• يحسن حركة المعدة ويزيد من امتصاص البروتينات والدهون. • يفتح الشهية ويخفض معدل الحامض المعوي. • مضاد للاسهال و المغص. فوائد الزنجبيل الاخضر للقولون - مجلة هي. طريقة شرب الزنجبيل لتهدئة القولون العصبي هناك طريقتان لتناول الزنجبيل لتهدئة القولون العصبي: الطريقة الاولى تكون ببرش الزنجبيل او فرمه ناعماً جداً بمقدار ملعقة كبيرة ثم وضعه في ترمس الماء الحافظ للحرارة واضافة لتر واحد من الماء البارد وتركه لمدة 12 ساعة قبل شرب مقدار كوب صغير من الشاي منه وبمعدل مرة واحدة كل 3 ساعات. اما الطريقة الثانية، فهي تتمثل بوضع 50 جرام من الزنجبيل المطحون مع نصف كوب من الماء المغلي وترك الخليط حتى يبرد ثم اضافة ملعقة صغيرة من الخل وشربه عند الشعور بالالم.
يعدّ النعناع من أكثر الموادّ العشبية شيوعاً، ويستخدم من قبل الكثيرين لعلاج العديد من الحالات الهضمية وغيرها، فهل مشكلات القولون العصبي تعدّ إحدى هذه الحالات التي يفيد تناول النعناع في علاجها؟ [١] هل يعدّ النعناع مفيداً للقولون؟ يعتبر زيت النعناع فعالا في تخفيف أعراض القولون العصبي من غازات، وانتفاخ، وآلام في المعدة، وذلك من خلال عمله كمضاد للتشنج، حيث يؤدي تناوله إلى استرخاء العضلات في القناة الهضمية، مما يسبب راحة أكبر للمريض ويقلل الألم وعسر الهضم الناتج عن تشنجات هذه العضلات. [٢] [٣] ما هو رأي العلم؟ بينّت مراجعة علمية، لاثنتي عشرة تجربة سريرية أجريت، كانت تضمّ بيانات لأكثر من (800) مريض، حيث تعدّ المراجعة الأشمل حول فعالية زيت النعناع، أنّ أعراض القولون العصبي كانت أقل بحوالي (44%) لدى المرضى الذين تناولوا كبسولات زيت النعناع، بالمقارنة مع أولئك الذين لم يتناولوا أي دواء، ولكن من غير الواضح مدى استمرار تأثيره في الأعراض على المدى الطويل. [٤] طريقة استخدام زيت النعناع لتهدئة القولون يمكنك الحصول على زيت النعناع من خلال تناول مغلي أوراق النعناع أو كبسولات النعناع التي تباع في الصيدليات، حيث يساعد مغلي أوراق النعناع في التقليل من أعراض القولون العصبي، ولكن كبسولات النعناع فقط هي التي جاء إثبات علمي حول فعاليتها في تهدئة القولون، غير أنّ تناول الكبسولات، يساعد المريض على التأكد من تناول الجرعة الصحيحة والمفيدة مع حالة القولون.
القولون العصبي هو خلل وظيفي في الأمعاء الغليظة يتعرض له الشخص تحت ظروف معينة كتناول بعض الأطعمة أو القلق والتوتر مما يؤدي إلى تغيير في حركة الأمعاء؛ التي بدورها تؤدي إلى اَلام في البطن، انتفاخ، غازات، إمساك أو إسهال أو الإثنين معاً. القولون العصبي ليس مرضاً بحد ذاته؛ أي أنه لا يحدث بسبب خلل عضوي أو إلتهاب يصيب الأمعاء، لذا لا يوجد علاج موحد يناسب جميع من يُعاني من القولون العصبي؛ فكل شخص هو حالة منفردة، لكن اتباع نظام غذائي مناسب وممارسة الرياضة بشكل منتظم له أثر فعال في التخفيف من أعراضه. ومن بعض النصائح الغذائية للتخفيف من أعراض القولون العصبي: 1- تناول وجبات صغيرة ومتعددة: لأن مريض القولون تحدث لديه تقلصات وتشنجات في الأمعاء يؤديان إلى اسراع أو إبطاء في حركة الأمعاء مما ينتج عنه حدوث الإسهال أو الإمساك؛ فكلما كانت الوجبة أصغر يقل الحمل على القولون فتقل التقلصات وبالتالي يقل التعرض إلى الإمساك والإسهال والالام الناتجة عن هذه التقلصات. 2- التقليل من الدهون والأطعمة المقلية: تأخذ الدهون وقتاً ومجهوداً أكبر من الجهاز الهضمي ليتم هضمها مقارنة بباقي العناصر الغذائية ويزداد الأمرعند مريض القولون؛ فعند تناول الأغذية العالية بالدهون تزداد حدوث الإضطرابات والتقلصات في الأمعاء مما يؤدي إلى زيادة أعراض القولون وخاصة الإسهال.
فوائد الزنجبيل لمرضى القو لون العصبي أثبت العلماء أن ريزومات الزنجبيل علاج فعال لراحة القولون العصبي، وتقول الدكتورة نيفين عبدالهادي المدرسة بكلية الصيدلة جامعة الأزهر بمصر أن الزنجبيل غني بمجموعة من المواد الفعالة التي تعالج الكثير من الأمراض فهو يحتوى على زينجيبارين وشوقولز وساينول وغيرها من المواد المهمة والفعالة، ونصحت طبقاً لما نشر بالقاهرة أمس بإضافة 50 جراماً من الزنجبيل المطحون على نصف كأس من الماء المغلي يترك ليبرد ثم تضاف ملعقة صغيرة من الخل ويشرب عند الشعور بآلام القولون. ومن المعروف أن القولون العصبي من أمراض الجهاز الهضمي التي تصيب العديد من الناس وتتأثر ببعض الأطعمة والمأكولات بالإضافة إلى الحالة العصبية التي تهيج القولون كما انه يعاني منه الكثير من المصريين بصفة خاصة.