اختيارات القراء جريمة كبيرة هزت الرأي العام: عروس تلفظ أنفاسها الأخيرة بعد قيام عريسها بممارسة هذا الفعل الصادم والمريب معها!! تفاصيل مثيرة أخبار وتقارير | قبل 2 ساعة و 38 دقيقة | 912 قراءة
وحين أطلت مرحلة الخمسينيات وتفجرت معها ثورة يوليو/ تموز في مصر عام 1952 بقيادة جمال عبد الناصر، تأثر بها رواد الفكر والتنوير والثورة في اليمن. الفرق بين دولة الجنوب العربي ودولة اليمن الشمالي قبل الوحدة - YouTube. وهكذا انتقل المناضلون في الشمال بأفكارهم الجديدة إلى طور أعلى فأخذوا يناقشون كثيرا من الأفكار والتصورات الجديدة، ولم يعد هدف الإصلاح داخل النظام قائما كما كان، أي البحث عن إمام آخر يحل محل الإمام الحاكم بل نوقشت للمرة الأولى طروحات قيام نظام جمهوري ديمقراطي عادل بدلا من نظام الإمامة، وتحقيق الوحدة اليمنية على طريق الوحدة العربية. وفي عدن ارتفعت الأصوات المطالبة بالوحدة اليمنية والنضال على أساس إستراتيجية يمنية تؤدي إلى الاستقلال والقضاء على التخلف في اليمن عامة. وبعد سلسلة من المحاولات النضالية قامت ثورة 26 سبتمبر/ أيلول 1962 بقيادة تنظيم الضباط الأحرار وأنقذت اليمن من الحكم الإمامي الذي حكم عليها بالعزلة قرونا طويلة. وقد شكلت ثورة سبتمبر/ أيلول أهم منعطف في تاريخ اليمن وأول إنجاز حقيقي نحو توحيد الوطن المجزأ وبناء الدولة اليمنية الواحدة على كامل ترابه، فقد كانت هذه الثورة وحدوية في آفاقها وأهدافها وجسدت الترابط الحقيقي بين جماهير الشعب اليمني في الشمال والجنوب، وكان العمال والفلاحون الذين توافدوا من كل أنحاء الوطن نواة جيشها وحملة علمها.
فهد العتيبي- سبق- الطائف: قال المدير العام للتعليم بالطائف الدكتور محمد بن حسن الشمراني إن حنكة وسياسية قيادتنا أشعرتنا بمزيد من الفخر والاعتزاز لأن عاصفة الحزم رسالة واضحة من المملكة أنها لا تقبل أي استفزاز من أحد، ولا تقبل أن يلحق الأذى بالشعب اليمني العربي المسلم دون نجدته وإعادة الشرعية التي سلبت منه دون وجه حق. وأكد الدكتور الشمراني أن عاصفة الحزم حرب شرعية بنصوص الشريعة الإسلامية، ورسالة بأن المملكة هي قلب العالم الإسلامي، مشيداً بقرار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله والذي يعد قرار تاريخي وسيغير من ملامح القوة في المنطقة. ولفت إلى أن هذا الظرف يتطلب منا المزيد من الوحدة والتلاحم، ونبذ الفرقة، والبعد عن أسبابها، على المستوى الوطني بالدرجة الأولى، ثم الإقليمي والإسلامي، وقبل ذلك وبعده يجب علينا التعلق بالله عز وجل فمنه النصر والتوفيق، كما ينبغي الدعاء بالنصر وكبت العدو. ٢٢ مايو يقترب من التتويج بلقب بطولة الشباب بملتقى الوحدة الرمضاني - الميدان اليمني. وبينَ الشمراني أن هذه العاصفة الحازمة ستعين أهل اليمن على استعادة وطنهم وتحريره من الحوثيين وأعوانهم ممن لا يهمهم وطن ولا شعب، فاليمنيون الشرفاء لديهم قوة أرضية، تحتاج تحريرها من قيادات خائنة لوطنها وأمتها وعروبتها، كما تحتاج تغطية جوية تعينها في المواجهة والتقدم في التحرير.
الموقع بوست - 2022-4-23 | 334 قراءة - الأكثر زيارة
ولا تقتصر أهمية ( القرن الأفريقي) على اعتبارات الموقع فحسب ، وإنما تتعداها للموارد الطبيعية ، خاصة البترول الذي بدأ يظهر في الآونة الأخيرة في السودان ، وكذلك في الصومال ، ولعل أحد تفسيرات تدخل واشنطن في الأزمة الصومالية بعد نشوبها عام 1990 ، هو بداية ظهور البترول في الأراضي الصومالية ، خاصة أن واشنطن لم تتدخل منذ بداية الأزمة ، وإنما تدخلت بعد عام ونصف من اندلاعها.
د. عبد العزيز محمد الشعيبي* مر اليمن بكل الظروف الصعبة سواء في الماضي القريب أو البعيد، وسواء في عهد الإمامة أو في عهد الاستعمار البريطاني أو في ظل التدخلات الخارجية مع اختلاف الظروف والأسباب. ولو نظرنا في مسيرة النضال الوحدوي باليمن لوجدنا أنه أخذ يتعاظم ويزداد تلاحما منذ أن بدأت مؤامرة الاستعمار تستهدف وحدة اليمنيين وسلب حريتهم واستقلالهم الوطني، منذ الاحتلال البريطاني في نهاية الثلث الأول من القرن التاسع عشر حين تمكن الاستعمار البريطاني من وضع أقدامه على أرض الجنوب عام 1839 ثم وصول القوات العثمانية إلى الشمال عام 1848. ومنذ ذلك الحين عرف اليمن قيام وضعين مختلفين على الأرض اليمنية الواحدة، وازداد النشاط البريطاني-العثماني من أجل تكريس تجزئة اليمن بعد توقيع ما عرف باتفاقية تحديد مناطق النفوذ العثماني البريطاني في اليمن عام 1904 ثم التصديق عليها عام 1914. وبعد هزيمة الإمبراطورية العثمانية في الحرب العالمية الأولى حصل الشمال على استقلاله الوطني عام 1918، الأمر الذي أدى إلى اشتداد النضال الوطني في الجنوب ضد الاستعمار البريطاني وأعوانه في المنطقة من أجل تحقيق الوحدة اليمنية أرضا وشعبا. الشرق الأوسط: مشاورات الرياض تنسج «خريطة طريق» للحل في اليمن. لكن حكم الإمام يحيى جاء مخيبا لآمال الشعب، فقد قام الإمام بتوقيع اتفاقية صنعاء مع الحكومة البريطانية اعترف فيها ضمنا بالوجود البريطاني في عدن من خلال الموافقة على بقاء الوضع القائم بالنسبة إلى الحدود كما هو عليه.