تدوينة فجر السعيد تعيد نجلاء فتحي للأضواء كانت نجلاء فتحي حديث السوشيال ميديا عام 2018، بعد تدوينة كتبتها الإعلامية الكويتية فجر السعيد، تنتقد فيها ظهور نجلاء فتحي بالتجاعيد وعدم قيامها بعمليات تجميل، وانتقدت فيها ملامح نجلاء فتحي ما عرّضها لإنتقادات كثيرة خاصة أن نجلاء فتحي مرت بتجربة مرض خلال السنوات الماضية، أبعدتها تماماً عن الأضواء. حاولت الإنتحار بسبب إبنتها إنتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي أخبار تفيد عن أن نجلاء فتحي حاولت الإنتحار بسبب إبنتها ياسمين أبو النجا، وذلك بعد أن كان أعلن الأطباء عند ولادة إبنتها معاناتها من عيب خلقي في القلب، وإزدادت حالتها سوءاً مع مرور الوقت، ليخبر الأطباء نجلاء أن إبنتها بحاجة إلى عملية جراحية دقيقة على وجه السرعة، فما كان منها إلا أن سارعت بإتجاه النافذة محاولةً إلقاء نفسها، إلا أن والدتها في ذلك الوقت أنقذتها. وياسمين هي إبنة نجلاء من زوجها الأول سيف أبو النجا، الذي كان قد قام بأحد الأدوار مع الفنانة الراحلة فاتن حمامة، في فيلم "إمبراطورية ميم".
والجدير بالذكر أن الفنانة نجلاء فتحي اعتزلت الفن عام 2000 بعدما تعرض فيلمها "بطل من الجنوب عزيز عيني"، لمؤامرة رفعه من دور العرض السينمائي، وتوقف مسلسلها "وجه القمر"، فتفرغت للأعمال الخيرية.
اخبار الآن | القاهرة - مصر - (أحمد حامد) كشفت مصادر مثربة من النجمة نجلاء فتحي لموقع "تليفزيون الآن " أن الحالة الصحية للنجمة حاليا في تحسن ملحوظ وأنها بدأت تستجيب للعلاج بشكل كبير، وطمأن المصدر جمهور الفنانة الذي طالما سأل في الفترة الأخيرة عن حالة نجلاء فتحي الصحية. وتلقت نجلاء العلاج في سويسرا مؤخرا يرافقها زوجها الإعلامي حمدي قنديل، حيث كانت سافرت في الأساس للعلاج من مرض الصدفية الذي أصابها قبل حوالي 8 شهور، لكن للآسف كان لعلاج الصدفية تأثيرات ضارة على الكبد، لذلك إضطرت لإيقاف العلاج حتى تتحسن حالة الكبد، والأطباء أكدوا أن حالتها مستقرة وتحتاج بعض الوقت لتتعافى تماما. يذكر أن الفنانة نجلاء فتحي غائبة عن الوسط الفني منذ 15 سنة، حيث كان آخر أفلامها سنة 2000 بعنوان "بطل من الجنوب" وشاركها بطولته الفنانة اللبنانية كارمن لبس.
ظهور نادر للفنانة نجلاء فتحي يحظى باهتمام رواد مواقع التواصل | منصات - YouTube
يعد مرور 21 عاماً اعتزال الفنانة القديرة نجلاء فتحي، رغم غيابها الطويل عن شاشة السينما، الا انها تميزت بملامحها الجميلة التي جذبت الأنظار إليها إذ تعتبر من جميلات الشاشة السينمائية. الفنانة نجلاء فتحي، تبلغ من العمر 70 عاما، وتعتبر من اكثر الفنانات المحببة في قلوب جمهورها، حيث لديها رصيد كبير من الأعمال الفنية، وهي أيضًا صاحبة قصة الحب المميزة مع زوجها الراحل الإعلامي حمدي قنديل، ومنذ وفاته فضلت الاختفاء بعيدًا عن الأنظار، وكان آخر أعمالها فيلم «بطل من الجنوب» عام 2000. آخر ظهور للفنانة نجلاء فتحي في شهر مايو 2020، حين هنأت المخرج محمد خضر زوج ابنتها الوحيدة، ياسمين أبوالنجا، بعيد ميلادها، عبر مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع، متمنية خلاله عودته من الإمارات العربية المتحدة إلى مصر سالمًا: «كل سنة وأنت طيب يا محمد.. وعيد ميلاد سعيد يا حبيبي وترجعلنا بألف سلامة». لازالت الفنانة نجلاء فتحي، تحتفظ بجمالها وأناقتها، وشعرها المنسدل، رغم تقدم السن، إذ أبدى متابعيها إعجابهم بجمالها، من خلال تفاعلهم على الفيديو: «دائمة الجمال والأناقة»، «لسة حلوة زي ما أنتي»، «قمر والله»، «ربنا يديكي الصحة دايمًا»، «ربنا يحفظك طول العمر جميلة وأنيقة».
طارق الشناوي نقلا عن المصري اليوم ما الذى يعنيه أن تطلب الكاتبة الكويتية فجر السعيد من النجمة العربية الكبيرة نجلاء فتحى ألا تسمح بنشر صورها عبر (الميديا) حتى لا تجرح الصورة الذهنية التى ترسبت فى الوجدان من خلال الأفلام التى لعبت نجلاء بطولتها، إنها بلاشك دعوة خائبة، تخاصم لا أقول المنطق فقط، وتعادى لا أقول الزمن فقط، ولكنها تتحدى كل المشاعر الإنسانية النبيلة. نرشح لك: دعاء عبد الوهاب تكتب: أنا وجاهين وزهر الشتا هل صارت ملامح نجلاء فتحى الرائعة، كانت ولاتزال، تثير إشفاق الجماهير ومنهم هذه الكاتبة؟ نجلاء تعلم تماما أن مكانتها حتى لو غابت عن الشاشة أكثر من 15 عاما لاتزال تسكن قلوب المصريين والعرب، أحببناها وهى دون العشرين بتلك الملامح التى تتشبث بروح الطفولة والمشاغبة، ولانزال على العهد نحبها أكثر وأكثر، الناس عندما تعشق تظل على العشق، لأنهم يتجاوزون الملامح إلى الروح، ونجلاء هى نجلاء، أو فاطمة الزهراء، اسمها الحقيقى، كما يحب زوجها الإعلامى القدير حمدى قنديل أن يناديها به. كررنا جميعا مقولة خاطئة أن ليلى مراد اعتزلت التمثيل قبل أن تُكمل الأربعين من عمرها، وذلك فى منتصف خمسينيات القرن الماضى حتى تحافظ على صورتها على الشاشة باعتبارها فتاة الأحلام، ولم يكن ذلك صحيحا على الإطلاق، ليلى مراد فوجئت بأنهم يطفئون عليها الأنوار ويسدلون الستائر، فابتعدت مقهورة، حاولت أن تطرق، بكبرياء الفنان، أبواب المسولين فى مؤسسة السينما خلال الستينيات، إلا أنها لم تنل سوى الوعود الكاذبة.