يا غايبة الا عن الخافق سلام ردي علي يا همسة العاشق سلام ردي وخذي مني ليالي بالعمر اقطفلك النجمة واذوبلك قمر والبسك ثوب النسيم وأعطر أيامك زهر واقول أحبك وأفرشلك الدنيا حرير ماهو على الغالي كثير يا عذبة الصوت نادي الهوى فيني مل السهر حيل من صحبته لعيني اسهر وأسهرلك نجوم وأصحى على طيفك وأنوم وانتظر للصبح مرسول الشعاع نورك اللي غاب من يوم الوداع وأقول أحبك وأفرشلك الدنيا حرير ماهو على الغالي كثير
استطاع الفنان السعودي محمد عبده بدء المسيرة الفنية بعد اكتشاف الموهبة الفنية المميزة من قبل الاعلامي والدبلوماسي فائق غزاوي، وذلك أثناء الغناء في الاذاعة لبرنامج " بابا عباس"، وحفزه الشاعر البارز طاهر زمخشري، تعرفنا علي اغنية مرتاح احبك ولا علمت كلمات ومعلومات عنها.
مثال ذلك:- يعفو القوي عن الضعيف، هُنا الفعل يعفو يُعرب فعل مضارع مرفوع بالضمة المُقدرة، وحذفت للتخفيف. يبني العصفور العش، هنا الفعل يبني يُعرب فعل مضارع مرفوع بالضمة المُقدرة، وحذفت للتخفيف. إذا كان الفعل المضارع المعتل الآخر منتهي بحرف ألف، يُعرب بالضمة المقدرة على آخره، ولقد استصعب ظهورها للعذر ( أي عدم التمكن واستحالة نطق كلًا من الضمة والألف خاصةً بنهاية الفعل). يرضى المعلم عن طلابه، هنا الفعل يرضى مضارع مرفوع، حذفت الضمة لاستحالة نطقها مع الألف بنهاية الفعل. وإليكم المزيد أيضًا من خلال: أدوات جزم الفعل المضارع وشرح كيفية استخدام أدوات جزم الفعل المضارع ثانيًا:- حالة النصب يُنصب الفعل المضارع إذا سُبق بأي من أدوات النصب ( أن، كي، لن، لام التعليل، حتى)، وتلك علامات إعرابه. إذا كان الأفعل المضارعة المعتلة الآخر منتهية بحرف العلة الواو أو الياء، يُنصب بالفتحة الظاهرة وتُرسم على آخره. لن ينجو الكاذب، هنا الفعل ينجو المعتل الآخر بالواو منصوب سبقته آداه النصب لن، يُعرب الفعل هنا بأنه مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. كي يبني المواطن وطنه عليه بالكفاح، هنا الفعل يبنى معتل الآخر بالياء منصوب، سبقته أداة النصب كي، يُعرب الفعل منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
في حالة النصب: أمثلة: لن ينامَ أخي باكراً. ذهب الطفل إلى المدرسة باكراً كي يكونَ في مقدمة الواصلين. أن تجدَ صديقاً جيد خيرٌ لك من رفقة السوء. نلاحظ أن الأفعال ( ينام ، يكون ، تجد) أفعال مضارعة منصوبة بالفتحة الظاهرة 3. في حالة الجزم: لم يقفْ الباص طويلاً. لا ييأسْ المؤمن من رحمة ربه. ☆ نلاحظ أن الأفعال( يقف ، ييأس) أفعال مضارعة مجزومة بالسكون الظاهر. ■ إعراب الفعل المضارع المعتل الآخر: إذا كان مرفوعاً فتكون علامة رفعه الضمة المقدرة على الواو أو الياء او الألف. مثال: يدنو الطفل من السيارة. يدنو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الواو. يسعى المؤمن لإرضاء ربه. يسعى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف. يبني العامل البناء بإتقان. يبني: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء. إذا كان منصوباً ( سبقه حرف ناصب) فعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. جاء معتل الآخر بالواو أو الياء لن يدنوَ الطفل من الخطر. يدنوَ: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. لن يبنيَ العمال البناء. يبنيَ: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. ■ أما إذا كان منصوبً وكان آخره( ألف) فعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف للتعذر.
وفي النهاية نكون قد عرفنا أن الفعل المضارع المعتل الأخر هو الفعل الذي يكون منتهي بأحد حروف العلة، حيث أن الفعل المضارع قد يكون صحيح الأخر مثل "يأكل، يشرب، يلعب، يلمس، يبكي" وقد يكون معتل الأخر أي ينتهي بأحد أحرف العلة الثلاثة "الواو، الياء، الألف" مثل "يسعى، يصفو، يجني" والفعل المضارع صحيح الأخر يرفع بالضمة الأصلية، بينما معتل الأخر ينصب بالضمة المقدرة.