التكنولوجيا تكنولوجيا:- التكنولوجيا هي كلمة ليست عربية ولكن لها مرادف معرب, أقترحه مجمع اللغة العربية بدمشق, واعتمدته الجامعة العربية وبعض الدول العربية, ولكن ليس كلها. و هي كلمة شائعة لها أكثر من مصطلح فالتكنولوجيا هي علم تطبيقي يهتم بدراسة الإضافات والتطور في العديد من المجالات مثل الصناعات و الفنون والحرف وكل ما يتعلق بها من مواد ووسائل مستعمل. التّكنولوجيا كلمة ذات أصل يوناني، تتكوّن من مقطعين، المقطع الأوّل: Techno ويعني حرفة، أو مهارة، أو فن، أما الثاني: Logy فيعني علم أو دراسة. ومن هنا فإنّ كلمة تكنولوجيا تعني علم الأداء أو علم التّطبيق؛ حيث أورد الكثير من العلماء تعريفات أخرى عديدة لكلمة التكنولوجيا, وسنعرض بعضا منها فيما يلي. تعليقا على قصف أربيل.. قائد فيلق القدس الإيراني: إسرائيل أصبحت "مُهانة". التّكنولوجيا: عملية شاملة تقوم بتطبيق العلوم والمعارف بشكل منظّم في ميادين عدّة؛ لتحقيق أغراضٍ ذات قيمة عمليّة للمجتمع. وتعرّف التكنولوجيا بأنّها الاستخدام الأمثل للمعرفة العلميّة، وتطبيقاتها، وتطويعها لخدمة الإنسان ورفاهيّته. والمفهوم الشّائع لمصطلح التّكنولوجيا هو استعمال الكمبيوتر والأجهزة الحديثة، وهذه النّظرة محدودة الرؤية ، فالكمبيوتر نتيجة من نتائج التكنولوجيا، بينما التكنولوجيا الّتي يقصدها هذا المقرّر هي طريقة للتّفكير، وحلّ المشكلات، وهي أسلوب التّفكير الّذي يوصل الفرد إلى النتائج المرجوّة أي إنّها وسيلة وليست نتيجة، وإنّها طريقة التّفكير في استخدام المعارف، والمعلومات، والمهارات، بهدف الوصول إلى نتائج لإشباع حاجة الإنسان وزيادة قدراته.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، إمهال القوات الأوكرانية في ماريوبول، فرصة حتى صباح الغد للاستسلام وتسليم المدينة، وفقا لما ذكرت قناة العربية في نبأ عاجل. ودعت وزارة الدفاع الروسية ، القوات الأوكرانية في ماريوبول، لتسليم أسلحتهم مقابل ممر آمن لهم، منوهة بأنه يتم فتح ممر آمن لمدة ساعتين غدا من ماريوبول لخروج القوات الأوكرانية. إجلاء 59 ألف شخص من ماريوبول خلال 3 أيام ودعت روسيا الأمم المتحدة والصليب الأحمر للإشراف على خروج قوات أوكرانيا من ماريوبول، فيما أوضحت وزارة الدفاع الروسية أنه تم إجلاء 59, 000 شخص من ماريوبول خلال 3 أيام تركز العمليات العسكرية في محيط كييف وأفادت شبكة العربية، أن العمليات العسكرية الروسية تتركز في ماريوبول ومحيط العاصمة كييف.
قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك ودعت اليابان مؤخرا واحدا من أكثر سياسييها إثارة للجدل بسبب مواقفه الشعبوية والتمييزية، بحيث لم يبق له صديق في الداخل أو الخارج سوى أولئك المنتمين للجماعات القومية المحافظة. والإشارة هنا إلى عمدة طوكيو الأسبق الكاتب والروائي والمخرج «شينتاروا إيشيهارا» الذي فاز بمنصبه لأول مرة كشخصية مستقلة في عام 1999، ثم تم انتخابه بعد ذلك مرتين في عامي 2003 و2007 بسبب ما نفذه من خدمات وإصلاحات للعاصمة التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 13 مليون نسمة، ويصل اقتصادها إلى 2. 3 مليار دولار، قبل أن يستقيل من منصبه هذا فجأة عام 2012 ويقرر اعتزال الحياة السياسية في ديسمبر 2014. اختلف الناس حوله دوما، لكن الكثيرين، ومنهم رئيس الحكومة الأسبق «شينزو أبي» أشادوا بجرأته في قول ما يؤمن به صراحة وعلانية وثبات دون خوف أو مواربة أو دبلوماسية مقنعة أي على خلاف الساسة الآخرين، إذ ظل يردد دوما «سأقول ما أريد وأفعل ما أريد إلى يوم مماتي ولا يهمني إن كرهني الناس». وقد تجلى تباين الموقف منه في الصحافة اليابانية بعد الإعلان عن وفاته، فمثلا صحيفة مثل «يوميوري شيمبون» اليمينية المحافظة، التي تعد من أكبر الصحف اليابان، تسترت على خطابه العدواني المستفز، وتعاملت مع رحيله على أنها مأساة وطنية.