من له الحق في التشريع ؟ يتسائل العديد من الأشخاص هذا السؤال بشكل مستمر, فمنهم من يحرم شرائعهم الوضعية؛ نظراً لرؤويتهم أن الله عز وجل هو صاحب الحق في التشريع, ومنهم من يتخذ موقفاً آخرا مغايراً, كما أن هذا السؤال يعتبر من أسئلة المنهاج العلمي لدى العديد من البلدان, ومن ضمنهم المملكة العربية السعودية, وقد ورد الينا العديد من الاستفسارات حول سؤال من له الحق في التشريع, ولذلك وحرصاً منا على تفوق هؤلاء الطلاب في كافة المساقات, فإننا سوف نقوم بالإجابة على سؤال من له الحق في التشريع بشكل صحيح ونموذحي.
المادة (21): لا يجوز مقاضاة شخص, القبض عليه أو حبسه أو توجيه تهم إليه،.... المادة (22): الحبس التعسفي محظور. المتهم برئ حتى تثبت إ.... بشأن دستور جمهورية المالديف 2008.
# السلطة التنفيذية تتولي وضع التشريع الفرعي: * من يتولي وضعها: رئيس السلطة التنفيذية أو من يفوضه في اصدارها. * تسميتها: اللوائح. * تمييزها عن التشريع العادي: 1) من حيث القوة الملزمة: اللائحة أقل إلزاما من التشريع العادي عند تعارض حكمها مع حكم التشريع العادي. 2) من حيث موضوعها: اللائحة لا تستطيع أن تتجاوز في موضوعها ما ورد في التشريع العادي ، فهي تفصل أحكامه دون أن تعدلها أو تعطلها أو تضيف اليها. * حكمة منح السلطة التنفيذية سلطة اصدارها: السلطة التنفيذية أقدر علي التعرف علي صعوبات تنفيذ التشريع العادي و ذلك بحكم وظيفتها فهي علي اتصال مستمر مع الجمهور. * أنواعها: (1) لوائح التنفيذ. من له حق التشريع في الاسلام - موسوعة نت. (2) لوائح التنظيم. (3) لوائح الضبط. * سلطة اصدارها في الدستور الإماراتي: للسلطة التنفيذية ممثلة في رئيس الدولة و مجلس الوزراء أو من يفوض في هذه المهمة من الوزراء الاتحاديين ، سلطة اصدار اللوائح الاتحادية تحت رقابة المجلس الأعلي للاتحاد. أما اللوائح المحلية فتصدر عن الحكومة المحلية بمقتضي تفويض ضمني من السلطة التنفيذية الإتحادية و أيضا تحت رقابة المجلس الأعلي للاتحاد # سن التشريع العادي في حالة الضرورة: ماهيته: تشريع الضرورة هو ما يصدر عن السلطة التنفيذية ممثلة في رئيس الدولة من قرارات و أوامر لمواجهة حالة من حالات الضرورة ( و هي الحالات التي يتعين فيها سن التشريع العادي في غيبة السلطة التشريعية كحالة عطلة المجلس التشريعي أو حالة حله) مع اتخاذ كافة الضمانات اللازمة لعرض ذلك التشريع علي المجلس التشريعي عند عودته للعمل.
التوحيد هو كما يلي 1) منها توحيد الربوبية: وهو توحيد الله بأفعاله سبحانه وتعالى من الخلق والرزق والإحياء والإماتة وأن له الحكم والتشريع على خلقه وحده بلا منازع. 2) ومنها توحيد الألوهية - العبادة -: وهو إفراد الله عز وجل بأفعال العباد، من الصلاة والصيام والزكاة والحج والتحاكم إلى كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى: (إِنْ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ)، وقال تعالى: (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً شروط: الايمان 1) أن يتحاكموا إلى كتاب الله وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم في حياته وإلى سنته بعد مماته. 2) أن لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضى به النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا بد أن يكون موافقاً لما في صدورهم. التشريع والتحليل والتحريم حق خالص لله. 3) أن يسلموا بحكم النبي تسليماً، فيرضوا بحكمه وينقادوا له ظهراً وباطناً. ومن وضع للناس قوانين يحل فيها ما حرم الله، ويحرم فيها ما أحل الله، وألزم الناس بها، وأصبح الناس يطيعونه في ذلك، أنه قد نازع الله في ألوهيته، وهذا ما يعرف بشرك الطاعة.