ماين كرافت| بناء بيت باربي رائع سلسلة تصاميم بيوت ماين كرافت ️#5 - YouTube
تصاميم بيوت ماين كرافت #16 | MINECRAFT - YouTube
MINECRAFT house #2 | ماين كرافت تصاميم بيوت #2 - YouTube
تصاميم بيوت ماين كرافت #20 | MINECRAFT - YouTube
ماين كرافت بناء بيت عصري حديث سهل وبسيط (تصميم فخخم) #89 🔥 Build a modern house in Minecraft - YouTube
تصميم بيوت ماين كرافت - YouTube
لم يكن لدى دي تومي أية ورثة فقام بالتبرع باللوحة وبضعة لوحات أخرى لمتحف ماورتشوس عام 1902. [11] في عام 2012، بينما كان متحف ماورتشوس يخضع لعملية توسعة وتجديد، عرضت اللوحة في اليابان، في المتحف الوطني للفن الغربي في طوكيو ، وفي عامي 2013-2014 عرضت في الولايات المتحدة في متحف الفن العالي [الإنجليزية] في أطلانطا ، وفي متحف الشباب [الإنجليزية] في سان فرانسيسكو وفي نيويورك في مقتنيات فريك. [12] وفي أواخر عام 2014 عرضت اللوحة في بولونيا ، إيطاليا ، وفي حزيران 2014 أعيدت اللوحة إلى هولندا إلى متحف ماورتشوس وقرر بأن اللوحة لن تغادر المتحف في المستقبل. [13] التأثير الثقافي [ عدل] قامت الكاتبة ترايسي شيفالير بكتابة رواية تاريخية عنونتها باسم "الفتاة ذات القرط اللؤلؤي (1999)" تتحدث عن الملابسات حول رسم اللوحة. في الرواية، يصبح يوهانس فيرمير صديقاً مقرباً لخادمة تدعى غريت (مبني على اسم صديقة الكاتبة المقربة جورجيا كيندال) والتي يوظفها لديه كمساعدة تقوم بالجلوس له ليرسم استناداً إليها بينما ترتدي غريت أقراط زوجة فيرمير. الفتاة ذات القرط اللؤلؤي - مجلة هي. [14] ألهمت الرواية إنتاج فيلم عام 2003 [15] ومسرحية عام 2008 [16] يحملان الاسم نفسه.
والدها يعمل في تزيين وتلوين الخزف وفقد بصره مؤخرًا مما افقده القدرة على العمل وبالتالي اصبح وضع عائلته المادي حرج. ونتيجة لذلك أرسلت غريت للعمل كخادمة في المنزل الرسام يوهانس فيرمير ( كولين فيرث). تعمل غريت بجد، قليلة الكلام الجميع يسيئ إليها حتى اطفال فيرمير. الفتاة ذات القرط اللؤلؤي. وفي عملها الروتيني لشراء متطلبات المنزل يقع بيتر ( سيليان ميرفي) في غرامها في حين إنها لا تكن له اي مشاعر. كما تنظف غريت مرسم فيرمير، الذي هو غير مسموح لزوجته كاثرين ( إيسي دافيس) أن تدخله أبداً، فتنشئ بينها صداقة وتبدي غريت إعجابها بلوحاته وألوانه وبدوره يعطيها فيرمير دروسًا في خلط الألوان وغيرها من أساسيات الرسم، محاولًا الوقت نفسه أن يبقي ما بينه وبين غريت سراً عن زوجته التي قد تشتعل نيران الغيرة في قلبها إذا علمت بهذه الصداقة. الميزانية والإيرادات [ عدل] بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 10 ملايين جنية إسترليني - 12 مليون يورو بينما حقق أرباحاً تقدر بـ 31, 466, 789 دولار في جميع دور العرض حول العالم. [1] الإنتاج [ عدل] اللوحة الأصلية لفيرمير: الفتاة ذات القرط اللؤلؤي رسمها عام 1665م ردود النقاد [ عدل] تلقى الفيلم مراجعات إيجابية من مختلف النقاد حيث حصل على نسبة 72% على موقع الطماطم الفاسدة بناءً على 174 مراجعة، [5] وحصل على نفس التقييم في موقع ميتاكريتيك بناءً على 37 مراجعة.
[3] إن إضاءة هذه اللوحة معبرة للغاية ويمكن تفسيرها بعدد من الطرق المثيرة للاهتمام، حيث يتساءل الكثير من أين يأتي هذا الضوء الذي يصيب وجهها ولماذا لا يضيء في الخلفية شيء، في انعكاس عينيها، وفي حلقها المصنوع من اللؤلؤ، حيث يمكن رؤية أن هناك زاوية للضوء الذي ينير وجهها، وليس من الأمام مباشرة بل قليلاً إلى اليسار، ليس من قبيل المصادفة أن صورة وجهها مائلة بشكل صحيح للضوء، إنها تتجه نحو ذلك الضوء، وتوقفت عن النظر إلى الوراء. يتناقض الظلام في الخلفية بشدة مع ألوان وجهها والعواطف التي تعبر عنها بمهارة وألوان ملابسها، وهكذا تحمل الخلفية إحساساً مروعاً، كآبة تحيط بهذه الفتاة ويبدو هروبها نحو النور، ويثير ذلك أذهان الكثير هل ماتت هذه الفتاة وهل تعطي هذا العالم والحياة التي تركتها وراءها نظرة أخيرة قبل أن تصعد إلى الجنة؟، إذا كان الأمر كذلك فإن الخلفية المظلمة قد توحي بالفساد والفسق الدنيوي الذي يحيط بنا، مما يجعل هذه اللوحة مسيحية للغاية. يمكن أن تواجه خياراً، بين الذهاب نحو النور أو أن يلفها الظلام، بما أن مصدر النور غامض، فإنه يردد صدى الإيمان الأعمى المطلوب للإيمان بالله، حيث لا يمكننا رؤيته، وقد تكون نظرتها انعكاساً لخيارات مماثلة يتعين علينا القيام بها في حياتنا، سواء كنا نؤمن بالله أم لا، ونظراتها المنتظرة والحزينة تحمل هذا الصراع، مما جعل هذه اللوحة مسيحية للغاية، حيث أنه يمكن أن تواجه خياراً بين الذهاب نحو النور أو أن يلفها الظلام، بما أن مصدر النور غامض، فإنه يردد صدى الإيمان الأعمى المطلوب للإيمان بالله، حيث لا يمكننا رؤيته.
وبين الفحص الذي أجراه فريق دولي من العلماء اعتبارا من فبراير/ شباط 2018، عناصر جديدة بشأن استخدام الأصباغ والطريقة التي أنجز فيها فيرمير لوحته المتعددة الطبقة. وعدّل الرسام على سبيل المثال تكوين اللوحة معدلا وضعية الأذن وأعلى الوشاح والرقبة، واستخدم مواد أولية من العالم أجمع بينها صبغة لازوردية طبيعية من أفغانستان كانت في تلك الحقبة "أغلى من الذهب". وأوضح متحف ماوريتهاوس أن اللؤلؤة ليست سوى "خدعة" بصرية مؤلفة من "لمسات شفافة أو غامضة من الطلاء الأبيض". غير أن البحوث لم تكشف هوية الفتاة كما لم تحسم مسألة ما إذا كانت شخصا حقيقيا أم أنها من نسج مخيلة الرسام يوهانس فيرمير.