تواصلت شبكة CNN مع جهات داخل الجيش السوداني للتعليق، لكنها لم تتلق أي رد بعد.
رحلة الأرجنتيني مع ليدز تنتهي قبل إتمام 4 مواسم، مشوار بدأ في يونيو 2018. بييلسا درب نيولز أولد بويز وأتلاس ونادي أمريكا وفيليز سارسفيلد وإسبانيول وأتلتيك بلباو ومارسيليا ولاتسيو وليل. وعلى الصعيد الدولي قاد منتخب بلده الأرجنتيني ودرب تشيلي. وتوج بييلسا بذهبية دورة الألعاب الأولمبية 2004 مع الأرجنتين. وفي 2020 جاء ثالثا في قائمة أفضل مدربي العالم في جوائز الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
رسالة الصحيفة صحيفة كفر و وتر الإلكترونية ،صحيفة إخبارية رياضية شاملة تسعى لتكون من الصحف ذات الجودة في الخبر والمعلومة والتغطيات الإعلامية بكادر يسعى ليفرض نفسه على الساحة الإعلامية.
04/07 03:48 لا تزال الجماعة الإرهابية تبث سمومها خلف الشاشات عبر لجانها الإلكترونية، تحاول إفشال أي نجاح حقيقي يسعد المصريين والسعي الدوءب لإظهار الدولة وقيادتها السياسية بصورة ضعيفة دون أي إنجازات، فلم تفلت حتى الدراما التليفزيونية من تلك السموم وباتت تشكك في حقبة تاريخية شهدها القاصي والداني والتي يجسد أحداثها مسلسل « الاختيار 3» الذي يعرض حاليا ضمن الماراثون الرمضاني الحالي.
وانتهاء بضياع وقت طويل في الاستماع لانغام عدة ورقص وسهر يعقبه نوم طويل واهمال للمنزل ومن فيه صباح اليوم التالي. وبمناسبة السهر فبالرغم من اننا في الرياض كنا نبدأ حفلات الاعراس بعد صلاة العشاء فقد تقدمنا مؤخراً إلى الخلف حيث اصبحت حفلات الاعراس تبدأ لدينا في الحادية عشرة وتستمر حتى بعد صلاة الفجر ولا أعرف لماذا لاتبدأ باكراً وتنتهي كذلك في وقت لا يضيع معه الغد!! صمت العصافير. ان المتأمل لواقع حفلات الزواج لدينا يدرك اننا لا نفكر بعمق أبداً حين نسمح لتلك المهازل ان تقود حياتنا الى الهاوية. ناهد باشطح
البسملة في الصلاة | الأزهر يوضح حكم قراءتها في السرية والجهرية ذكرت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف، أن قراءة البسملة قبل الفاتحة في الصلاة، مسألة اختلف فيها أهل العلم، وبيانها كالتالي: أولًا: الجهر بالبسملة من سورة الفاتحة في الصلاة، اختلفوا فيه على أقوال: القول الأول: ذهب الحنفية والحنابلة إلى أنه تسن قراءة البسملة سرا في الصلاة السرية والجهرية. وأوضحت اللجنة في فتوى لها، ردًا على سؤال تلقته مضمونه: ما حكم البسملة قبل الفاتحة في الصلاة ؟ أن الإمام الترمذي قال: وعليه العمل عند أكثر أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم من التابعين، ومنهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي، وهذا ما حكاه ابن المنذر عن ابن مسعود وعمار بن ياسر وابن الزبير، والحكم، وحماد، والأوزاعي، والثوري، وابن المبارك. هل البسملة واجبة في الصلاة. ولفتت إلى ما روي عن أنس رضي الله عنه أنه قال: "صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان فلم أسمع أحدا منهم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم"، وقال أبو هريرة: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يجهر بها. وأضافت أن القول الثاني: ذهب الشافعية إلى أن السنة الجهر بالتسمية في الصلاة الجهرية في الفاتحة وفي السورة بعدها.
أجابت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف على سؤال ما حكم البسملة قبل الفاتحة فى الصلاة ؟ وجاء الجواب: هذه المسألة اختلف فيها أهل العلم، وبيانها كالتالى: أولاً: الجهر بالبسملة من سورة الفاتحة فى الصلاة اختلفوا فيه على أقوال: القول الأول: ذهب الحنفية والحنابلة إلى أنه تسن قراءة البسملة سرا فى الصلاة السرية والجهرية، قال الترمذى: وعليه العمل عند أكثر أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم من التابعين ، ومنهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي. وهذا ما حكاه ابن المنذر عن ابن مسعود وعمار بن ياسر وابن الزبير ، والحكم ، وحماد ، والأوزاعي ، والثوري ، وابن المبارك, وروي عن أنس رضي الله عنه أنه قال: " صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان فلم أسمع أحدا منهم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ", وقال أبو هريرة < كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يجهر بها >. القول الثانى: ذهب الشافعية إلى أن السنة الجهر بالتسمية في الصلاة الجهرية في الفاتحة وفي السورة بعدها. حكم البسملة في الصلاة. فقد روى ابن عباس رضي الله عنهما < أن النبي صلى الله عليه وسلم جهر ببسم الله الرحمن الرحيم > ، ولأنها تقرأ على أنها آية من القرآن بدليل أنها تقرأ بعد التعوذ فكان سنتها الجهر كسائر الفاتحة.
وقوله: (لا يذكرون) ليس نفيًا صريحًا لقراءة البسملة قبل الفاتحة في الصلاة، بل المراد أن مَن خلفهم كان لا يسمَعُهم يقرؤونها، ومثلُه سكوت النبي صلى الله عليه وسلم بين التكبير والقراءة، فإن مَن خلفه لم يكن يسمَعُ ما يقوله، حتى سأله أبو هريرة: أسكاتُك بين التكبير والقراءة ما تقول؟ قال: ((أقول: اللهم باعِدْ بيني وبين خطاياي))... إلخ الحديث. ويطابق ما نقولُه ما رواه أحمد والنسائي وابن خزيمة: (لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم)، وما رواه ابن خزيمة: (كانوا يُسِرُّون). وقد روى البخاري عن قتادة قال: سئل أنس: كيف كان قراءة النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: (كانت مدًّا، ثم قرأ بسم الله الرحمن الرحيم يمد ببسم الله ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم). جواز ترك البسملة في الصلاة. وروى مسلم عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أُنزِلت عليَّ آنفًا سورةٌ، فقرأ: بسم الله الرحمن الرحيم: ﴿ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ * فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ * إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾ [الكوثر: 1 - 3])). وإذ قد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرَأُ بسم الله الرحمن الرحيم قبل الفاتحة وقبل السورة، فلا وجه لحمل قول أنس: (لا يذكرون) على نفي قراءتها مطلقًا ولو سرًّا، بل المراد كانوا لا يجهَرون بها كما تقدم.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية [16] ، بعد أن نفى دلالة حديث أنس على ترك قراءة البسملة، وبيَّن أنه إنما يدل على ترك الجهر بها، قال: "وأما كون الإمام لم يقرأها، فهذا لا يمكن إدراكُه، إلا إذا لم يكن له بين التكبير والقراءة سكتة يمكن فيها القراءةُ سرًّا؛ ولهذا استدَلَّ بحديث أنس على عدم القراءة مَن لم ير هناك سكوتًا كمالك وغيره، لكن ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: "يا رسول الله، أرأيت سكوتك بين التكبير والقراءة، ماذا تقول؟ قال: أقول: كذا وكذا... قراءة البسملة في الصلاة - الإسلام سؤال وجواب. إلى آخره". وفي السنن وغيرهما من حديث عمران وأُبي وغيرهما أنه كان يسكت قبل القراءة، وفيها أنه كان يستعيذ، وإذا كان له سكوت لم يمكن أنسًا أن ينفي قراءتها في ذلك السكوت، فيكون نفيُه للذِّكر، وإخباره بافتتاح القراءة بها إنما هو في الجهر، وكما أن الإمساك عن الجهر مع الذِّكر سرًّا يسمَّى سكوتًا، كما في حديث أبي هريرة، فيصلُح أن يقال: لم يقرأها، ولم يذكرها؛ أي: جهرًا، فإن لفظ السكوت ولفظ نفي الذكر والقراءة مدلولُهما هنا واحد". وقد اختلف العلماء فيما إذا جهر الإمام ولم يسكت، هل يُبسمِل المأموم أو لا؟ على قولين: منهم من قال: لا يبسمل ولا يقرأ، بل يجب عليه الإنصات، وقال بعض أهل العلم: بأنه يستعيذ ثم يبسمل ويقرأ الفاتحة؛ وذلك لأن قراءة الفاتحة في الصلاة واجبة، والاستعاذةُ والبسملة تُشرَع قراءتها تبعًا لها.
عن أنس رضي الله عنه (أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر كانوا يفتَتِحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين)؛ متفق عليه. زاد مسلم: (لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم في أول قراءة ولا في آخرها). وفي رواية لأحمد والنسائي وابن خزيمة: (لا يجهرون ببسم الله الرحمن الرحيم). وفي أخرى لابن خزيمة: (كانوا يُسِرُّون). وعلى هذا يحمل النفي في رواية مسلمٍ خلافًا لِمَن أعلَّها. المفردات: (يفتتحون الصلاة)؛ أي: القراءة. (وفي رواية لأحمد)؛ أي: عن أنس. (وفي أخرى)؛ أي: في رواية أخرى عن أنس. البسملة في الصلاة في الفاتحة وأول السورة - إسلام ويب - مركز الفتوى. (وعلى هذا)؛ أي: قراءة النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر البسملة سرًّا. (النفي في رواية مسلم): حيث قال: لا يذكرون؛ أي: لا يذكرونها جهرًا. (ولا في آخرها)؛ أي: في آخر البسملة، والمراد أول السورة التي بعدها، أو هو مبالغة في النفي؛ إذ ليس في آخرها بسملة. (خلافًا لمن أعلها)؛ أي: أعلَّ زيادة مسلم بأن الأوزاعي روى هذه الزيادة عن قتادة مكاتبةً. البحث: عبارة: (كانوا يفتتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين): رواها البخاري عن حفص بن عمر عن شعبة عن قتادة عن أنس. ورواها مسلم عن محمد بن مهران الرازي عن الوليد بن مسلم عن الأوزاعي عن قتادة، أنه كتب إليه يخبره عن أنس بن مالك أنه حدثه قال: (صليتُ خلف النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان، فكانوا يستفتحون بالحمد لله رب العالمين، لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم في أول قراءة ولا في آخرها).
وأكد المجمع أن هذه الأقوال الراجح منها ما ذهب إليه الشافعية وهو: أن البسملة آية كاملة من الفاتحة ومن كل سورة؛ لما روت أم سلمة رضي الله عنها: "أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في الصلاة: بسم الله الرحمن الرحيم، فعدها آية منها"، ولما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الحمد لله سبع آيات، إحداهن بسم الله الرحمن الرحيم. وأردفت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف، بما روي عن علي رضي الله عنه أنه كان إذا افتتح السورة في الصلاة يقرأ: بسم الله الرحمن الرحيم. واختتمت فتواها بما روي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا قرأتم: { الحمد لله رب العالمين}، فاقرأوا: بسم الله الرحمن الرحيم، إنها أم القرآن والسبع المثاني، بسم الله الرحمن الرحيم إحدى آياتها، موضحةً أن الصحابة أثبتوها فيما جمعوا من القرآن في أوائل السور، وأنها مكتوبة بخط القرآن، وكل ما ليس من القرآن فإنه غير مكتوب بخط القرآن، وأن المسلمين أجمعوا على أن ما بين الدفتين كلام الله تعالى، والبسملة موجودة بينهما، فوجب جعلها منه, وهو خلاف لما ذهب إليه الحنفية والمالكية والحنابلة والله أعلم".