45 كيلوغرام، بينما تنمو أنواع الأرانب الكبيرة ليصل طولها إلى 50 سنتيمتراً، ويصل وزنها إلى 4. 5 كيلوغرام. تتغذَى الأرانب على الأعشاب، فهي حيوانات نباتيّة، ولا تأكل اللحوم، ومن الأطعمة التي تأكلها: الحشائش، والبرسيم، والبروكلي، والبروكسل، والفواكه، والبراعم، ولحاء الأشجار، وغير ذلك. تتميز الأرانب بأنَّها حيوانات اجتماعية، وتعيش في مجموعات كبيرة. تُعتبر الحيوانات المُفترسة من الأمور التي تُهدد حياة الأرانب، ومن هذه الحيوانات: البوم، والصقور، والنسور، والكلاب البرية، والقطط الضالة، والسناجب الأرضية. تمتلك الأرانب أرجلاً طويلة تُساعدها على الركض لفترات طويلة، وبسرعات عالية جداً، وهذا ما يُساعدها على الهروب من الأخطار التي تُلاحقها. المراجع ↑ آدم بمبا، المعجم المفصل في الألفاظ الدالة على الصوت في اللسان العربي ، صفحة 132-133. بتصرّف. ↑ Andrew T. Smith (27-9-2018), "Rabbit" ،, Retrieved 30-9-2018. صوت الارنب يسمى – عرباوي نت. Edited. ↑ Alina Bradford (7-3-2017), "Rabbits: Habits, Diet & Other Facts" ،, Retrieved 30-9-2018. Edited.
أصوات الأرانب الأكثر شيوعًا ، هي أن تصدرأصواتًا مثل الغمغمة فيما بينها أوالصراخ عندما تكون في حالة ألم, وفي بعض الأحيان تصدر اصولتا مثل الشخير.
أمر الكاتب أن لا يكتب إلا ما أملاه عليه مَنْ عليه الحق. أن الذي يُملي بين المتعاقدين هو من عليه الدين، لأنه إنما يكتب إقراره واعترافه. أمره أن يبين جميع الحق الذي عليه، ولا يبخس منه شيئاً. أن إقرار الإنسان على نفسه مقبول، لأن الله أمر من عليه الحق أن يمل على الكاتب، فإذا كتب إقراره بذلك ثبت موجبه ومضمونه، وهو ما أقر به على نفسه، ولو ادعى بعد ذلك غلطا أو سهواً. أن من عليه حق من الحقوق التي لا بينة على مقدارها وصفتها من كثرة وقلة وتعجيل وتأجيل، أن قوله هو المقبول دون قول من له الحق، لأنه تعالى لم ينهه عن بخس الحق الذي عليه، إلا أن قوله مقبول على ما يقوله من مقدار الحق وصفته. أنه يحرم على من عليه حق من الحقوق أن يبخس وينقص شيئاً من مقداره أو طيبه وحسنه أو أجله أو غير ذلك من توابعه ولواحقه. أن من لا يقدر على إملاء الحق لصغره أو سفهه أو خرسه أو نحو ذلك، فإنه ينوب وليه منابه في الإملاء والإقرار. أنه يلزم الولي من العدل ما يلزم من عليه الحق من العدل وعدم البخس، لقوله {بِالْعَدْلِ}. كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم|نداء الإيمان. أنه يشترط عدالة الولي، لأن الإملاء بالعدل المذكور لا يكون من فاسق. فيه دلالة على ثبوت الولاية في الأموال. أن الحق يكون على الصغير والسفيه والمجنون والضعيف لا على وليهم، لأن الله أضافه إليهم.
قوله تعالى: ( ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا) قيل أراد به إذا ما دعوا لتحمل الشهادة سماهم شهداء على معنى أنهم يكونون شهداء وهو أمر إيجاب عند بعضهم وقال قوم: تجب الإجابة إذا لم يكن غيره فإن وجد غيره ( فهو مخير) وهو قول الحسن وقال قوم: هو أمر ندب وهو مخير في جميع الأحوال وقال بعضهم هذا في إقامة الشهادة وأدائها فمعنى الآية " ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا " لأداء الشهادة التي تحملوها وهو قول مجاهد وعطاء وعكرمة وسعيد بن جبير ، وقال الشعبي: الشاهد بالخيار ما لم يشهد وقال الحسن: الآية في الأمرين جميعا في التحمل والإقامة إذا كان فارغا. ( ولا تسأموا) أي ولا تملوا ( أن تكتبوه) والهاء راجعة إلى الحق ( صغيرا) كان الحق ( أو كبيرا) قليلا كان أو كثيرا ( إلى أجله) إلى محل الحق ( ذلكم) أي الكتاب ( أقسط) أعدل ( عند الله) لأنه أمر به واتباع أمره أعدل من تركه ( وأقوم للشهادة) لأن الكتابة تذكر الشهود ( وأدنى) وأحرى وأقرب إلى ( ألا ترتابوا) تشكوا في الشهادة ( إلا أن تكون تجارة حاضرة) قرأهما عاصم بالنصب على خبر كان وأضمر الاسم مجازه: إلا أن تكون التجارة تجارة ( حاضرة) أو المبايعة تجارة وقرأ الباقون بالرفع وله وجهان: أحدهما: أن تجعل الكون بمعنى الوقوع معناه إلا أن تقع تجارة.
اجمالي القراءات 68184
أن إقرار الصغير والسفيه والمجنون والمعتوه ونحوهم وتصرفهم غير صحيح، لأن الله جعل الإملاء لوليه، ولم يجعل لهم منه شيئاً، لطفاً منه بهم، وخوف تلف أموالهم. صحة تصرف الولي في مال من ذُكر. فيه مشروعية كون الإنسان يتعلم الأمور التي يتوثق بها المتداينون، لأن المقصود من ذلك التوثق والعدل، وما لا يتم المشروع إلا به فهو مشروع. أن تعلم الكتابة مشروع، بل هو فرض كفاية، لأن الله أمر بكتابة الديون وغيرها، ولا يحصل ذلك إلا بالتعلم. أنه مأمور بالإشهاد على العقود، وذلك على وجه الندب، لأن المقصود من ذلك الإرشاد إلى ما يحفظ الحقوق، فهو عائد لمصلحة المكلفين، نعم إن كان المتصرف ولي يتيم أو وقف ونحو ذلك مما يجب حفظه، تعين أن يكون الإشهاد الذي به يحفظ الحق واجباً. أن نصاب الشهادة في الأموال ونحوها رجلان، أو رجل وامرأتان، ودلَّت السُّنة أيضا أنه يقبل الشاهد مع يمين المدعي. أن شهادة الصبيان غير مقبولة، لمفهوم قوله: {رجُلَيْنِ}. آية المداينة - ويكيبيديا. أن شهادة النساء منفردات في الأموال ونحوها لا تقبل، لأن الله لم يقبلهن إلا مع الرجل، وقد يقال: إن الله أقام المرأتين مقام رجل للحكمة التي ذكرها، وهي موجودة سواء كن مع رجل أو منفردات. أن شهادة العبد البالغ مقبولة كشهادة الحر لعموم قوله:{وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ}، والعبد البالغ من رجالنا.
والثاني: أن تجعل الاسم في التجارة والخبر في الفعل وهو قوله ( تديرونها بينكم) تقديره إلا أن تكون تجارة حاضرة دائرة بينكم ومعنى الآية إلا أن تكون تجارة حاضرة يدا بيد تديرونها بينكم ليس فيها أجل ( فليس عليكم جناح ألا تكتبوها) يعني التجارة ( وأشهدوا إذا تبايعتم) قال الضحاك: هو عزم من الله تعالى والإشهاد واجب في صغير الحق وكبيره نقدا أو نسيئا وقال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: الأمر فيه إلى الأمانة لقوله تعالى " فإن أمن بعضكم بعضا " الآية وقال الآخرون هو أمر ندب.
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن الحسن المروزي ، أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سراج الطحان أخبرنا أبو أحمد محمد بن قريش بن سليمان ، أخبرنا علي بن عبد العزيز المكي ، أخبرنا أبو عبيد القاسم بن سلام أخبرنا مروان الفزاري عن شيخ من أهل الحيرة يقال له يزيد بن زياد عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها ترفعه " لا تجوز شهادة خائن ولا خائنة ولا ذي غمر على أخيه ولا ظنين في ولاء ولا قرابة ولا القانع مع أهل البيت ".