عدد خلفاء الدولة الأموية، تعددت الشعوب والدول بخلفائها وحكامها، وكان من هذه الدول الدولة العباسية، الدولة الأموية، الدولة العثمانية، الدولة السلجوقية، ولنخص بالذكر في مقالي هذا الدولة الأموية أو الخلافة الأموية، أو دولة بني أمية، فهي ثاني خلافة في تاريخ الإسلام وأكبر دولة في تاريخ الإسلام، كانوا بنو أمية أولى الأسر المسلمة الحاكمة، وكانت عاصمة الدولة في مدينة دمشق، بلغت الدولة الأموية ذروة اتساعها في عهد الخليفة العاشر هشام بن عبد الملك، اذ يرجع الأمويون في نسبهم إلى أُمية بن عبد شمس من قبيلة قريش، وكان لهم دور هام في العهد الجاهلي وخلال العهد الإسلامي. كم عدد خلفاء الدولة الاموية كانت الدولة الأموية مقسمة إلى عدة ولايات، ذات حدود غير ثابتة، فقد كانت تتغير بين الحين والآخروفق توسع الدولة، وكان لها عدد من الخلفاء، فقد كان الأمويون يختارون ولاتهم وخلفائهم من العرب، بدءاً من الخليفة الأول وهو معاوية بن أبي سفيان الملقب بأبو عبد الرحمن الناصر لدين الله وصولاً إلى الخليفة الرابع عشر وهو الخليفة مروان الثاني بن محمد الملقب أبو عبد الملك أبو عبد الله، القائم بحق الله، في نهاية مقالي نجيب على السؤال المذكور أعلاه ولنعلم أن عدد خلفاء الدولة الأموية كانوا كالآتي: 14 خليفة
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: عدد خلفاء الدولة الاموية.......... خليفة ١٨ ١٦ ١٤ ١٥ اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: ١٤
عدد خلفاء الدولة الاموية: يسرنا ان نقدم لكم من خلال منصة موقع المساعد الشامل almseid حل الكثير من الأسئلة الدراسية لجميع المراحل الدراسية ابتدائي متوسط ثانوي و نقدم كل ما يساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات ونقدم إليكم حل السؤال: الخيارات هي ثلاثة عشر خليفة أربعة عشر خليفة خمسة عشر خليفة الإجابة الصحيحة هي أربعة عشر خليفة
ذات صلة عدد الخلفاء الأمويين كم عدد الخلفاء الأمويين الدّولة الأمويّة ظهرت الدّولة الأمويّة بعد مقتل علي بن أبي طالب، آخر خليفة من الخلفاء الرّاشدين، ليبدأ عصر الخلفاء الأمويّين، والّذين اختلفوا في نهجهم عن الخلفاء الرّاشدين، باتّخاذهم الخلافة كوظيفةٍ يتقاضون عليها راتباً، وعاشوا حياة خلافتهم كالملوك في القصور وبحرّاس شخصيّين، كما واتّخذوا لأنفسهم مساجد خاصّةً بهم، يصلّون بها بمفردهم. من الاختلافات الأخرى في عصر الدّولة الأمويّة، اتّخاذهم للخلافة كأمرٍ وراثي، حيث كانوا يورثون الخلافة والحكم لأبنائهم، بعد أن كانت أمراً انتخابيّاً، الأمر الّذي لم يقبله أهل مكّة والمدينة المنوّرة، وعارضه أبناء الصّحابة والخلفاء السّابقون.