يفضل الحصول على الكالسيوم من مصادر نباتية مثل التفاح والسمسم والبرتقال والبطيخ الأحمر. من المفيد جدًا الامتناع عن ممارسة العلاقة بين الزوجين قبل موعد الإباضة بعشرة أيام وبالتالي سيتم الاحتفاظ بعدد أكبر من الحيوانات المنوية في الخصية وأيضًا يزداد عددها. وجود الإفرازات القلوية في المهبل بكثرة تساعد على تنشيط الحيوانات المنوية التي تمتلك الكروموسوم Y وتصبح أسرع في الحركة. تناول فيتامينات متنوعة حيث أنها تزيد بشكل ملحوظ من مستوى الخصوبة في الجسم مثل أوميغا 3 و حمض الفوليك وفيتامين ب12 وأيضًا فيتامين C. تغيير نمط الحمية الغذائية المتبعة لا يوجد دليل مثبت على الفائدة التي يمكن أن يحققها تغيير الحمية الغذائية في رفع فرصة إنجاب الذكور ولكن يمكن القول أن هناك بعض الدراسات التي أوضحت وجود نتائج إيجابية تلت تناول الأطعمة القلوية في رفع فرصة إنجاب الذكور. من أهم الأطعمة التي ترفع نسبة القلوية في الجسم: الإكثار من الفواكه والخضراوات بكافة أنواعها. تجنب جميع منتجات الألبان وأيضًا الأجبان بكافة أصنافها. تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم مثل الموز والأفوكادو والسلمون. الفواكه الحمضية تعتبر رافعة للقلوية في الجسم بشكل كبير وأيضًا المكسرات بكافة أشكالها.
تناول الأطعمة الغنية بعنصر البوتاسيوم للزوجين مثل السلمون والموز والأفوكادو. حيث يساعد البوتاسيوم بشكل فعال في زيادة احتمالية الحمل بولد. الإكثار من تناول الأطعمة التي تحتوي على مضادات الأكسدة مثل عصير الرمان. الذي يزيد تحفيز نشاط هرمون الذكورة لدى الرجال "التيستيستيرون"، وتحسن من جودة الحيوانات المنوية. الحرص على تناول كميات وفيرة من المياه للحفاظ على رطوبة الجسم. وذلك لأنها تساعد على زيادة إنتاج الحيوانات المنوية وتعزيز نشاطها وحركتها. تناول الشكولاتة الداكنة لاحتوائها على أحماض أمينية هامة تساهم في تحسين جودة الحيوانات المنوية وزيادة نشاطها وحركتها. عدم تناول اللبن والزبادي وجميع منتجات الألبان خلال هذه الفترة. وذلك لأنها تحتوي على هرمون الاستروجين الذي يضعف نشاط الحيوانات المنوية. مما يقلل فرصة الحمل بذكر. كيفية تحديد جنس المولود يمكن تحديد جنس المولود سواء كان ذكر أو أنثى بعدة طرق مختلفة، وأبرزها كالتالي: استخدام بعض الأدوية التي تتكون من الفيتامينات والمعادن. تناول بعض الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الفيتامينات، ولكنها غير مؤكدة بنسبة عالية. التدخل الطبي، وذلك من خلال إجراء عملية الحقن المجهري أو التلقيح الصناعي، واختيار الحيوان المنوي الذي يحمل كروموسوم "Y" لتلقيح البويضة خارج الرحم، وهذه العملية تكون ناجحة ومضمونة بنسبة عالية قد تصل إلى ٩٩%.