السؤال عنه عند المرض: حيث من المهم السؤال عن الجار إذا عانى من المرض. تفقده من حين لآخر: السؤال عنه والاطمئنان على الجار كلما سمحت له الفرصة في السؤال عنه. تبادل الزيارات: يعد من الضروري زيارة الجار من حين لآخر، حيث إن هذا يجعله يشعر بالمحبة والآلفة. مواساته في الأحزان: من المهم الوقوف بجانب الجار في الأحداث الحزينة والمصاعب التي يمر بها، وتقديم يد العون قدر المستطاع. مشاركته الأفراح: يتقاسم الجار مع جاره الأخبار السارة والسعيدة، والاحتفال معه عند وجود احتفال بمناسبةً ما. مساعدته في حل المشكلات: من واجب الجار أن يقدم المساعدة التي يقدر عليها إلى جاره، والوقوف بجانبه من أجل تخطي تلك الأزمات والخلافات التي يواجهها في تلك الفترة. مشاركته العلم: يمكن أن يعلم الجار الحاصل على التعليم العالي جاره الغير متعلم بعض الأشياء التي تنفعه في حياته. مصاحبته إلى المسجد: إذا كان الجيران مسلمين يحفز كل منهما الآخر في القيام بالأمور الدينية مثل الصلاة في المسجد أو الصيام. إحسان الظن به: عدم الظن فيه بنية سيئة، والتماس له الأعذار. عندما يتذاكى تبّون على بلينكن – اليوم 24. مُبادرته بالسلام: عند رؤيته يتم إلقاء السلام والابتسام في وجه. اقرأ أيضًا: شعر حزين قصير عن الدنيا فضل الإحسان إلى الجار استكمالًا لحديثنا عما هو حق الجار على الجار، نجد أن الإحسان إليه مهم وحثنا الإسلام عليه، وربط أيضًا بين الإيمان وبين إحسان وإكرام الجار، حيث قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – " مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا، أوْ لِيصْمُتْ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جارَهُ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ" (رواه مسلم).
يعتبر الجار هو من يجاور ويرافق الشخص في حياته أو في عمله، أو في دراسته سواء كان مسلمًا أو غير ذلك، حيث إن الشرع دين محبة وخير، والإحسان للجار علامة من علامات الإيمان، وعن عبد الله بن عمرو – رضي الله عنه – قال: قال سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم – " خيرُ الأصحابِ عند اللهِ خيرُهم لصاحبِهِ، وخيرُ الجيرانِ عند اللهِ خيرُهم لجارِهِ" (رواه الألباني). توجد عدة صور توضح ما هو حق الجار على الجار وتوضح أيضًا صور الإحسان إليه، والتي يمكن أن نذكرها من خلال ما يلي: إعطاؤه المال إن طلب. السؤال عنه عند المرض. المشي في جنازته. الدعاء إليه عند تذكره. تمنى حدوث الأمور الجيدة في حياته. عدم تمني زوال النعم التي يتمتع بها. وعظه بطريقة صحيحة، والتقديم إليه الفرق بين الصواب والخطأ إذا كان يجهل هذا. عدم إلحاق الأذى به. تقديم إليه النصيحة. تقديم الطعام إليها في حالة عدم استطاعته في إحضاره. إقراضه النقود إذا طلب هذا، وبإمكان الجار أن يعطيه هذا المال. تعليمه ما لا يعلمه من علم ينتفع به. حاليلوزيتش: مجموعة المغرب في المونديال “صعبة للغاية” – اليوم 24. عدم إزعاجه سواء بالقول أو بالفعل. الدفاع على سمعته وكرامته. إذا كان يؤذي جيرانه، فيجب التحلي بالصبر والسيطرة على الغضب، ومحاولة التكلم معه بهدوء، حيث قال تعالى: ( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) [فصلت: 34].
الإحسان إلى الجار الجار قبل الدار.. مقولة شائعة بين الناس، وعلى قدر الجار يكون ثمن الدار، والجار الصالح من السعادة. فضل الإحسان إلى الجار في الإسلام: لقد عظَّم الإسلام حق الجار، وظل جبريل عليه السلام يوصي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بالجار حتى ظنَّ النبي أن الشرع سيأتي بتوريث الجار: (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سَيُورِّثه). حق الجار على الجار. وقد أوصى القرآن بالإحسان إلى الجار: {وَاعْبُدُواْ اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ} [النساء:36]. وانظر كيف حض النبي صلى الله عليه وسلم على الإحسان إلى الجار وإكرامه: (... ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره). وعند مسلم: (فليحسن إلى جاره). بل وصل الأمر إلى درجة جعل فيها الشرع محبة الخير للجيران من الإيمان، قال صلى الله عليه وسلم: (والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه). والذي يحسن إلى جاره هو خير الناس عند الله: (خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره).
ووجه المحافظ مدير مديرية الطب البيطرى بمقابلة طبيبة تعمل بإدارة السادات البيطرية وتضرر من تعنت مدير الإدارة البيطرية ونقلها للعمل كطبيب ثان بمجزر كفر داود فى حين أنها تعمل رئيساً لقسم المجازر والصحة العامة.
وضع له، من يعرف الإدارة، نقاطا عدّة ركّز عليها. من بين هذه النقاط اظهار الجزائر في مظهر الدولة الديموقراطية التي ترتبط بالقيم الأميركية السائدة في الولايات المتحدة. كان هناك تشديد من تبّون على دعم الجزائر لجنوب افريقيا من اجل التخلص من نظام التمييز العنصري. أتى على ذكر نلسون مانديلا وشدّد على "محور الجزائر – بريتوريا" كي يؤكّد ان الجزائر ليست معزولة افريقيا وانّها تمثّل ثقلا كبيرا، خصوصا في ضوء العلاقة المميّزة التي تربطها بجنوب افريقيا. تحدّث تبّون طويلا عن ليبيا ومشاكلها الداخليّة وتعقيداتها والتدخلات الاجنبيّة فيها، وعن مالي وعن منطقة الساحل، لكنّه حرص على شنّ حملة على المغرب مدّعيا ان بلده بلد مسالم لا سياسات عدائية له، لكنّه يشتري السلاح لـ"الدفاع عن النفس". لام المغرب كونه هاجم الجزائر بعد سنة واحدة من نيلها استقلالها في العام 1962، وذهب الىتحميل المملكة المغربيّة مسؤولية الحدود المغلقة بين البلدين منذ العام 1994. نسي في طبيعة الحال انّ الجزائر تشتري السلاح، أيّ سلاح، من روسيا لأسباب ذات علاقة بالعمولات اوّلا وأخيرا. نسي أيضا كلّ الدعوات المغربيّة من اجل إعادة فتح الحدود. لم يدخل مباشرة في موضوع الصحراء المغربيّة والموقف الأميركي الذي يعترف بمغربيتها والذي لم تحد عنه إدارة جو بايدن.