وكان السفيران لدى اليمن؛ الإماراتي سالم الغفلي والسعودي محمد آل جابر، حضرا مراسم أداء القسم الدستوري لمجلس القيادة الرئاسي أمام البرلمان في عدن، ضمن دعم دبلوماسي يعد استمراراً لدعم قيادتي المملكة ودولة الإمارات لحكومة وشعب اليمن في كل المجالات. دول التحالف العربيّة. توقيت حاسم يرى خبراء وسياسيون يمنيون أن نجاح التحالف العربي في توحيد الصف تحت مظلة الشرعية جاء في توقيت حاسم ليبدأ مجلس القيادة الرئاسي، انطلاقا من عدن، مرحلة جديدة في اتجاه استعادة الدولة وانهاء الانقلاب وتحقيق السلام. ويعتقد عضو اللجنة المركزية لحزب التنظيم الناصري اليمني، خالد طربوش، أن دول التحالف ممثلة بالسعودية والإمارات سعت لتهيئة كل الظروف الملائمة منذ انطلاق عاصفه الحزم في مارس/آذار 2015، ولم تتغير وتتبدل أولوياتهما وهو ذات الدور الريادي باليمن. وقال السياسي اليمني، في تصريح لـ"العين الإخبارية"، إن "السعودية والإمارات عملت ضمن التحالف واتخذت سياسة واضحة، وكان إسقاط الانقلاب الحوثي واستعادة الدولة من أولويات دعمها في اليمن". وأوضح أن "عودة القيادات اليمنية إلى العاصمة عدن جاء بعد تطور وبناء الشرعية وبدعم ومباركة من دول التحالف ممثلة في المشاورات اليمنية اليمنية والتي لم يستثن منها أحد".
وتدلي العديد من الدول الأعضاء في المجلس بأصواتها ضد القرارات المنشأة لهذه الآلية بشكل سنوي، وذلك لأنها تخرج مرارا وتكرارا عن المهام المخولة لها. وفي هذا السياق، تجاوزت الآلية، ولايتها، في أكثر من مرة، سواء في إطار منهجية العمل التي اعتمدتها في توصيف النزاع في اليمن أو في التقارير المضللة التي أعدتها حول وضع حقوق الإنسان في اليمن. وإزاء الأخطاء المتوالية، تمكنت دول التحالف العربي والحكومة الشرعية باليمن من تفنيد كافة الادعاءات والمزاعم التي وردت في تقارير فريق الخبراء. دول التحالف العربية العربية. واستطاعت دول التحالف العربي أن تظهر زيف الاستنتاجات والتوصيات التي توصل إليها الفريق ومحاولاته المتكررة لتحميل دول التحالف والحكومة اليمنية لمزاعم وادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان. واتهم حقوقيون الفريق الأممي بتجاهل التجاوزات والانتهاكات الممنهجة التي تقوم بها ميليشيات الحوثي التي انقلبت على الحكومة الشرعية في اليمن، ثم رفضت كافة جهود إحلال السلام التي تقودها الأمم المتحدة.
2. شاركت القوات الجوية الإماراتية بـ 30 طائرة حربية مقاتلة. 3. شاركت القوات الجوية الكويتية بـ 15 طائرة مقاتلة. 4. شارك سلاح الجو الملكي البحريني بـ 15 طائرة مقاتلة. 5. شاركت القوات الجوية القطرية بـ 10 طائرات مقاتلة. 6. شارك سلاح الجو الملكي الأردني بـ 6 طائرات مقاتلة. 7. شاركت القوات الجوية المصرية بـ 16 طائرة مقاتلة ، وأربع سفن حربية وقرفاطة بحرية تابعة للقوات البحرية المصرية. 8. شاركت القوات الجوية السودانية بـ 3 طائرات مقاتلة. 9. شاركت القوات الجوية الملكية المغربية بـ 6 طائرات مقاتلة. الحوثي يوجّه رسالة إلى دول التحالف العربي ويعلن أن الحل بات قريب جدا. 10. شاركت القوات السنغالية بـ 2100 جندي. شاهد: قائمة بشهداء الوطن في عاصفة الحزم الميليشيات الحوثية وأتباع علي عبدالله صالح: القادة الذين شاركوا لمواجهة عملية عاصفة الحزم ، هم عبدالملك الحوثي ، ومحمد علي الحوثي ، علي عبدالله صالح ، أحمد علي عبدالله صالح ، عبدالرزاق المروني ، عبدالله خيران ، وزكريا يحيى الشامي ، وحسين ناجي خيران ، وقد شارك في المواجهات أكثر من 100 ألف جندي من الميلشيات الحوثي وأتباع علي عبدالله صالح. يمكنك الاطلاع على: الفرق بين قدرات القوات السعودية والميلشيات الحوثية في عاصفة الحزم الأهداف: • عودة وحماية الشرعية اليمنية.
نتائج العملية: • بث الذعر والخوف في نفوس الجماعات الحوثية وأتباع علي عبدالله صالح. • تخلي علي عبدالله صالح وجماعته عن جماعة الحوثيين على الرغم من التحالف الذي شكله الحزبين للسيطرة على المنطقة. • إفشال المخطط الإيراني بالسيطرة على المنطقة وتضييق الخناق على السعودية محاولة منها زعزعة الأمن والاستقرار السعودي لبسط نفوذها وسيطرتها. • ظهور انشقاقات واضحة بين صفوف الميلشيات الحوثية والقوات الموالية لعلي عبدالله صالح. • قطع جميع طرق الإمدادات للصواريخ والأسلحة للحوثيين بين محافظتي صنعاء وصعدة. • تراجع علي عبدالله صالح عبر مطالبته بوقف الأعمال العسكرية والعودة إلى طاولة الحوار ، وطالب بخروج آمن بحيث ينقل مقره إلى الإمارات او إحدى مقرات الأمم المتحدة. انتصار عالمي لـ"التحالف".. سقوط المشروع الأوروبي حول اليمن. • سيطرت قوات التحالف العربي على معظم الأجزاء الجوية اليمنية بعد تدمير معظم طائرات الحوثيين المقاتلة والسيطرة على مراكز الاتصالات. شاهد: تأثير التدخل الإيراني على الأمن العربي احداث ومواجهات تاريخيه بين السعوديه وإيران حقيقة ازمة حقل الدرة بين الكويت وايران اسباب وتداعيات قرار السعودية بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع ايران تفاصيل كاملة عن " التحالف الاسلامي العسكري " الذي تقوده المملكة ضد الإرهاب
والله من وراء القصد. الدكتور/ حسين مثنى العاقل عضو هيئة التدريس بجامعة عدن، عضو الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي.
ومؤخرا، سلم الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي السلطة إلى مجلس القيادة الذي يمثّل قوى مختلفة، وذلك في ختام مشاورات الأطراف اليمنية المنعقدة بالعاصمة السعودية الرياض برعاية مجلس التعاون الخليجي.
** الأكثر تأثيرًا ودمويًا منذ بدء عملياته، تعد أبرز غارة جوية نفذها التحالف العربي تلك التي قتلت صالح الصماد، رئيس ما يُسمى المجلس السياسي الأعلى للحوثيين (بمثابة الرئيس بالمناطق الخاضعة للجماعة) في أبريل/ نيسان 2018، حيث تم استهداف سيارته مع مرافقين له في مدينة الحديدة الساحلية الاستراتيجية. ولعل أبرز هجمات التحالف التي أوقعت ضحايا كثر، كانت في أكتوبر/ تشرين الأول 2016، حينما استهدف بغارات صالة عزاء في صنعاء، ما أسقط أكثر من 100 قتيل ومئات الجرحى، معظمهم مدنيون، وفق تقارير أممية وحقوقية. دول التحالف المتّحدة. بعدها بأيام، أقر التحالف بمسؤوليته عن هذه الغارات، وقال إنها تمت بناء على معلومات خاطئة من هيئة الأركان اليمنية، معربا عن أسفه. أما أبرز هجمات الحوثيين على السعودية، فكانت منتصف سبتمبر/ أيلول 2019، عندما هاجموا بطائرات مسيرة منشأتين لإنتاج النفط تابعتين لشركة "أرامكو" السعودية في محافظتي بقيق والأحساء (شرق). وأدت هذه الهجمات حينها إلى توقف مؤقت لكمية من إمدادات الخام تبلغ 5. 7 ملايين برميل يوميا، أو حوالي 50 بالمئة من إنتاج "أرامكو"، إضافة إلى ملياري قدم مكعب من الغاز المصاحب. وتعد أبرز الهجمات الحوثية الحديثة تلك التي استهدفت في 19 مارس الجاري، بطائرات مسيرة مصفاة لتكرير النفط في العاصمة السعودية الرياض.