اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا ملخص كتاب تحفة العروس كتاب تحفة العروس أو الزواج الإسلامي السعيد، هو كتاب من تأليف محمود الإستانبولي، ويبلغ عدد صفحات الكتاب (336)، وأما عن هدف الكتاب فيتمثل في إرشاد الجيل إلى فن الزواج حسب ما خطط له الإسلام، هذا التشريع العظيم الذي أولى الأسرة اهتماماً عظيما، ورسم لها كل ما يكفل سعادتها، ويسهل مهمتها في إعداد جيل طموح وبناء. [١] ملخص الجوانب التي تتعلق بالزواج تناول الكتاب مجموعة من المواضيع المتعلقة بالزواج وآدابه، على النحو التالي: [١] الزواج عبادة بين الإستانبولي أن الزواج من نعم الله -تعالى- على عباده، وبالزواج يتسامى الإنسان بغريزته، كما وحث الشباب على استئصال العبادة المنحرفة والتي تتمثل بترك الزواج أو النفور منه، فترك الزوج هو من أسباب الوقوع في الفواحش. ملخص كتاب تحفة العروس. على عتبة الزواج وأشار الكاتب في هذا الجانب إلى ضرورة اختيار الزوج والزوجة الصالحين، وحذّر من الخداع بالمظاهر، كما وأشار إلى وجوب نظر كل من الخاطب والمخطوبة لبعضهم البعض، وضرورة الفحص الطبي قبل الزواج، وبين حرمة المنافسة في الخطبة، كما وحذر من الزواج بالصغيرة. رأي الإسلام في الحب أشار المؤلف في هذا الجانب إلى أن المتحابين ليس لهم إلا الزواج، وإلى ضرورة الرحمة بالمحبين والشفاعة لهم في حال كان الطرفين صالحين، أما إذا كان غير ذلك فلا تجب لهم الشفاعة.
هام: كل الكتب على الموقع بصيغة كتب إلكترونية PDF ، ونقوم نحن على موقع المكتبة بتنظيمها وتنقيحها والتعديل عليها لتناسب الأجهزة الإلكترونية وثم اعادة نشرها. و في حالة وجود مشكلة بالكتاب فالرجاء أبلغنا عبر احد الروابط أسفله: صفحة حقوق الملكية صفحة اتصل بنا [email protected] الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف ، و لسنا معنيين بالأفكار الواردة في الكتب. نحن على "موقع المكتبة. مقتطفات من كتاب تحفة العروس | المرسال. نت – " وهو موقع عربي لـ تحميل كتب الكترونية PDF مجانية بصيغة كتب الكترونية في جميع المجالات ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية ، روايات مترجمة ، كتب تنمية بشرية ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … وخاصة الكتب القديمة والقيمة المهددة بالإندثار والضياع وذلك بغية إحيائها وتمكين الناس من الإستفادة منها في ضل التطور التقني...
النهي عن عقص الشعر وعلاقته بالشيطان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حديث بحاجة لدراسة وبحث، وهل تدخل فيه النساء فيما يعرف بتسريحة ( الكعكة) أو ( ذيل الحصان) عَنْ عبدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ، أنَّه رَأَى عَبْدَ اللهِ بنَ الحَارِثِ، يُصَلِّي ورَأْسُهُ مَعْقُوصٌ مِن ورَائِهِ فَقَامَ فَجَعَلَ يَحُلُّهُ، فَلَمَّا انْصَرَفَ أقْبَلَ إلى ابْنِ عَبَّاسٍ، فَقالَ: ما لكَ ورَأْسِي؟ فَقالَ: إنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ( إنَّما مَثَلُ هذا، مَثَلُ الذي يُصَلِّي وهو مَكْتُوفٌ. ) الراوي: عبدالله بن عباس | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 492 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] عن أبي سَعدٍ، قال: رَأيتُ أبا رافِعٍ جاء إلى الحَسَنِ بنِ علِيٍّ وهو يُصلِّي، قد عَقَصَ شَعرَه، فأطْلَقَه -أو نَهاه عن ذلك- وقال: إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ رَأى رَجُلًا يُصلِّي وقد عَقَصَ رَأْسَه، فنَهاهُ، أو قال: نَهى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ أنْ يُصلِّيَ الرَّجُلُ وهو عاقِصٌ شَعرَه. الراوي: أبو رافع | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج المسند الصفحة أو الرقم: 23873 | خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره التخريج: أخرجه الترمذي (384)، وابن ماجه (1042)، وأحمد (23873) واللفظ له نَهى رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ أن يصلِّيَ الرَّجلُ وَهوَ عاقِصٌ شعرَهُ الراوي: أسلم القبطي أبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم: 861 | خلاصة حكم المحدث: صحيح أُمِرْتُ أنْ أسْجُدَ علَى سَبْعَةٍ، لا أكُفُّ شَعَرًا ولَا ثَوْبًا.
( عَبْدُ اللَّهِ) وشهرته عبد الله بن أحمد الشيباني. 2. ( الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ) وشهرته الحسن بن عبد العزيز الجروي. 3. ( ضَمْرَةُ) وشهرته محمد بن أحمد الكوفي. 4. ( رَجَاءِ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ) وشهرته رجاء بن أبي سلمة الشامي. عمر بن ابي سلمة - The Hadith Transmitters Encyclopedia. 5. ( عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ) وشهرته عمر بن عبد العزيز الأموي. لا تتوفر ترجمة لهذا الحديث ( الأمصار) المصر: البلد أو القرية. نعتذر غير متوفر شروح لهذا الحديث رواة الحديث تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم شاهد الآن
عمر بن أبي سلمة ( ع) ابن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ، أبو حفص القرشي المخزومي المدني الحبشي المولد. [ ص: 407] ولد قبل الهجرة بسنتين أو أكثر فإن أباه توفي في سنة ثلاث من الهجرة ، وخلف أربعة أولاد ، هذا أكبرهم وهم: عمر ، وسلمة ، وزينب ، ودرة. ثم كان عمر هو الذي زوج أمه بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وهو صبي. ثم إنه في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم - تزوج وقد احتلم وكبر ، فسأل عن القبلة للصائم ، فبطل ما نقله أبو عمر في " الاستيعاب " من أن مولده بأرض الحبشة سنة اثنتين ثم إنه كان في سنة اثنتين أبواه - بل وسنة إحدى - بالمدينة ، وشهد أبوه بدرا. فأنى يكون مولده في الحبشة في سنة اثنتين ؟ بل ولد قبل ذلك بكثير. وقد علمه النبي - صلى الله عليه وسلم - إذ صار ربيبه أدب الأكل ، وقال: يا بني! ادن ، وسم الله ، وكل بيمينك ، وكل مما يليك وحفظ ذلك وغيره عن النبي - صلى الله عليه وسلم. [ ص: 408] وحدث أيضا عن أمه. عمر «عمرو» بن أبي سلمة | رجال الحديث. روى عنه: سعيد بن المسيب ، وعروة ، ووهب بن كيسان ، وقدامة بن إبراهيم ، وثابت البناني ، وأبو وجزة يزيد بن عبيد السعدي ، وابنه محمد بن عمر ، وغيرهم. وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - عمه من الرضاع.
سلمة بن أبي سلمة معلومات شخصية مكان الميلاد مملكة أكسوم مكان الوفاة المدينة المنورة الزوجة أمامة بنت حمزة بن عبد المطلب الأب أبو سلمة بن عبد الأسد الأم أم سلمة إخوة وأخوات عمر بن أبي سلمة ، وزينب بنت أبي سلمة ، ودرة بنت أبي سلمة ، وأم كلثوم بنت أبي سلمة الحياة العملية عدد الأحاديث التي رواها لم يَرْوِ الحديث تعديل مصدري - تعديل سلمة بن أبي سلمة ، هو ربيب النبي محمد ، وأكبر أبناء أم سلمة زوجة النبي من زوجها الأول أبي سلمة بن عبد الأسد ، وهو الذي زوج أمه بالنبي وهو صبي. [1] سيرته [ عدل] هو سلمة بن أبي سلمة بن عبد الأسود بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشيّ المخزوميّ، كان النبي عمه من الرضاع، حيث أن النبي وأبو سلمة أخوة من الرضاعة، [2] ولد في الحبشة، [3] وعاد مع والديه إلى مكة لما سمعوا إشاعة إسلام قريش ، وعندما هاجر أبو سلمة إلى المدينة المنورة ، منع أهل أم سلمة أن تخرج معه. قالت: «لما أجمع أبو سلمة الخروج إلى المدينة رحل لي بعيره ثم حملني عليه، وجعل معي ابني سلمة بن أبي سلمة في حجري، ثم خرج يقود بي بعيره، فلما رأته رجال بني المغيرة قاموا إليه فقالوا: هذه نفسك غلبتنا عليها، أرأيت صاحبتنا؟ هذه علام نتركك تسير بها في البلاد؟ فنزعوا خطام البعير من يده وأخذوني منه، وغضب عند ذلك بنو عبد الأسد رهط أبي سلمة، وقالوا: والله لا نترك ابننا عندها إذ نزعتموها من صاحبنا.
وهكذا قضى زهير طفولته معهم وليس مع قبيلته. يلمح إلى العيش بين الغرباء بقوله: يعرف أن زهير تزوج مرتين، الأولى إلى أم أوفى، حبيبة شبابه التي يتغنى بها في المعلقة، والثانية إلى أم ولديه، كعب وبوجير. توفي أبناء أم أوفى، لذا تزوج ثانية. لم تغفر له أم أوفى زواجه عليها، فهجرها لزلة اقترفتها وإن ندم لاحقاً. وهذا سبب ندبه. كان عمر بن الخطاب شديد الإعجاب بزهير ، أكد هذا ابن عباس إذ قال: خرجت مع عمر بن الخطاب في أول غزوة غزاها فقال لي: أنشدني لشاعر الشعراء، قلت: "ومن هو يا أمير المؤمنين؟" قال: ابن أبي سُلمى، قلت: وبم صار كذلك؟ قال: لا يتبع حوشي الكلام ولا يعاظل في المنطق، ولا يقول إلا ما يعرف ولا يمتدح أحداً إلا بما فيه.
فإذا كان الطعام متحداً فإنه يأكل مما يليه، أما إذا كان متنوعاً يتضمن ألواناً من المطعومات فإنه يأكل من هذا وهذا، ولا بأس كما سبق، والناس لربما يتركون شيئاً من هذا حياء، أو مجاملة، لربما يجد إنسانًا يأكل وتطيش يده، أو يترك التسمية أو يأكل متكئًا أو يأكل بشماله، أو يشرب بشماله، وما أكثر هؤلاء، فيترك ذلك من باب المجاملة، أو الخجل، وهذا أمر لا يحسن، ولا يليق، متى يتعلم الجاهل؟ متى تقوَّم الأخطاء؟ متى ترتفع المنكرات من المجتمع إذا كان كل إنسان يُداري أو يداهن أو يجامل أو نحو ذلك؟! فينشأ الصغير على الخطأ، ويشيب الكبير ويهرم على الخطأ، ولا يتعلم الناس الحق والصواب. وذكر حديث سلمة بن الأكوع أن رجلاً أكل عند رسول الله ﷺ بشماله فقال: كل بيمينك ، قال: لا أستطيع، قال: لا استطعت ، ما منعه إلا الكبر، فما رفعها إلى فيه [3] ، رواه مسلم.
فتجاذبوا ابني سلمة بينهم حتى خلعوا يده، وانطلق به بنو عبد الأسد، وحبسني بنو المغيرة عندهم وانطلق زوجي أبو سلمة إلى المدينة، قالت: ففرق بيني وبين ابني وبين زوجي. فكنت أخرج كل غداة فأجلس في الأبطح فما أزال أبكي حتى أمسي - سنة أو قريبا منها - حتى مرَّ بي رجل من بني عمي أحد بني المغيرة فرأى ما بي فرحمني، فقال لبني المغيرة: ألا تخرجون من هذه المسكينة؟ فرقتم بينها وبين زوجها وبين ولدها. فقالوا لي: إلحقي بزوجك إن شئت. فردَّ بنو عبد الأسد إلي عند ذلك ابني ، قالت: فارتحلت بعيري، ثم أخذت ابني فوضعته في حجري، ثم خرجت أريد زوجي بالمدينة. ». [4] يقول أهل العلم بالنّسب: إنه الذي عقد للنبي على أمّه أم سلمة ، وزوّجه النبي بعد غزوة عمرة القضاء بأمامة بنت حمزة بن عبد المطلب التي اختصم في كفالتها علي بن أبي طالب ، وجعفر بن أبي طالب ، وزيد بن حارثة ، وقال: «تروني كافأته! »، ولكن ماتت قبل أن يدخل بها، عاش إلى خلافة عبد الملك بن مروان ، وتوفي بالمدينة المنورة في ولاية أبان بن عثمان بن عفان عليها، وليس له رواية للحديث النبوي، وليس له عقب. [1] [5] مراجع [ عدل] ↑ أ ب الذهبي، سير أعلام النبلاء، ومن صغار الصحابة، سلمة بن أبي سلمة، جـ 3 ، بيروت: مؤسسة الرسالة، ص.
زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المُزَنِي، من مُضَر 520-609. احد اشهر الشعراء العرب وأذكى الشعراء في الجاهلية وهو أحد الثلاثة المقدمين على سائر الشعراء وهم امرؤ القيس و وزُهير بن أبي سُلْمى والنابغة الذبياني. نسبه هو زهير بن أبي سُلمى واسم أبي سُلمى ربيعة بن رباح بن قرّة بن الحارث بن مازن بن ثعلبة بن ثور بن هرمة بن الأصم بن عثمان بن عمرو بن إد بن طابخة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، المزني أو المزيني. كان زهير بن أبي سلمى من قبيلة "مزينة" ويعود من ناحية أم والده إلى قبيلة "مرة" في الحجاز. يروى إن والد زهير ذهب مع أقربائه من بني "مرة" - أسد وكعب - في غزوة ضد طيْ، وإنهم غنموا إبلاً عديدة. قال افردا لي سهماً، فأبيا عليه ومنعاه حقه، فكف عنهما، حتى إذا الليل أتى أمه فقال: والذي أحلف به لتقومن إلى بعير من هذه الإبل فلتقعدن عليه أو لأضربن بسيفي تحت قرطيك. فقامت أمه إلى بعير منها فاعتنقت سنامه وساق لها أبو سلمى وهو يرتجز ويقول: قادهم أبو سلمى من مضارب "مرة" حتى وصل قومه. لم يمض وقت طويل قبل التحاقه "بمزينة" في غزوة على بني ذبيان، فخذ من "مرة". عندما بلغوا غطفان، جيران مرة، عاد غزاة مرة خائفين إلى خيام غطفان ومكثوا معهم.