التصنيف أفلام كرتون مدبلجة عربي أفلام كرتون Commenting disabled. فيديوهات ذات صله Autoplay فيلم كرتون المحقق كونان في الرجل اللغز من سبيستون فيلم المحقق كونان اللحظة الأخيرة مدبلج عربي فلم المحقق كونان الرابع الشاهدة الوحيدة مدبلج عربي فيلم كرتون المحقق كونان الهدف الرابع عشر فيلم كرتون المحقق كونان الشاهدة الوحيدة من سبيستون كرتون المحقق كونان ج9 - ح448 - الطائر الأزرق كرتون المحقق كونان ج9 - ح447 - جريمة نصف مكتملة فيلم المحقق كونان 22 جلاد زيرو مدبلج باللغة العربية المحقق كونان الجزء التاسع مدبلج الحلقة 8 - تصفيات في... الإبلاغ عن ملف مخالف Specify Reason أضف لقائمة Sorry, only registred users can create playlists. مشاركة فيلم كرتون المحقق كونان الهدف الرابع عشر... Post on social media Embed Share via Email
yodbox ok vadshare uptostream القصة مشاهدة فيلم الانيميشن والمغامرات والجريمة والغموض المحقق كونان 2: الهدف الرابع عشر Detective Conan: The Fourteenth Target (Meitantei Conan: 14 banme no target) مدبلج بجودة HD مشاهدة مباشرة اون لاين المشاهدات: 2921 مدة الفيلم: 99 دقيقة الجودة: HD السنة: 1998 اسم الفيلم بالعربي: الهدف الرابع عشر 7. 4 البوم صور فيلم المحقق كونان 2: الهدف الرابع عشر 1998
هذا الفلم يشرح سبب تسريح كوغورو موري من الشرطة. ليعمل كـ متحرٍ خاص؛ حيث كان مجرم تحت الاستجواب من قبل موري وميغوري، لكنه هرب منهم وأمسكبـإيري كيساكي كرهينة، ليطلق موري على فخذ زوجته إيري بحيث لاتستطيع المشي ولايمكن استخدامها كرهينة وبعد ذلك تعرض للمساءلة والتحقيق مما تسبب في فصله كشرطي. و لكن سبب انفصال ايري كيساكي عن زوجها كوغورو كان ان فخذ ايري كانت تؤلمها ومع ذلك طبخت له طعاماً كعربون شكر على انقاذها ولكنه انتقد طعامها بشدة فانفصلا.
في مرحلة مضطربة وكثيرة التحولات السياسية والاقتصادية والعسكرية، ويصعب فيها عادة بناء التكتلات والتحالفات؛ خصوصًا في أعلى سُلَّمها المتمثل في (التحالف العسكري)،نجحت 41 دولة إسلامية في إطلاق ما يُعرف بـ(التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب)، وهو تجمع إسلامي يضم تحت مظلته ٤١ دولةً عضوًا في الحرب ضد الإرهاب، وتحت شعار "متحالفون ضد الإرهاب". هذا التكتل الذي تبنّى خطًّا واضحًا لخير الإنسانية، بالتصدي لأكبر آفات العصر -وهو خطاب التطرف والإرهاب- بدأ بقوة مشددًا على أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال السماح بتشويه الإسلام وترويع الآمنين، وهي الرسالة التي سمعها العالم من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي قال يوم إطلاق التحالف في 26 نوفمبر العام 2017م وفي الاجتماع الأول لمجلس وزراء دفاع التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، بالعاصمة الرياض، خلال الجلسة الافتتاحية: "اجتماع اليوم مهم جدًّا؛ لأنه خلال السنوات الماضية كان الإرهاب يعمل في جميع دولنا، واليوم هذا الشيء انتهى". وأضاف "اليوم ترسل أكثر من 40 دولة إشارة قوية بأنها سوف تعمل معًا، سواء من الجانب الاستخباراتي أو الجانب السياسي لمحاربة الإرهاب".
وفي سؤال لـ«الشرق الأوسط»، حيال إمكانية أن يصدر التحالف مواقف ملزمة للدول الأعضاء في التحالف، قال وزير الدفاع السعودي: «لا يمكن إصدار موقف ملزم للدول المشاركة في التحالف العسكري الإسلامي لمحاربة الإرهاب، ولكن التحالف سيكون دوره تنسيقيًا، وكل الدول سوف تسهم حسب قدراتها في هذا المجال». "التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب".. أنموذج المبادرة الإسلامية للتصدي للتطرف. وأشار الأمير محمد بن سلمان إلى أن التحالف الإسلامي سينسق مع جميع المنظمات الدولية، ومع الدول المهمة في العالم، متطلعًا إلى دعم يحظى به التحالف الإسلامي الجديد. وشدد وزير الدفاع السعودي على أن التحالف الإسلامي لن يخص أي تنظيم إرهابي بعينه، مؤكدًا أن أي تنظيم إرهابي يظهر أمام التحالف سوف تُتخذ كل الإجراءات في محاربته. وحول وجود أكثر من 10 دول إسلامية أخرى، أبدت تأييدها للتحالف، أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، أن هناك إجراءات يجب أن تتخذها تلك الدول قبل الانضمام للتحالف، مشيرًا إلى أنه في إطار الحرص على إنجاز التحالف بأسرع وقت، فقد تم الإعلان عن التحالف الجديد الذي يضم 34 دولة. وأضاف: «نتوقع أن تنضم تلك الدول المؤيدة للتحالف الإسلامي خلال الأسابيع المقبلة، والتحالف الإسلامي لا يعتبر حشدًا عسكريًا، وإنما هو جهد لتنسيق مجهودات الدول للقضاء على الإرهاب».
الأمين العام للتحالف اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي اختتم التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في مقره بالرياض اليوم، البرنامج التدريبي "مكافحة الإرهاب.. المبادئ والممارسات" الموجّه إلى ممثلي الدول الأعضاء بالتحالف بالتعاون مع مركز الدراسات الدفاعية، كلية الدراسات الأمنية، كلية كينجز لندن ووزارة الدفاع البريطانية. وأشار الأمين العام للتحالف اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، أن البرنامج هو نتاج ومُخرَج لمذكرة التفاهم والتعاون المشترك بين التحالف الإسلامي والمملكة المتحدة -من ضمن الدول الداعمة في التحالف- فيما يتعلق بمحاربة الإرهاب، ومشاركة أحدث التوجهات المعنية بكشف الجماعات الإرهابية فكريًا وإعلاميًا ومحاربة تمويل الإرهاب. وأضاف أن هذه البرامج النوعية تعمل على تأهيل وتدريب ممثلي الدول الأعضاء كلًا في مجاله (الفكري، الإعلامي، محاربة تمويل الإرهاب، العسكري)، ليكونوا مواكبين مع التوجه الدولي فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف العنيف. يُذكر أن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يمثل منظومة متكاملة تسعى إلى تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في مجالات محاربة الإرهاب المختلفة، إضافة إلى ارتكازه على قيم الشرعية والاستقلالية والتنسيق والمشاركة والسعي إلى ضمان جعل جميع أعمال وجهود دول التحالف في محاربة الإرهاب متوافقة مع الأنظمة والأعراف والقوانين الدولية.
وتوظيف الثقافة المحلية لمحاربة الإرهاب في الدول الأعضاء، من خلال صياغة حلول إقليمية ومحلية. وتشارك الدول الأعضاء في التحالف في عملية التخطيط واتخاذ القرار، بالإضافة إلى التشارك وفق الإمكانيات الممكنة لكل دولة عضو؛ وذلك بطريقة فاعلة وسريعة ومرنة لتحقيق الهدف المشترك مع احترام سيادة الدول الأعضاء واستقلالية قوانينها وأنظمتها. تصدٍّ شمولي: هذا فيما ترتكز مجالات عمله على الجوانب التالية: أولًا: الجانب الفكري: من خلال المحافظة على عالمية رسالة الإسلام وقيمه الخالدة، والتصدي لنظريات وأطروحات الفكر الإرهابي من خلال إيضاح حقيقة الإسلام الصحيح، وإحداث الأثر الفكري والنفسي والاجتماعي لتصحيح هذه المفاهيم الإرهابية المتطرفة. ثانيًا: الجانب الإعلامي: من خلال تطوير وإنتاج ونشر محتوى تحريري واقعي يخدم غايات التحالف ويفند خطاب التطرف. ثالثًا: محاربة تمويل الإرهاب: من خلال التعاون والتنسيق مع الجهات المعنية في مجال محاربة تمويل الإرهاب في الدول الأعضاء، ومشاركة أفضل الممارسات.
وأضاف البيان أن التحالف يأتي «تأكيدا على مبادئ وأهداف ميثاق منظمة التعاون الإسلامي التي تدعو الدول الأعضاء إلى التعاون لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، وترفض كل مبرر أو عذر للإرهاب، وتحقيقًا للتكامل ورص الصفوف وتوحيد الجهود لمكافحة الإرهاب الذي يهتك حرمة النفس المعصومة ويهدد الأمن والسلام الإقليمي والدولي، ويشكل خطرًا على المصالح الحيوية للأمة، ويخل بنظام التعايش فيها».
وأكد البيان المشترك تأسيس مركز عمليات مشتركة في مدينة الرياض، لتنسيق ودعم العمليات العسكرية لمحاربة الإرهاب ولتطوير البرامج والآليات اللازمة لدعم تلك الجهود. وذكر البيان المشترك أنه سيتم وضع الترتيبات المناسبة للتنسيق مع الدول الصديقة والمحبة للسلام والجهات الدولية في سبيل خدمة المجهود الدولي لمكافحة الإرهاب وحفظ السلم والأمن الدوليين. وذكر البيان المشترك أن الدول المشاركة في التحالف إلى جانب السعودية، هي: الأردن والإمارات وباكستان والبحرين وبنغلاديش وبنين وتركيا وتشاد وتوغو وتونس وجيبوتي والسنغال والسودان وسيراليون والصومال والغابون وغينيا وفلسطين والقمر وقطر وكوت دي فوار والكويت ولبنان وليبيا والمالديف ومالي وماليزيا ومصر والمغرب وموريتانيا والنيجر ونيجيريا واليمن. وأشار البيان المشترك إلى أن هناك أكثر من 10 دول إسلامية أخرى أبدت تأييدها لهذا التحالف وأنها ستتخذ الإجراءات اللازمة في هذا الشأن، ومنها إندونيسيا.