*‼
*ياموسى لم انساهم على ظاهر الارض احياء مرزوقين أفأنساهم في باطن الارض مقبورين! *‼
*ياموسى اذا مات العبد، لم انظر الى كثرة معاصيه ولكن انظر إلى قلة حيلته*‼
*بعض الكلام يريحك نفسياً*
*ماأرحمك وماالطفك*
*ياالله ياالله ياالله*
*قرأتها و احببت ارسلها*
*لمن أحب لما فيها من عبرة وثواب. *
*إقرأها فهي قصيرة ولكنها مؤثرة جداً*
*حكمة جميلة*
ان الزيتون اذا ضغطت عليه اخرج ارقى الزيوت*
وكذلك الفواكه اذا ضغطت عليها اخرجت احلى العصائر*
فاذا احسست ان متاعب الدنيا تضغط عليك بهمومها فاعلم ان الله يريد ان يخرج منك احلى ما في قلبك*
فقل
*بسم الله الرحمن الرحيم*
*{ قل هو الله احد، الله الصمد،*
*لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد}*
يا بني ادام على ماذا تتكبر - هوامير البورصة السعودية
فالأمل لا ينفك عنه أكثر الخلق، ولولا الأمل ما تهنى أحد بعيش أبدًا، ولا صلح حال الناس في حياتهم ومعاشهم. فقد ذكر الإمام علي الماوردي ست قواعد تصلح بها الدنيا، حتى تصير أحوالها منتظمة، وأمورها ملتئمة؛ وهي: "دين متبع، وسلطان قاهر، وعدل شامل، وأمن عام، وخصب دائم، وأمل فسيح"؛ [أدب الدنيا والدين (٩٥)].
في نور آية كريمة.. "ولا تيأسوا من روح الله" | موقع المسلم
♦ ولما أمر موسى عليه السلام قومه بالاستعانة بالله، والصبر على ظلم فرعون، بث في نفوسهم الأمل؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف: 128]. والأمل كان يبثه صلى الله عليه وسلم دائمًا وأبدًا في نفوس أصحابه:
ففي غزوة أحد أصاب المسلمون ما أصابهم من قتل وجرح، فنهاهم الله تعالى في القرآن عن الوهن والحزن، وحثهم على الثبات، وغرس الأمل في نفوسهم؛ قال تعالى: ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 139]. وعن خباب بن الأرت رضي الله عنه قال: ((شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة، قلنا له: ألا تستنصر لنا، ألا تدعو الله لنا؟ قال: كان الرجل فيمن قبلكم يُحفر له في الأرض، فيُجعل فيه، فيُجاء بالمنشار فيُوضع على رأسه فيُشق باثنتين، وما يصده ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب، وما يصده ذلك عن دينه، والله ليتمنَّ هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت، لا يخاف إلا الله، أو الذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون))؛ [رواه البخاري].
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. اقرأ للمستشار
اللجنة التربوية
د. عامر الهوشان
أ. د. خالد المشيقح
أ. سليمان العيسى
د. صالح بن فوزان الفوزان
د. عبدالكريم الخضير
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
اللجنة العلمية
اللجنة التربوية