخل في ذلك حرمة القزع؛ وذلك لأنّ فيه تشبه بأفعال أهل الكتاب. حكمة النهي عن القزع: لقد اختلف بعض فقهاء المسلمين على حكمة كراهية القزع، فقال بعضهم بأنّهُ تلاعبٌ في خلق الله تعالى، وقيل لأنّه أذى الشرّ والشطارة. وقال البعض: لأنّه زي اليهود. وقال ابن القيم: قال شيخنا، وهذا من كمال محبة الله تعالى ورسوله للعدل، فإنّهُ أمرَ به حتى في شأن الإنسان مع نفسه، فنهاهُ أن يحلق بعض رأسه ويترك يعضه؛ وذلك لأنّه ظلمٌ للرأس حيث ترك بعضه كاسياً وبعضهُ عارياً، ونظير هذا أنه نهى عن الجلوس بين الشمس والظل، فإنّهُ ظلم لجزءٍ من بدنه، وأن نظيرهُ نهى أن يمشي الرجل في نعلٍ واحدة، بل إمّا أن ينعلهما أو يُخفيهما.