مدينه سعوديه تشتهر بالصناعات البتروليه والكيميائيه نرحب بكم أعزائنا الزوار في موقع الاعراف المميز.
لا تتردد في طرح أسئلتك ونتمنى لك التوفيق فلا تترددوا في طرح أسئلتكم التي تدور في عقلكم واستفسارتكم الصعبة تجدون حلها واجابتها هنا في موقعناالاعراف الذي يلبي لكم ما تحتاجونه من إجابات مدينه سعوديه تشتهر بالصناعات البتروليه والكيميائيه الاجابة هي: مدينة الجبيل التي تعد أكبر مدينة صناعية في الشرق الأوسط. نشكرك على المتابعة الجيدة لموقع الاعراف ، والذي يولي كل الاهتمام لتقديم أفضل النتائج لأسئلتك. نتمنى من الله أن يوفقكم ويجعل دربكم في الحياة درب النجاح والإنجاز والتفوق وأن يجعل الصعاب يسراً لكم في مسيركم الدراسي..
مدينة سعودية تشتهر بالصناعات البترولية والكيميائية هي مدينة نتشرف بزيارتكم ومتابعتكم على موقع منهج الثقافة ان نواصل معاكم طلابنا وطالباتنا من المملكة العربية السعودية في توفير لكم الاجابة على اسئلتكم الدراسية والتعليمية، بشرح مفصل ودقيق على السؤال المطروح لدينا وهو كالتالي: مدينة سعودية تشتهر بالصناعات البترولية والكيميائية هي مدينة بعد ان تعرفنا على مفهوم السؤال، ماعليكم الى متابعة موقعنا لحل اسئله الاختبارات والواجبات وسنعطيكم جواب مميز لسؤالكم مدينة سعودية تشتهر بالصناعات البترولية والكيميائية هي مدينة الجواب الصحيح هو: الجبيل.
مرحبًا بك في مجلة أوراق، موقع يختص بالاسئلة والاجوبة وحلول المواد الدراسية من المنهاج السعودي، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين اهلا وسهلا بك
مدينة سعودية تشتهر بالصناعات البترولية والكيميائية هي مدينة نسعد بزيارتكم على موقع سؤالي ان نوفر لكم كل الحلول والإجابات للكتاب المدرسي من أجل الحصول على أفضل اجوبة تعليمية وصحيحة لاسئلتكم واستفساراتكم المطروحه على الموقع من قبل الطلاب الناجحين، فإننا نسعى جاهدين وابستمرار في البحث لتقديم لكم اجابة السؤال مدينة سعودية تشتهر بالصناعات البترولية والكيميائية هي مدينة مدينة سعودية تشتهر بالصناعات البترولية والكيميائية هي مدينة ؟ الاجابة هي: مدينة الجبيل.
السؤال: ما حكم لبس الثوب الكامل ذو اللون الأحمر أو الأصفر للرجال؟ الإجابة: الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فقد ورد في السنة ما يدل على جواز لبس الثوب الأحمر؛ فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث البراء بن عازب رضي الله عنه قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم مربوعاً بعيد ما بين المنكبين، له شعر يبلغ شحمة أذنه، رأيته في حلة حمراء لم أر شيئاً قط أحسن منه"، وفي سنن أبي داود من حديث هلال بن عامر عن أبيه قال: "رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يخطب بمنى على بعير وعليه برد أحمر"، قال ابن حجر: وإسناده حسن. فهذان الحديثان يدلان على جواز لبس الأحمر، وقد قال بمدلولهما جماعة من الصحابة والتابعين. ووردت نصوص أخرى تمنع من لبس الأحمر؛ فقد روى ابن ماجه من حديث ابن عمر رضي الله عنهم قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المفَدَّم" وهو المشبع بالعصفر، وأخرج الطبري عن عمر رضي الله عنه أنه كان إذا رأى على الرجل ثوباً معصفراً جذبه وقال: " دعوا هذا للنساء "، وأخرج ابن أبي شيبة من مرسل الحسن: " الحمرة من زينة الشيطان والشيطان يحب الحمرة "، وأخرج أبو داود والترمذي وحسَّنه عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهم قال: "مرَّ على النبي صلى الله عليه وسلم رجل وعليه ثوبان أحمران فسلَّم عليه؛ فلم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم"، واستدلالاً بهذه الأحاديث قالت طائفة بالمنع من لبس الحمرة.
4 - وعن البراء قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم له شعر يبلغ شحمة أذنيه ، ورأيته في حلة حمراء ، لم أر شيئاً قط أحسن منه " رواه أبو داوود برقم 4072 ، وابن ماجه برقم 3599 ، وصححه الألباني ( صحيح سنن أبي داود / 768). 5 - وروى البيهقي في السنن: " أنه عليه الصلاة والسلام كان يلبس يوم العيد بُردةً حمراء ". ( والمراد بالحلة الحمراء: بُردان من اليمن منسوجان بخطوط حمر مع سود, أو خضر ، ووصفت بالحمرة باعتبار ما فيها من الخطوط الحمر). وقد ذهب إلى هذا عدد من أهل العلم كالحافظ ابن حجر ( فتح الباري شرح صحيح البخاري / رقم 5400) وابن القيم رحمه الله تعالى ( زاد المعاد / 1 - 137). والله تعالى أعلم. " منقول من موقع الإسلام سؤال وجواب.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. ( [1]) رواه أبو داود وهو في ضعيف سنن أبي داود. ( [2]) السنن (5/ 707). ( [3]) أخرجه الهيثميَّ في مجمع الزوائد وضعَّفَهُ الطبرانيَّ مجمع الزوائد (5/ 130) وهذا الحديث باطل كما قال ابنُ حجر في الفتح (10/ 9) والمناوي في فتح القدير (2/ 442) وهو في ضعيف الجامع (1481). ( [4]) صحيح البخاري: (5838) ( [5]) نيل الأوطار (2/ 113) ( [6]) صحيح البخاري: (5848) ( [7]) صحيح سنن أبي داود: (4073) ( [8]) صحيح البخاري: (376) ( [9]) شرح صحيح البخاري: (2/ 39) ( [10]) فيض القدير: (5/ 313)