وغالبًا ما تضع الثقافة الشعبية أطلانتس في هذا الموقع تأكيدًا على ما يزعمه أفلاطون في كتاباته. إلا أن معظم المواقع المفترضة لأطلانتس تاريخيًّا تقع في البحر المتوسط أو بالقرب منه؛ في جزر مثل ساردينيا، وكريت، وسانتوريني، وصقلية، وقبرص، ومالطا. ولقد تسبب الانفجار البركاني الكارثي لبركان ثيرا – والذي حدث في القرن السادس عشر أو السابع عشر قبل الميلاد – في تسونامي كبير يرجح بعض الخبراء أنه دمر الحضارة المنيونية بجزيرة كريت، مما دفع البعض للاعتقاد بأن هذا البركان هو الكارثة الكبرى المستوحى منها القصة. مدينة اطلانتس🌊⚓️ – المدن الضائعة.. في عام 2011، زعم فريق يعمل على فيلم وثائقي لقناة ناشيونال جيوجرافيك بقيادة الدكتور ريتشارد فروند من جامعة هارتفورد أنهم وجدوا دليلاً على وجود أطلانتس جنوب غرب الأندلس. وقد استعان الفريق بالتصوير بأقمار صناعية، ورادارات مخترقة للأرض، وتقنيات تحت الماء؛ للبحث عن دليل لوجود المدينة الضائعة الأسطورية «أطلانتس». فاقترح فريق فروند أن المدينة كانت تقع بمنطقة مستنقعات حديقة دونا آنا، والتي كانت خليجًا في العصور القديمة. وتوصل الفريق لهذه النتيجة بعد عثورهم على أنماط دائرية منتظمة تحت السطح لا توجد في الطبيعة في المعتاد.
مالطا على الرغم من أن جزيرة مالطا مُستبعدة لتكون موقع المدينة المفقودة، لكن تكوين العالم قبل 12 ألف سنة يختلف عن التركيب الحالي له. ما يعني أن المكان قديمًا كان مُختلفًا ويُمكن أن يكون الموقع المنشود. ويستند العلماء في هذا التخمين إلى أن الجزيرة تحتوي على هياكل صخرية قديمة يعود تاريخها إلى 9000 سنة أو أكثر. وتُشير بعض الآثار إلى أن الجزيرة تعرَّضت إلى موجة كارثية ضخمة تم على إثرها تدمير جزء كبير من معالمها. مدينة أطلانتس المفقودة في القرآن. أمريكا الجنوبية البعض يظن أن الآثار العملاقة التي وُجدت في البيرو وبوليفيا مثل آثار "تياهواناكو" التي يبدو أنها تعرضت لكارثة في التاريخ القديم أدت إلى تدميرها. فأمريكا الجنوبية تتمتع بالأطلال الضخمة عبر المحيط الأطلسي ما يعني أنها يُمكن أن تكون موقع مدينة أطلانتس التي غرقت بفعل ارتفاع مستوى البحر بدلًا من أن يبتلعها المحيط. بحر الشمال اقترح الباحث باول دونبافن في الآونة الأخيرة أن آثار أطلانتس الغارقة تتواجد تحت الماء بين ويلز وإيرلندا. هذه المنطقة التي يُعتقد أنها كانت سهل أطلانتس الكبير كما وصفها أفلاطون. وفي عام 2011م، ادعى فريق بحث أمريكي أنه عثر على آثار المدينة الأسطورية المفقودة تحت المسطحات الطينية جنوب إسبانيا.
وقسم ثان يلتقم العناصر الغذائية من الغازات الضئيلة في الهواء، وقسم ثالث -كما في حالتنا هذه- قلما يأكل أو يتكاثر، كما أنه يستطيع العيش ببطء شديد لدرجة تمكنه من البقاء على قد الحياة لمئات بل لآلاف السنين. بكتيريا كروكوسيديوبسيس المعروفة بقدرتها على العيش في الظروف القاسية (ويكيبيديا) بكتيريا كروكوسيديوبسيس المعروفة بقدرتها على العيش في الظروف القاسية (ويكيبيديا) ميكروبات غير ذاتية اكتشف الباحثون داخل الصهارة الخشنة الباردة المسماة جابرو -والتي تقع على عمق 750 مترا تحت قاع المحيط- أن هذه الميكروبات تستطيع العيش في ظل هذه الظلمة القاسية. وشملت الميكروبات المكتشفة أنواعا من البكتيريا الزرقاء من نوع كروكوسيديوبسيس ( Chroococcidiopsis) التي تعرف بقدرتها على العيش في الظروف القاسية، وبكتيريا سودوموناس ( Pseudomonas) المعروفة بقدراتها المختلفة على أيض الطاقة. الغريب في الأمر أن بعض تلك الميكروبات لا تعيش مكتفية بذاتها، فبعضها يعتمد على تكسير المواد العضوية من أجل البقاء. وبالتالي فإنها تتغذى على بقايا الجزيئات العضوية والأحماض الأمينية التي يحملها الماء عبر الشقوق الموجودة في القشرة الأرضية العميقة للمحيط، كما أن بعضها لديه القدرة على تخزين الكربون في خلاياه.