ملعقة من بذور اليقطين. طريقة التحضير يتم تقشير البذور وفص الثوم ثم نبدأ في طحن البذور والثوم باستخدام الهاون. ثم يتم طحن المكونات بطريقة جيدة ثم نضيف العسل مع التقليب. كيف تؤكل بذور اليقطين – زيادة. يتم تناول هذه الوصفة للتخلص من الطفيليات نهائيًا. أضرار بذور اليقطين كما ذكرنا أن البذور تحتوي على قيمة غذائية عالية جدًا، تفيد الجسم عند تناولها بكميات محددة، حيث أن الإفراط في تناول بذور اليقطين قد يسبب الأضرار التالية: حدوث آلام في المعدة وذلك بسبب زيادة نسبة الزيوت الدهنية الناجمة عن كثرة تناول البذور. تناول بذور اليقطين أثناء تناول أدوية مدرة للبول يساعد على زيادة عدد مرات التبول. اقرأ أيضًا: طريقة عمل قرع العسل بالبشاميل تطرقنا في الفقرات السابقة للإجابة على التساؤل المطروح كيف تؤكل بذور اليقطين والذي أجبنا عليه بالتفصيل، مع إيضاح القيمة الغذائية للبذور والتي يغفل عنها الكثيرين، لذلك تناول البذور يجب ان يكون معتدلا حتى يتم الاستفادة منه قدر المستطاع. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
تقليل مخاطر الإصابة ببعض أنواع السرطان: ارتبطت الأنظمة الغذائية الغنية ببذور اليقطين بتقليل مخاطر الإصابة بسرطان المعدة والثدي والرئة والبروستاتا والقولون ، حيث وجدت دراسة عام 2013 (4) أن قشور بذور اليقطين تلعب دوراً رئيسياً في الوقاية من سرطان الثدي وتساعد في علاجه بفضل مكوناته الغذائية المهمة. تحسين صحة البروستاتا والمثانة: تساعد بذور اليقطين في تخفيف أعراض تضخم غدة البروستاتا التي تسبب مشاكل في التبول، حيث وجدت دراسة عام 2009 (5) استمرت لمدة عام واحد على أكثر من 1400 رجل مصابين بتضخم البروستاتا، أن استهلاك هؤلاء الرجال لبذور اليقطين أدى إلى تقليل أعراض تضخم غدة البروستاتا، كما تشير الأبحاث إلى أن تناول بذور اليقطين أو منتجاتها يمكن أن يساعد في علاج أعراض فرط نشاط المثانة. تحتوي بذور اليقطين على نسبة عالية جداً من المغنيسيوم: تعتبر بذور اليقطين من أفضل المصادر الطبيعية للمغنيسيوم، وهناك حاجة إلى المغنيسيوم للقيام أكثر من 600 تفاعل كيميائي في جسمك، وعلى سبيل المثال تعد المستويات الكافية من المغنيسيوم مهمة من أجل: السيطرة على ضغط الدم. تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب. تكوين عظام صحية والحفاظ عليها.
فوائد بذور اليقطين (بذور القرع) للصحة عديدة: فهي تحسن صحة البروستاتا ، وتحسن الذاكرة والنوم ، وتمنع السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية ، وغنية بمضادات الأكسدة و فواد أخرى كثيرة و مهمة سنناقشها أدناه. المغديات الموجودة في بذور اليقطين تعد بذور اليقطين أو بذور القرع ، مثل بذور عباد الشمس والبذور الأخرى ، مصدرًا جيدًا للبروتين والدهون غير المشبعة والفيتامينات والمعادن والمركبات النشطة بيولوجيًا ، والتي توفر معًا عددًا من الفوائد الصحية. على سبيل المثال ، بذور اليقطين غنية بالمغنيسيوم والأحماض الدهنية المعروفة باسم أوميغا 3 ، بالإضافة إلى احتوائها على الألياف ، التي تفيد صحة القلب والأوعية الدموية ، وتقليل ارتفاع ضغط الدم ، من بين وظائف أخرى. كما أنها مصدر جيد للزنك طالما أن التربة التي ينمو فيها اليقطين تحافظ على هذا المعدن ، والذي من بين وظائفه المتعددة تقوية جهاز المناعة والتحكم في نسبة الجلوكوز في الدم. فوائد بذور القرع – بذور اليقطين 1. الوقاية من مرض السكري وظيفتها المحفزة للبنكرياس تسمح بإدراجها في الأطعمة التي تساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم. لذلك ، تعمل هذه الأنواع من البذر كغذاء مثالي لمرضى السكري.
في رواية عن حذيفة إن الساعة لا تكون حتى تكون عشر آيات: خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف في جزيرة العرب والدخان والدجال ودابة الأرض ويأجوج ومأجوج وطلوع الشمس من مغربها ونار تخرج من قعر عدن ترحل الناس. وخرجه الثعلبي أيضا عن حذيفة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أول الآيات خروجا الدجال ونزول عيسى ابن مريم ونار تخرج من قعر عدن أبين تسوق الناس إلى المحشر [ ص: 122] تبيت معهم حيث باتوا وتقيل معهم إذا قالوا وتصبح معهم إذا أصبحوا وتمسي معهم إذا أمسوا. قلت: يا نبي الله ، وما الدخان ؟ قال هذه الآية: فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين يملأ ما بين المشرق والمغرب يمكث أربعين يوما وليلة أما المؤمن فيصيبه منه شبه الزكام وأما الكافر فيكون بمنزلة السكران يخرج الدخان من فمه ومنخره وعينيه وأذنه ودبره). فهذا قول. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الدخان - الآية 10. القول الثاني: أن الدخان هو ما أصاب قريشا من الجوع بدعاء النبي - صلى الله عليه وسلم -. حتى كان الرجل يرى بين السماء والأرض دخانا ، قاله ابن مسعود. قال وقد كشفه الله عنهم ، ولو كان يوم القيامة لم يكشفه عنهم. والحديث عنه بهذا في صحيح البخاري ومسلم والترمذي. قال البخاري: حدثني يحيى قال حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن مسلم عن مسروق قال: قال عبد الله: إنما كان هذا لأن قريشا لما استعصت على النبي - صلى الله عليه وسلم - دعا عليهم بسنين كسني يوسف ، فأصابهم قحط وجهد حتى أكلوا العظام ، فجعل الرجل ينظر إلى السماء فيرى ما بينه وبينها كهيئة الدخان من الجهد ، فأنزل الله تعالى: فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين.
قال الله تبارك وتعالى ( يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ) فقالوا ( رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ) قال الله جل ثناؤه إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ * يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ قال: فعادوا يوم بدر فانتقم الله منهم. حدثني عبد الله بن محمد الزهريّ, قال: ثنا مالك بن سُعَير, قال: ثنا الأعمش, عن مسلم, عن مسروق قال: كان في المسجد رجل يذكر الناس, فذكر نحو حديث عيسى, عن يحيى بن عيسى, إلا أنه قال: فانتقم يوم بدر, فهي البطشة الكبرى. حدثنا ابن حميد, وعمرو بن عبد الحميد, قالا ثنا جرير, عن منصور, عن أبي الضحى مسلم بن صبيح, عن مسروق, قال: كنا عند عبد الله بن مسعود جلوسا وهو مضطجع بيننا, فأتاه رجل فقال: يا أبا عبد الرحمن: إن قاصا عند أبواب كندة يقص ويزعم أن آية الدخان تجيء فتأخذ بأنفاس الكفار, ويأخذ المؤمنين منه كهيئة الزكام, فقام عبد الله وجلس وهو غضبان, فقال: يا أيها الناس اتقوا الله, فمن علم شيئا فليقل بما يعلم, ومن لا يعلم فليقل: الله أعلم.
ثم قال تعالى: ( إنا كاشفوا العذاب قليلا إنكم عائدون) أي كما يكشف العذاب عنكم تعودون في الحال إلى ما كنتم عليه من الشرك ، والمقصود التنبيه على أنهم لا يوفون بعهدهم ، وأنهم في حال العجز يتضرعون إلى الله تعالى ، فإذا زال الخوف عادوا إلى الكفر والتقليد لمذاهب الأسلاف. ثم قال تعالى: ( يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون) ، قال صاحب " الكشاف ": وقرئ نبطش بضم الطاء ، وقرأ الحسن نبطش بضم النون كأنه تعالى يأمر الملائكة بأن يبطشوا بهم ، والبطش الأخذ بشدة ، وأكثر ما يكون بوقع الضرب المتتابع ثم صار بحيث يستعمل في إيصال الآلام المتتابعة ، وفي المراد بهذا اليوم قولان: القول الأول: أنه يوم بدر ، وهو قول ابن مسعود وابن عباس ومجاهد ومقاتل وأبي العالية رضي الله تعالى عنهم ، قالوا: إن كفار مكة لما أزال الله تعالى عنهم القحط والجوع عادوا إلى التكذيب فانتقم الله منهم يوم بدر. والقول الثاني: أنه يوم القيامة ، روى عكرمة عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه قال: قال ابن مسعود: البطشة الكبرى يوم بدر ، وأنا أقول: هي يوم القيامة ، وهذا القول أصح لأن يوم بدر لا يبلغ هذا المبلغ الذي يوصف بهذا الوصف العظيم ، ولأن الانتقام التام إنما يحصل يوم القيامة لقوله تعالى: ( اليوم تجزى كل نفس بما كسبت) [ غافر: 17] ، ولأن هذه البطشة لما وصفت بكونها كبرى على الإطلاق وجب أن تكون أعظم أنواع البطش ، وذلك ليس إلا في القيامة ، ولفظ الانتقام في حق الله تعالى من المتشابهات كالغضب والحياء والتعجب ، والمعنى معلوم والله أعلم.
وقد جاء في تفسير الآية ما يوضح هذا، وهو أن الله سبحانه وتعالى يجمع أرواح الموتى وأرواح النائمين وتتلاقى وتتعارف وتختلط، ثم يمسك الله الأرواح التي قضى عليها بالموت في مكانها ويسمح للأخرى - أرواح النائمين - بالذهاب إلى أجسادها فيستيقظ صاحبها.
ولنرجع إلى التفسير فنقول: قوله تعالى: ( يوم تأتي السماء بدخان مبين) أي ظاهر الحال لا يشك أحد في أنه دخان يغشى الناس أي يشملهم وهو في محل الجر صفة لقوله: ( بدخان) ، وفي قوله: ( هذا عذاب أليم) قولان: الأول: أنه منصوب المحل بفعل مضمر وهو ( يقولون) ، ويقولون منصوب على الحال أي قائلين ذلك. الثاني: قال الجرجاني صاحب " النظم ": هذا إشارة إليه وإخبار عن دنوه واقترابه كما يقال: هذا العدو فاستقبله ، والغرض منه التنبيه على القرب. ثم قال: ( ربنا اكشف عنا العذاب) فإن قلنا: التقدير: يقولون ( هذا عذاب أليم ربنا اكشف عنا العذاب) فالمعنى ظاهر وإن لم يضمر القول هناك أضمرناه ههنا ، والعذاب على القول الأول هو القحط الشديد ، وعلى القول الثاني: المهلك. فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين. ( إنا مؤمنون) أي بمحمد وبالقرآن ، والمراد منه الوعد بالإيمان إن كشف عنهم العذاب. ثم قال تعالى: ( أنى لهم الذكرى) يعني كيف يتذكرون وكيف يتعظون بهذه الحالة وقد جاءهم ما هو أعظم وأدخل في وجوب الطاعة وهو ما ظهر على رسول الله من المعجزات القاهرة والبينات الباهرة ؟ ( ثم تولوا عنه) [ ص: 209] ولم يلتفتوا إليه ، ( وقالوا معلم مجنون) وذلك لأن كفار مكة كان لهم في ظهور القرآن على محمد عليه الصلاة والسلام قولان: منهم من كان يقول: إن محمدا يتعلم هذه الكلمات من بعض الناس لقوله: ( إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي) [ النحل: 103] ، وكقوله تعالى: ( وأعانه عليه قوم آخرون) [ الفرقان: 4] ، ومنهم من كان يقول: إنه مجنون والجن يلقون عليه هذه الكلمات حال ما يعرض له الغشي.