الإسلاميون: «إذا هَبَّت رياحك فاغتنمها»! Quote: الإسلاميون: «إذا هَبَّت رياحك فاغتنمها»! رشيد الخيون تاريخ النشر 01/04/2012 12:00 AM حركت رياح المواسم سفائن الإسلاميين صوب السُّلطة، وهي غايات دولية يتحدث عنها الكثيرون، على أساس أن خروج هذه القوى إلى العلانية وتحملها السُّلطات، عبر الانتخابات، سيُكشف عما إذا كانت قادرة على إدارة الأزمات أم لا، وعلى وجه الخصوص في هذا الزَّمن العصيب جداً. وهنا أجد في التحرك القطري والأميركي والأوروبي عموماً في الدفع بهذا الاتجاه كأنها تقلد معاوية بن أبي سفيان (ت 60 هـ) في مقولته، بعد أن صفا له الجو: «نحن الزَّمان مَن رفعناه ارتفع ومَن وضعناه اتضع» (الثَّعالبي، خاص الخاص). لم يكن للسَّلفيين ولا للإخوان المسلمين، ولا أي حزب آخر فضل في اندلاع شرارة الثَّورة، في 25 يناير (كانون الثَّاني) 2011 بمصر، لتسفر عن تنازل الرَّئيس السَّابق حسني مبارك عن الحكم، مثلما أسفرت ثورة المعاش بتونس عن هروب الرَّئيس مِن بلاده علي زين العابدين بلا عودة. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الأنفال - الآية 46. لم يكن الإسلاميون في الواجهة عندما اندلعت ثورات الرَّبيع العربي، فلا بوعزيزي الشَّاب الذي أحرق نفسه غضباً وخلاصاً مما هو به، لحالة معاشية قبل كلِّ شيء، كان إسلامياً، فلعلمنا أن المعاش قبل السِّياسة، بل ورد في الأثر «لولا الخبز ما عُبد الله» (الميداني، مجمع الأمثال)، فلم يكن بو عزيزي إخوانياً أو نهضوياً، نسبة إلى جماعة النَّهضة، ولا ماركسياً ولا بعثياً، ولا قومياً، إنما كان تونسياً.
ويُقابل هذا الأصل أصل آخر، وهو أن من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيرا منه، ولم يجد فقده، ومثال ذلك: ما ذكره الله عن المهاجرين الأولين، الذين هجروا أوطانهم وأموالهم وأحبابهم لله، فعوّضهم الله الرزق الواسع في الدنيا، والعز والتمكين.
والصعب في الأمر أن بعض الأمراض المبثوثة عن طريق الإعلام تُصنّف بأنه غير قابل للعلاج. واستمر معظم الناس يعانون هذا "الوسواس" على الرغم من التطمينات. ولا بد أن الكثير لاحظ الأعداد الكبيرة من المطهّرات التي ازدحمت بها الأسواق المركزية والصيدليات. فإمعانا بالتخويف وضعوها أمام عين الزبون عند جهاز المحاسبة. اذا هبت رياحك فاغتنمها. وقرأت تنبيهاً أن الفايروس (أي فايروس) ينتقل إلى جسم الإنسان بكثرة عن طريق مقابض عربات التسوّق. (مصيدة محكمة) وهذا يجعلني أحس - أو أقتنع - بأن الموضوع لا يخلو من لعبة.
وأضاف "اضطررنا لتوفير عدد كراسي إضافية لاستيعاب أكبر عدد ممكن من الزبائن، وقد كان لوجود النزال في جدة أثره الواضح في جلب الزبائن للكافيهات والمقاهي عموما". من جانبه، قال زميله من الجالية الآسيوية بكلمات عربية مكسرة "اليوم شغل وفلوس واجد"، مبينا أنهم استعدوا مبكراً للنزال كون صاحب المحل أخبرهم عن أهميته، وأنه سيجلب الزبائن بشكل كبير، مضيفا أن العائد المادي تضاعف فيما يتعلق بالمشروبات والمأكولات. يشار إلى أن بعض الكافيهات ألزمت الجماهير الراغبة في متابعة النزال بتذكرة قيمتها عشرة ريالات كحد أدنى أو طلب قائمة الطعام والمشروب.
<إذا هبَّت رياحك فإغتنمها> <هيثم الفضل> عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 18/9/2021 علي حمدوك الاستقالة فالمرحلة تحتاج الي رجل مصادم بقلم:علاء الدين محمد ابكر من أوراق الصحافة زمان بقلم:نورالدين مدني (أمه الأخرى) ومضات توثيقية للثورة السودانية المجيدة (20-11) بقلم:عمر الحويج ترك يتحداكم..!! بقلم:كمال الهِدي تجربة ثورة ديسمبر ودروسها (13) الحركات المسلحة وثورة ديسمبر بقلم: تاج السر عثمان هل يتهم حميتي وزيرة الخارجية بالخيانة العظمي والإستتباع لمصر في ازمة سد النهضة ؟ 1/3 تأمين استخدام الدليل العلمي البيولوجي بقلم:المستشار فائز بابكر كرار بعد عشرين عاما.. إذا هبت رياحك فاغتنمها فعقبى كل خافقة سكون. هل (فشّت) امريكا غبينتها؟ بقلم:محمد سمنّور لا تزرع شجرة الحرية.....! بقلم:أمل أحمد تبيدي هل من مسؤول في قطاع غزة يجيب: إن لم يكن القانون هو السيد، فهل هي الفوضى وشريعة الغاب؟ في ثَوَانِي الانتِقال لِمََغْرِبٍٍ ثَانِي بقلم:مصطفى منيغ (الصفقة) تطير!!.. بقلم:عادل هلال و لهذا السبب يتهربون من مقررات التربية الوطنية بقلم:د. فراج الشيخ الفزاري لجنة تفكيك التمكين ووباء الفساد العالمي الغادر بقلم:عبد الله علي إبراهيم الغـبـيـنه الراسمه حِنه!
ووقع الرسائل كان واضحاً كالبدر في كبد السماء مضمونها الوقوف مع الكيان ودعمه في المواجهة المرتقبة أمام الفيصلي في نهائي أغلى الكؤوس وترك الفرقة ومعرفة صعوبة التحديات القادمة ولكنها مغلفة بطابع التفاؤل والإستبشار وهاهو بارق الأمل يبرق من جديد في سمائك يا اتحاد فإذا هبت رياحك فإغنتمها يا عميد. رسالة للمدرج الحكاية: مايحتاجه الكيان في مقبل الأيام الوقوف والدعم المطلق للرئيس القادم نواف المقيرن فكلما اقترب الاتحاد من العودة لوضعه الطبيعي والسير في طريق المنصات ستعلو الأصوات المهاجمة والأصوات التي تريد أن تخلق حاجز بين المدرج ورئيسه لذا يجب قطع كل تلك الأصوات فالتاريخ لن يعيد نفسه من جديد والفرص لن تتكرر مرة أخرى.