بدورها، عمدت شركة «علي بابا» إلى الاستثمار في الواقعين المعزز والافتراضي منذ عام 2016، بينما أطلقت «بيدو» عالم «تشي رانغ» الافتراضي، وعزّزت «بايت دانس» قدراتها في تطوير وصناعة الأجهزة والأدوات الخاصة بالميتافيرس بالإضافة إلى استحواذها على «بيكو»، صانعة إكسسوارات الرأس المعزز بتقنية الواقع الافتراضي. «الميتافيرس» الصيني... مستقبل واعد لأجيال التواصل الاجتماعي - سودافاكس. وهذا ليس إلّا بعض أمثلة صينية كثيرة تستكشف الفرص التي يخبّئها هذا العالم الجديد ولكنّ موقف بكين من فكرة الميتافيرس لا يزال غامضاً؛ فعلى الرغم من وجود إشارات متوجسة ولجان تابعة للحكومة تحذّر من مخاطره على الأمن القومي، يرى القادة الصينيون في الميتافيرس تقنية مبتكرة تستحق الدّعم. وكما هو الحال غالباً في الصين، تحصل التجارب المهمّة في البلاد على المستوى الحكومي. ففي أواخر 2021، وليس بعد مضيّ وقتٍ طويل على تغيير اسم فيسبوك إلى «ميتا»، أعلنت حكومة شانغهاي أنّ الميتافيرس سيكون جزءاً من «خطة السنوات الخمس» الرابعة عشرة لتطوير صناعة المعلومات الإلكترونية، وواحداً من أربعة مجالات جديدة للاستكشاف.
ولكنّ هذا الأمر ليس جديداً لأنّ جميع مكوّنات هذا العالم الافتراضي كانت حاضرة في البلاد قبل ظهور تطبيقاته الرسمية، فضلاً عن أنّ مبادئ العالم الرقمي والاتصالات تحظى بقبول واسع هناك لأنّ معظم النشاطات اليومية باتت مدعومة بالتقنية حقّقت تطبيقات مثل«كيو كيو شو QQ Show» المصمّم لصناعة الشخصيات الافتراضية من تطوير شركة «تنسينت»، نجاحاً هائلاً في بداية الألفية. استمتع الجيل الجديد حينذاك بفكرة تبديل ملابس الشخصيات الافتراضية، ولكنّه نبذ هذه المنصة وأسلوبها بعد ظهور شبكات اجتماعية أخرى ذات تصاميم بسيطة و«ملفات شخصية حقيقية» بعد عام 2010. أمّا اليوم، فقد تكيّفت تطبيقات تصميم الشخصيات الافتراضية الثلاثية الأبعاد كـ«زيبيتو Zepeto» و«تاو باو لايف Taobao Life» مع هذا الأمر ومنحت المستهلكين فرصة للتعبير عن أنفسهم بطريقة مبتكرة، وللانضمام إلى مجموعة أكبر تتفق مع اهتماماتهم وعاداتهم. يدلُّ هذا الأمر على أنّ الحياة والهوية الافتراضيتين بالنسبة للكثير من المستهلكين الصينيين في الميتافيرس هي مرحلة تطورية طبيعية للاتصال بأقرانهم يشكّل تطبيق «زيلي Zheli» حالة مثيرة للاهتمام أيضاً بعد أن تفوّق أخيراً على تطبيق التواصل الاجتماعي «وي تشات» كأكثر التطبيقات تحميلاً في متجر التطبيقات الصينية.
يقدّم الأوّل تجربة اجتماعية حميمة تتيح للمستخدم الاتصال بخمسين صديقاً فقط، وتقدّم له تصميمات عصرية للشخصيات نجحت في أَسْر قلوب المستخدمين الشباب يعد تطبيق «سول Soul» الاجتماعي المرتبط بالميتافيرس أيضاً مثالاً أخر، إذ يستخدم هذا التطبيق خوارزمية للاتصال بمستخدميه عن طريق اهتماماتهم وهواياتهم المشتركة.
لكي يتم شرح العلاقة بين الطول الموجي والتردد يجب أن تعرف أولاً أن كل الموجات الكهرومغناطيسية تسير بذات السرعة، وبالتالي فإن قمم وقيعان الموجة المارة بإحدى النقاط بالفضاء خلال فترة زمنية محددة ولتكن ثانية مثلا مختلفة باختلاف طول الموجة نفسها وكمثال: الزمن المستغرق للانتقال 10 موجات ضوئية لمسافة 10 متر هو ذات الزمن المستغرق للانتقال موجة واحدة لمسافة 100 متر، ولأن جميع موجات الطيف الكهرومغناطيسي تتحرك بسرعة واحدة وهي سرعة الضوء فيترتب على هذا أن الطول الموجي لموجة ما هو ناتج قسمة سرعة الضوء على تردد الموجة الضوئية. شرح علاقة الطول الموجي والتردد عبر معادلة رياضية يمكن توضيح الشرح من خلال المعادلة التالية: C=λ*F حيث يعبر C عن بسرعة الضوء والتي لها مقدار ثابت ومعلوم. ويعبر λ عن بالطول الموجي، وهذا يتغير على حسب الموجة. ويعبر F عن بالتردد وهذا أيضاً يختلف باختلاف الموجة. المصدر: معلومة نت
الطول الموجي يقصد به طول الموجة ويقاس بالمتر ومشتقاته, وهو المسافة بين قمتين او قاعين للموجات المستعرضة مثل موجات الضوء, وفي الموجات الطولية مثل موجات الصوت, يعتبر الطول الموجي المسافة بين مركزي تضاغطين او تخلخلين, اما التردد فهو عدد الموجات في الثانية ويقاس بالهرتز, يجدر الذكر ان حاصل ضرب الطول الموجي والتردد لموجة معينة يساوي سرعة الموجة.
مثال: يتم تحديد أعلى طاقة لطول موجي تكتشفه العين البشرية بالعلاقة التالية بين التردد وطول الموجة (c = λ f) ويتم الحصول على التردد بالعلاقة (f = c / λ) وهنا يكون التردد متساويًا لسرعة الضوء وهي (3) * 10 ^ 8) على الطول الموجي وهو (3. 8 * 10 ^ (- 7)) للحصول على النتيجة التالية 7. 9 * 10 ^ 14 هرتز لتردد الموجة. العلاقة بين الطول الموجي ودرجة الحرارة يعود الفضل في اكتشاف العلاق بين الطول الموجي ودرجة الحرارة الى العالم الفيزيائي (فيينا) حيث قام بوضع قانونًا حصل من خلاله على جائزة نوبل في الفيزياء عام (1911 م)، وهذا القانون يشرح العلاقة بين درجة حرارة مادة مثالية تنبعث من جميع ترددات الضوء، وكما نص عليه قانون (فيينا) يتغير الطول الموجي لكل موجة مع تغير درجة الحرارة. درس فيينا أيضًا تردد الإشعاع أو طوله الموجي في التسعينيات، عندما توصل إلى فكرة تسمح للأشعة بالمرور عبر الضوء عبر ثقب صغير في الفرن ثم تنعكس من الجدران الداخلية للفرن، و نتيجة لذلك، يتم امتصاص جميع الأشعة التي تمر من خلالها، وفرصة الحصول على بعض تلك الأشعة يخرج من الحفرة مرة أخرى، وبعد ذلك يصبح الإشعاع من تلك الحفرة قريبًا جدًا من الإشعاع الكهرومغناطيسي لجسم التوازن و درجة حرارة الفرن.
[٥] مثال: طول موجة صوت مؤذن (0. 2 متر)؛ فإذا علمت أن سرعة الصوت في الهواء تساوي (340 مترًا/ ثانية) أحست تردد صوت المؤذن. [٥] الحل: سرعة الموجة = التردد × الطول الموجي 340 = التردد * 0. 2 التردد = 340/ 0. 2 = 1700 هيرتز المراجع ↑ "frequency", merriam-webs. ↑ "What is frequency? ",. ↑ "Frequency: What It Is and How to Calculate It", indeed. ^ أ ب "What is Speed? ",. ^ أ ب ت "Relation Between Frequency And Velocity",.
ع= عدد الموجات /الزمن بالثواني × الطول الموجي = (500 /5) × (2 /100)= 2 م/ث 2- موجة طولها 10 سم وترددها 200 ذ/ث.. احسب سرعة انتشارها في الوسط. ع = ت × ل = 200 × 0. 10= 200 × 10 / 100 = 20 م / ث مثال آخر إذا علمت أن زمن سعة الاهتزازة لجسم مهتز يساوي 0. 001 ثانية والمسافة بين قمتين متتاليتين له = 10 سم احسب الزمن الدوري –التردد – سرعة انتشار الموجة زمن الاهتزازة الكاملة = الزمن الدوري الزمن الدوري = 4 أمثال سعة الاهتزازة = 4 × 0. 001 = 0. 004 ث التردد = 1/الزمن الدوري = 1/ 0. 004 = 250 هرتز الطول الموجي = 10 سم = 0. 1 متر ع = ت× ل = 250 × 0. 1 = 25 متر / ثانية
خلص الفيزيائي (فيينا) إلى أن كل طول موجي له طاقة إشعاعية قصوى عند طول موجي محدد، وأن الحد الأقصى ينتقل عن طريق زيادة درجة الحرارة إلى أطوال موجية أقصر، وبناءً على ذلك، فإن القانون الذي وضعته فيينا حول نقل الطاقة الإشعاعية إلى ترددات أعلى تحت يشار إلى ارتفاع درجة الحرارة بواسطة أجسام دافئة تنبعث منها الأشعة تحت الحمراء. نظرية موجة الضوء وضع العلماء الفيزيائيين النظرية الخاص بموجة الضوء، حيث وصفت هذه النظرية الضوء كما تدرك الطبيعة الموجة، وطورت نظرية هويجنز عن انكسار الضوء بناءً على مفهوم الطبيعة الموجية للضوء، حيث أشارت هذه النظرية إلى أن سرعة الضوء في أي مادة تتناسب طرديًا مع الانكسار. الفهرس، حيث افترض Huygens أنه كلما زاد انكسار الضوء أو انكساره بواسطة مادة، كان تحركه أبطأ عبر تلك المادة. اقترح Huygens في عام 1690 م أن موجات الضوء تنتقل عبر الفضاء عبر الأثير، بقصد مادة عديمة الوزن موجودة ككيان مرئي في أجزاء مختلفة من الفضاء والهواء، وربما استهلك هذا البحث عن الأثير الكثير من الموارد في القرن التاسع عشر حيث استمرت هذه النظرية حتى نهاية القرن التاسع عشر كما يتضح من النموذج الذي اقترحه تشارلز ويتستون حول حمل الأثير موجات الضوء بزاوية متعامدة في إطار زيادة الطول الموجي.