ابرد مدينة بالعالم ماذا تعرف عن أبـرد مدينة في العالم ؟! عندما يكشر البرد عن انيابهة ولا يرحم ،هكذا هو في " ياكوتسك " المدينة التي تقع في شمال شرق روسيا استطاعت ان تحقق لقب ابرد مدينة في العالم وذلك بدرجة برد وصلت إلى " – 63 " درجة مئوية. و بشتاء يصل إلى 8 اشهر في السنة. في ياكوتسك الروسية لا يوجد فريزرات ، بل إلثلآجات هنآك ربمآ تستخدم لحفظ الاكل من البرودة ،على الرغم من أن عدد سكانها يبلغ " 200, 000 " ، إلا أن أي تجمع بشري في هذة المدينة ظاهرة غريبة بسبب شدة البرد. ما هي أبرد مدينة بالعالم – ليلاس نيوز. حيث ان الفرد لا يستطيع تمضية اكثر من عشر دقائق في البرد. كما تقع مدينة ياكوتسك على طبقة جليدية ، أي أن حرارة أرضها لا تتجاوز أبدا درجة الصفر ،الأمر الذي يتطلب بنية تحتية خاصة تفاديا لأي حالة انهيار عند ذوبان الثلج. ليس للأطفال مكان في هذة المدينة إذ يمكثون داخل المنزل أو في المدرسة طوال اليوم. بالنسبة للملابس ، فهم يرتدون دائما ثيابا من الصوف ومن الفراء الواحدة فوق الأخر حتى صار مظهر الانسان المغطى بالفرو جزء من هيئة الانسان هناك حتى الحيوانات اصابتها حالة من التبلد بسبب الطقس. – صور للمدينة = 660) = 660; return false;" /> المصدر: منتديات حنان – من قسم: || السياحه والسفر ~ hfv] l]dkm fhguhgl
أبرد مدينة في العالم ، تتفاوت المدن والدول في درجة برودتها ، وكذلك في درجة سخونتها ، تستهوي انتباه الكثيرين ، تريد معرفتها ، وهو ما سنتحدث عنه من خلال موقع المنزل بالتفصيل حيث سنتعرف بالضبط على أبرد مدينة في العالم ، وموقعها ، درجة برودتها. ما هي أبرد مدينة بالعالم أبرد مدينة في العالم هي مدينة "ياكوتسك" وهي عبارة عن مدن وعربات وعربات على نهر "لينا" داخل روسيا ، في الجهة الشمالية الشرقية ، وهي مدينة ، وتتراوح درجة برودتها بين 63 و 71 تحت الصفر. منطقة مأهولة بالسكان في المناطق المحيطة بالمناطق الواقعة في المنطقة ، المنطقة ، المنطقة ، المناطق الجنوبية ، الجمهورية ، والجمهورية الحكومية ، وهي ساخا المعروفة باسم ياقوتيا. ابرد مدينة بالعالم مالاوي. إقرأ أيضا: قصة سجين سعودي في أوكرانيا ؟ أول خط تلغراف كهربائي في العالم بين أبرد مدينة مأهولة في العالم حوالي 270 ألف فرد ، وذلك حسب آخر التقارير التي تشير التقارير الإحصائية في جمهورية ساخًا خلال العام 2014 م ، يتبادر إلى الأذهان سؤال عن ما الذي يجبر تلك الآلاف من البشر في تلك المنطقة الباردة أكثر مما تروق في المناطق الدافئة.
فكر بطريقة نابليون هيل.. ثم أتبع خطته الذكية لتصبح من الأغنياء!
ويواجه أهل (أويمياكون) في حياتهم اليومية الكثير من الصعاب والتحديات والمعوقات، نظراً لانخفاض درجة الحرارة الحاد، وقساوة الطقس، ومشكلة انقطاع الاتصالات عن المنطقة، وانعزالها عن العالم، إلا أنهم تمكنوا من التكيف مع هذه الأجواء المناخية السيئة.. فالشوارع دائمًا ما تكون خالية، وغالبية الأهالي يمكثون في بيوتهم، ويعتمدون في غذائهم على الأكلات الدسمة واللحوم التي تمدهم بالطاقة والدفء في هذا البرد الذي يعيشونه. ابرد مدينة بالعالم تحميل. كما يُعاني سُكان المنطقة من تجمد الأطعمة بشكل دائم، والمفارقة الطريفة هنا أنهم يستخدمون الثلاجات لحفظ الأطعمة، ومنعها من التجمد.. هل تعلم بأن درجة حرارة آلفريزر الذي نستخدمه في منزلنا هو (-20) درجة مئوية؟!. ومن أبرز المشاكل التي يعانيها سكّان تلك المنطقة أنه في حال خرج أحدهم واضعاً نظاراته، قد يلتصق على أنفه بسبب الطقس الجليدي، وإذا لم يتم وضع غطاء للسيارات عند ركنها، يصبح من المستحيل تشغيلها، ولا يمكن للسيارات أن تركن إلا في كراجات مدفأة، أما السيارات التي تكون في الخارج فعليها أن تبقى تعمل، وإلا سيمنع البرد عودتها للحياة. وللحفاظ على المياه الساخنة المتدفقة إلى المنازل، تشعل محطة توليد الكهرباء المحلية، الفحم، وعندما تتأخر شحنات الفحم تستخدم الحطب، وفي حالات أنقطاع التيار الكهربائي الذي يستمر عادة لخمس ساعات، تتجمد الأنابيب وتتشقق، كما يتجمد الحبر داخل الأقلام الأمر الذي يجعلها تتوقف عن الكتابة.
تشهد مدينة «ياكوتسك» الواقعة في أقصى شرق روسيا، ضمن منطقة سيبيريا، ولا تبتعد كثيرا عن الدائرة القطبية الشمالية، موجة من الـ«زمهرير»، إذ سجلت، أمس (السبت) درجة حرارة شديدة البرودة بلغت 47 درجة تحت الصفر. وعادة ما تشهد هذه المدينة أرقاما قياسية في البرد القارس أثناء الشتاء، لذلك أصبحت تعرف بأبرد مدينة في العالم. ويبلغ متوسط درجة الحرارة في المدنية خلال ديسمبر 40 درجة تحت الصفر، وانحدر الرقم إلى نحو 60 تحت الصفر في عام 1911. وبحسب موقع «سكاي نيوز» تؤدي هذه الأحوال الجوية القاسية إلى استنزاف بطاريات الهواتف الذكية، كما تجبر التربة المتجمدة السكان على وضع مزيد من الدعائم أسفل منازلهم أثناء بنائها. ابرد مدينة بالعالم مسرحية. وأصدرت السلطات المحلية أمرا بإلغاء الفصول الدراسية للطلاب الأطفال في الصفوف من الأول إلى الخامس فقط، بينما قالت إن الدراسة لن تتوقف في المدارس المتوسطة أو الثانوية. ورغم ذلك، عبر آخرون عن تحديهم للطقس البارد عبر ممارسة السباحة، وذهب البعض إلى نحت التماثيل الثلجية.