تواصل مع الخبراء في مجالك، واسألهم عن أفضل الأدوات التي يستخدمونها في أعمالهم. جهّز قائمة بالأدوات في التصنيفات المختلفة، واختر واحدة في كل تصنيف، حتى لا تشتت نفسك. ما هي نقاط القوة والضعف في العمل الجماعي - موسوعة انا عربي. 7- الاستثمار في تحسين نقاط القوة والتغلب على نقاط الضعف إذا كانت جميع النقاط الماضية تتعلق بطريقة تنظيم العمل، وتحسين الأداء الوظيفي بالاعتماد على عوامل مختلفة، فهذه الطريقة ترتبط مباشرةً مع أدائك الشخصي في العمل، وهذا الأمر مهم، فلن يتطور أداؤك بمجرد الجلوس في مكانك وانتظار حدوث شيء، بل لا بد من التحرك نحو تحقيق هذا الأمر بنفسك. لذا، أنت بحاجة إلى الاستثمار في تحسين نقاط القوة الخاصة بك، واستغلالها لتحقيق المزيد من النجاحات، مع محاولة تطوير أهم المهارات الشخصية التي قد تحتاج إليها في بيئة العمل، مثل مهارة التواصل أو أنواع التفكير المختلفة. كذلك من المهم معرفة نقاط الضعف الخاصة بك، ووضع خطة في سبيل التغلب عليها، إذ تؤثر هذه النقاط على الأداء الوظيفي، وتعيق وصولك إلى بعض الأهداف. لا داعي للشعور بالإحباط نتيجة وجود نقاط ضعف، فهذا شيء يتواجد لدى الجميع، لذا أنت بحاجة فقط إلى معرفة كيفية التعامل مع الأمر بطريقة صحيحة. من أهم الخطوات التي تساعدك على تطوير الأداء الوظيفي في هذه الجزئية: حلل جميع المهام السابقة الخاصة بك، وحاول من خلالها معرفة نقاط القوة في الأداء الوظيفي، وكذلك نقاط الضعف.
لابد من تقسيم ورديات العمل بين الموظفين بصوة عادلة مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف الاستثنائية لهم، مما يخلق بينهم روح المحبة والتعاون. يعتبر عنصر التسويق أحد أهم عوامل القوة الوظيفية لما له من دور قوي في جذب واستقطاب العملاء للتعامل مع المنظمة. الاعتماد على بنية تحتية تكنولوجية ومنظومة معلومات قوية، وذلك بهدف مواكبة التطور الخارجي وتحقيق أعلى درجة من درجات النجاح. الاعتماد على تقنيات حديثة من أجل خفض الوقت والجهد المبذولين عند تنفيذ العمل. الاعتماد على نظام إداري ذو جودة عالية موثوق بها. الاعتماد على الكوادر البشرية ذات كفاءة وخبرة عالية، وذلك لإنجاز العمل في المنظمة على أفضل وجه ممكن. صراحة. الاعتماد على هيكل تنظيمي مؤهل بشكل عالي حتى يكون قادر على توزيع المهام والمسئوليات على الموظفين بصورة جيدة وعادلة تتناسب مع قدراتهم. امتلاك الموظفين لمهارات التواصل والتحليل والقدرة على حل المشكلات. امتلاك الموظف لمهارات التخطيط الجيد، لإنجاز العمل المكلف به على النحو الأمثل. أن يكون الموظف على قدر جيد من التعليم والخبرة مثل قدرته على استخدام التكنولوجيا الحديثة وامتلاكه للشهادات العلمية المناسبة لشغل الوظيفة.
حاول إضافة وقت إضافي لعملك حتى تنهي جميع الأمور العالقة لديك. 9- الاهتمام بصحتك الاستثمار في تطوير الأداء الوظيفي لا يجب أن يكون أبداً سبباً في إهمال صحتك، لأنّك إذا فعلت ذلك، فستكتشف لاحقاً وجود مشكلات صحية أو ذهنية، وبالتبعية سيتأثر أداءك جداً. في النهاية، حتى إذا لم يتعلق الأمر بمشكلات الأداء الوظيفي، فلا يوجد شيء يستحق الإهمال في صحتك. لذا، أنت بحاجة إلى التركيز على صحتك، وعدم إهمال الإشارات التي تخبرك بوجود مشكلة. لا بد من تخصيص جزء من اليوم لبعض الأنشطة المفيدة كممارسة الرياضة. يمكنك الاهتمام بصحتك من خلال الخطوات التالية: احرص على تناول طعام صحي، وتوقف عن الأطعمة الجاهزة قدر الإمكان. نقاط القوة والضعف في العمل. احصل على قدر جيد من النوم يومياً، سيساعدك ذلك على التركيز في بقية اليوم. خصص بعض الوقت لممارسة الرياضة ، حتى إذا كنت ستفعل ذلك من منزلك. 10- الحصول على وقت لنفسك العمل لا ينتهي غالباً. لذا، أنت بحاجة إلى إدراك هذه الحقيقة والانتباه إلى آثارها السلبية على حياتك، حتى لا تجد نفسك لا تفعل أي شيء في حياتك سوى العمل، وتبدأ في إهمال جوانب حياتك الأخرى، سواء أكان الجانب المتعلق بالأسرة أم الترفيه أم غيره. مع الوقت ستدرك أنّ تطور الأداء الوظيفي يتعلق بحالتك النفسية والعقلية، فإذا شعرت بضغط العمل، ستتأثر جودة أدائك سلباً، ولن تقدر على إنجاز المطلوب منك، وبالتالي حتى إذا ظللت تعمل لفترة طويلة من الوقت، لن تقدم المستوى أو الجودة المطلوبة.
لكن رغم ذلك، فهذا ليس بالأمر الصحيح، بل في الواقع تسبب هذه المسألة قدراً من التشتيت لك. تخيل أنّك تفعل أكثر من مهمة في الوقت ذاته، سيتشتت ذهنك بين هذه المهام، وبالتالي سيؤثر على جودة التنفيذ، مع احتمالية عدم تنفيذ أياً منها في النهاية، والانتقال من واحدة لأخرى بدون وعي في محاولة للإنجاز. في النهاية تحدث مشكلة في الأداء الوظيفي، وقد لا تشعر بالرضا عن نفسك. لذا، يمكنك التخلص من هذه المشكلة من خلال النقاط التالية: ضع قائمة بالمهام الأكثر أهمية وذات الأولوية، وابدأ في تنفيذها. بعد الانتهاء من المهمة الحالية، يمكنك الانتقال إلى المهمة التالية. أمثلة على نقاط القوة والضعف في العمل. إذا وجدت إمكانية لتفويض أي من المهام فافعل ذلك بالتأكيد. 4- تعلم إدارة الوقت وإدارة المواعيد النهائية لتنفيذ المهام يتعلق تطوير الأداء الوظيفي بالقدرة على إدارة الوقت جيداً، وكذلك إدارة المواعيد النهائية المحددة من أجل تنفيذ المهام. إذ كثيراً ما نتأخر في تنفيذ المطلوب، وتكون النتيجة هي شعورنا بالاستياء، وفي الوقت ذاته تحدث مشكلة في جدول المهام الخاص بنا. لذا، من المهم التغلب على هذه المشكلة من خلال امتلاك جدول ثابت للعمل، مع تعلم كيفية تنظيمه بالطريقة الصحيحة، والاستفادة من ذلك في تحقيق الأهداف التي تسعى إليها.
10 طرق تساعدك على تحسين الأداء الوظيفي في العمل إدارة وأعمال معاذ يوسف 04 أغسطس 2021 لا شك أننا جميعاً نسعى إلى إدراك أفضل الفرص في العمل، وهذا لن يحدث إلّا من خلال امتلاك الأداء الوظيفي المميز، الذي يمكننا من السير على خطوات ثابتة نحو تحقيق أهدافنا وما نخطط له. في هذا المقال سنتحدث عن مجموعة الطرق التي قد تساعدك على تحسين الأداء الوظيفي في عملك. 1- تحديد نقاط التوقف المهمة في تطور الأداء الوظيفي المشكلة الكبرى بالنسبة للعديد من الأفراد هي أنّهم لا يفكرون بشأن الاحتفال بالإنجازات التي يقومون بها، والسبب في ذلك هو عدم امتلاك نقاط توقف معينة في مسيرتهم المهنية، بالتالي ينتقلون من مشروع إلى مشروع آخر دون التفكير فيما مضى. يؤثر ذلك على جودة الأداء الوظيفي، إذ ينسى الشخص في هذه الحالة قيمة الإنجاز، وبالتالي قد يؤدي ذلك مع الوقت إلى إصابته بحالة الاحتراق الوظيفي نتيجة ضغوطات العمل. نقاط القوة في العمل - حياتكَ. لذا، من المهم تحديد نقاط التوقف المهمة التي تساعد على تطور الأداء الوظيفي. يمكن لهذه النقاط أن تشمل: متابعة مقدار التطور في المهارات الأساسية في الأداء الوظيفي. تقسيم المشاريع الكبيرة إلى أهداف صغيرة للتعامل معها كنقاط توقف.
وإذا كان ذلك صعباً، اعتمد على الأدوات التي تمكنك من إغلاق هذه المواقع لفترة من الوقت. شارك من حولك بجدول أعمالك اليومية، حتى يكون لديهم الإدراك بوجودك في العمل حتى إذا كنت معهم في المنزل، وبالتالي لا يطلب أحد منك فعل أي شيء أو خلافه. 6- الاعتماد على الأدوات المناسبة تقدمت التكنولوجيا كثيراً هذه الأيام، وأصبح هناك العديد من الأدوات التي تساعد الإنسان في مهامه المختلفة. يمكن من خلال الاعتماد على الأدوات المناسبة أن تتمكن من تطوير الأداء الوظيفي. سيحدث ذلك لأنّها أولاً ستساعدك على إنجاز مهامك، وثانياً ستوفر لك الوقت الذي يمكن استغلاله بطرق مختلفة. على سبيل المثال إذا كنت تعمل في مجال التسويق عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ستجد العديد من الأدوات التي تساعدك على جدولة ونشر المنشورات على المنصات المختلفة. من خلال هذه الأدوات ستوفر الوقت من الدخول على كل منصة وجدولة المحتوى، إلى جانب احتمالية النسيان أو عدم التواجد في حالة الانتظار للموعد المحدد للنشر. بالتالي، فأنت تضمن جودة الأداء الوظيفي من خلال هذه الأدوات. يمكنك معرفة أفضل الأدوات من خلال الخطوات التالية: ابحث في متجر التطبيقات بالاعتماد على التصنيف المناسب بالنسبة لك.
وضع أهداف من التطور في السلم الوظيفي للعمل على تنفيذها. 2- تعلم تخطيط وتنظيم أعمالك جيداً إذا لم تكن قادراً على التخطيط لأهدافك، فهذا سيعني التخطيط للفشل. لذا، أنت بحاجة إلى تعلم كيفية التخطيط لأعمالك وتنظيمها بطريقة صحيحة، حتى تقدر على تطوير الأداء الوظيفي بالأسلوب الذي يناسب احتياجاتك الشخصية، ويساعدك على تحسين الأداء. من أهم الأشياء التي ستحتاج إلى تعلمها في التخطيط هي القدرة على تحديد الأولويات في المهام، وما هي المهام التي تحتاج إلى تنفيذها قبل بقية المهام، وما هو مدى ارتباطها مع الهدف النهائي الذي ترغب في تحقيقه بحياتك. من النقاط التي تساعدك على تخطيط أعمالك وتطور الأداء الوظيفي: ضع أهدافاً محددة بنطاق زمني تلتزم به. لا تحاول وضع العديد من الأهداف في فترات متقاربة، حتى تقدر على التركيز فيما تفعله. كن منطقياً في اختيارات الأهداف، لأنّ الغرض ليس وضع هدف كبير، بل التركيز على وضع هدف يمكن تحقيقه في أرض الواقع. 3- التوقف عن تعدد المهام والتركيز على فعل شيء واحد في كل مرة واحدة من أكثر مشكلات الأداء الوظيفي في الوقت الحالي، ألا وهي مشكلة تعدد المهام، التي يظنها البعض واحدة من مهارات القرن الحادي والعشرين.