ينظر إلى أوراق الشجر المتساقطة على أنها نفايات مكانها وسط القمامة، إلا أن طالبا أوكرانيا يدعى فالنتين فريتشكا، يرى فيها موردا قيما يبتكر تقنية صديقة للبيئة ويحولها إلى مادة ورقية أولية لصنع منتجات جديدة، وبدأ الطالب مشروعه عندما كان طالبا في الـ 16 من عمره بهدف تقليل التأثير البيئي للإنتاج الورقي. وقال فالنتين فريتشكا، في تقرير على شبكة "روسيا اليوم"، "تمكنا من إنتاج الورق وصنعنا منه الأكياس الورقية الأولى باستخدام معدات أتوماتيكية، وهي تتمتع بنفس صفات الورق المعتاد، ومن الممكن طباعتها ويمكن رؤية الشعار، ونحن في طريقنا لتوسيع نطاق العمل وجعل منتجاتنا متاحة للجميع، ومن ثم قد يصبح التأثير على البيئة أكثر عالمية". طباعة أوراق الشجر للاطفال. اورق الشجر الذابلة الشاب المخترع وبعد نجاح الطالب في إجراء تجاربه في المنزل والمدرس سجل براءة اختراع، وفى عام 2018 عين كإخصائي بحث وتطوير في شركة تصنيع الكرتون في مدينة غرب كييف، ليطلق الشاب البالغ من العمر 19 عاما مبادرة للحفاظ على البيئة من خلال تصنيع ورق الشجر بدلا من حرقه. جمع ورق الشجر منتجات ورقية وتتطلب التقنية نحو 3 أطنان من الأوراق المتساقطة من الاشجار لصنع طن واحد من الورق بدلا من قطع 17 شجرة متوسطة الحجم لصنع الكمية نفسها من الورق العادي، وتعتبر مقننة لاستهلاك المياه والكهرباء مقارنة بالتقليدية وتعتمد بشهادة اعتماد صديقة للبيئة.
1038/nature. 2015. 18287 - re-access made 2020-8-9 "نسخة مؤرشفة" ، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2020. {{ استشهاد ويب}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown ( link)
نحن أمام جريمة حرب مكتملة الأركان، يرفع مرتكبوها شعاراً هو «الجوع أو الركوع»، وفي الوقت نفسه يتشدقون بادعاءاتهم المفضوحة بأنهم «حماة» فلسطين و«ترس الممانعة» و«مناصرو الفقراء». ومع أنهم «خدعوا» البعض، بعض الوقت، إلا أن حقيقتهم سرعان ما تكشفت، وسقطت «ورقة الممانعة الزائفة»، وسقطوا سقوطاً مريعاً في وحل أكاذيبهم، وفي قاع التاريخ. وسقط الحجاب أمام أعين «المخدوعين» في سنوات مضت، ليروا «مرتكبي الحصار» يقتلون ويفرضون التجويع سلاحاً ضد بلدة كاملة يقطنها 40 ألف إنسان من أهالي مضايا والمهجرين من محيطها. يحوم الموت في مضايا يومياً، ويقطف أرواح الجوعى، من أطفال لم يجدوا حليباً، ونساء لم يجدن خبزاً، ومسنين لم يجدوا جرعة دواء، وشباب يذوّب التجويع أجسادهم. ملصق ملكي رمضان الحديث قالب تحميل مجاني على ينغتري. مضايا تأكل ورق الشجر، ومع ازدياد موجات البرد وسقوط الثلوج، صار العثور على أوراق الأشجار متعذراً، وأصبح الأهالي يبحثون عن أي شيء يسعفهم للبقاء أحياء، حتى أن عائلات تعرضت للتسمم بعد تناولها أوراق شجر الزيتون، ووردت شهادات عبر وسائل التواصل الإجتماعي، تكشف بالصور ومشاهد الفيديو «تراجيديا مضايا» وتحويل البلدة إلى قبر كبير. مرتكبو الحصار على بلدة مضايا، ضربوها بالتجويع، وضربوا حولها سوراً معدنياً، وزرعوا ألغاماً فردية حولها، ليخنقوها بأكملها.
أفادت مجلة «فرويندين» الألمانية بأن «أوراق الخريف» (Autumn Leaves) تمثل أحدث صيحات ألوان الشعر هذا الموسم، لتمنح المرأة إطلالة طبيعية تشع دفئاً وجاذبية. وأوضحت المجلة المعنية بالموضة والجمال أن الشعر يزهو هذا الموسم بألوان أوراق الشجر في الخريف، بدءاً من البني الكستنائي والبني الذهبي، مروراً بدرجات المكسرات الدافئة، وصولاً إلى الأحمر بلون الصدأ والأحمر الساطع، مشيرة إلى أن هذا الاتجاه يغازل المرأة الشقراء والسمراء، على حد سواء. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
➽ ملاحظة: قد تختلف الألوان وفقًا لجودة النسيج، جي إس إم والخيوط أيضًا..
الأربعاء 10/يناير/2018 - 07:25 ص الفرق بين الشخص العادي والفنان هو أن الشخص الأول يمر بالأشياء من حوله ولا تلفت نظره ويراها تقليدية، بينما الثاني لديه القدرة على تحويل أبسط وأتفه الأشياء إلى قطعة فنية تثير الإعجاب، وهو ما قام به الفنان أوميد أسادي، البالغ من العمر 38 عاما، المهندس السابق وبطل الملاكمة الإيراني، وهو الآن يعيش في المملكة المتحدة. يقول أسادي لموقع bored panda الذي قام بعرض عينة من أعماله: «الفن بالنسبة لي هو النظر للأشياء ولنفسي بطريقة مختلفة.. أنا أعمل عبر وسائل الإعلام المختلفة ولكن اكتسبت الشهرة لأول مرة بسبب استخدام أوراق الشجر لخلق لوحات فنية دقيقة ومعقدة». ويضيف للموقع الأمريكي: «الفن واستخدام أوراق الشجر ترجع جذوره لأيام الطفولة، عندما بدأت تنشأ علاقة عاطفية ورابطة قوية بيني وبين الطبيعة.. عندما كنت طفلا، استخدمت إبرة لخلق الأشكال على أوراق أو بتلات الورد الساقطة.. «مضايا» تأكل أوراق الشجر. ولم أحترف هذا النوع من الفن إلا في وقت متأخر نسبيا.. في عام 2012 قررت استخدام أوراق الشجر كمادة أساسية». يتابع: «أستخدم تقنيات القطع والنحت لخلق أشكال لتحويل الورقة العادية إلى قطعة فنية دقيقة من خلال عملية تستغرق وقتا طويلا جدا بشكل عام، إنها طريقتي لإظهار الفرق بين الطرق المختلفة التي نرى بها محيطنا، لإظهار أننا لا نميل إلى ملاحظة الأشياء العادية ما لم يتدخل شخص ليلفت انتباهنا».