تاريخ النشر: منذ شهر واحد شاهد مسلسل بويراز كارايل الموسم الثالث الحلقة 6 مترجمة بجودة عاليه اتش دي مشاهدة مباشرة و تحميل سريع مجانا بجميع الجودات متاحة على موقع سيما فور يو و قصة عشق شاهد مسلسل Poyraz Karayel الموسم 3 الحلقة 6 للتحميل و المشاهدة المباشرة بدون صفحات اعلانية منبثقة للمسلسل التركي على موقع قصة عشق للترجمة العربي و موقع السينما للجميع مشاهدة مباشرة مجانا للمسلسل التركي بويراز كارايل الموسم 3 الحلقة 6 شرطي سابق فقد زوجته ومهنته وابنه وكل شيء أحبه في الحياة. على بويراز أن يتغلب على والد زوجته للحصول على حضانة ابنه سنان يتقاطع قدره مع قدر رئيس عصابة المافيا بحري اومان الذي يعرض عملاً على بويراز يضطر بويراز للموافقة على العرض بسبب ضغط من مديره السابق في الشرطة الذي يطلب منه أن يقبل عرض العمل لتسريب المعلومات اليه من جانب آخر يتعرف بويراز على طبيبة اسمها عائشة جول ويعجبان ببعضهما منذ اللقاء الأول لكن ما يجعل الأمر مستحيلاً هي أن عائشة جول نفسها هي ابنة رئيس عصابة المافيا بحري اومان
[٢] يحكي المسلسل قصة ضابط شرطة يُدعى أحمد بويراز كارايل ، والذي يعيش حياة سعيدة إلى جانب ابنه، وبينما يعمل في قضية لمحاربة التهريب، يقع في فخ، فيتم اعتقاله بعد اتهامه بجريمة لم يرتكبها، ثمّ يسجن لمدة سنة، هذا الأمر، يُفقده حضانة ابنه، لينتقل الأخير ليعيش مع جده والد أمه. [٣] معنى بويراز الرياح الشمالية الشرقية، أما كارايل فتعني الرياح الشمالية الغربية، وإنّ هذا الاسم المتناقض، شبيه بحياته أيضًا، حيث يخرج بويراز من السجن، وهو مليء باليأس، فهو الآن ليس ضابط شرطة، كما ليس باستطاعته استعادة ابنه؛ بسبب عدم امتلاكه لوظيفة ثابتة، لاحقًا، يبدأ بالعمل سائقًا للتاكسي، وفي الوقت ذاته، يراقب سر أخطر زعيم مافيا في اسطنبول، والذي يُدعى بحري، ويبلغ بدوره رئيس الشرطة عن تحركاته أولًا بأول. [٣] في إحدى المرات، ينقذ بويراز حياة بحري، ورغم أنّ لم يقصد ذلك، إلّا أنّه يحوز على ثقته، فيحصل على عرض عمل من بحري، ويوافقه عليه بعد اتفاقه مع رئيس الشرطة ، وذلك في محاولة لاستعادة ابنه من جديد، لاحقًا، يلتقي بويراز بعائشة جول ، وهي طبيبة شابة جميلة، يقعان في الحب من النظرة الأولى، وهنا، لا يعلم بويراز أنّ هذه الفتاة هي ابنة بحري.
كن علي اتصال بنا شارك صفحاتنا علي مواقع التواصل الاجتماعي ليصلك كل جديد
ذات صلة تعريف الدعوة إلى الله مفهوم الدعوة لغة واصطلاحاً معنى الدعوة إلى الله تعددت آراء العُلماء وأقوالهم في تعريف الدعوة إلى الله -تعالى-، وكُل تعريفٍ منها عالج جانباً من جوانبها، وهذه التعريفات جاءت كما يأتي: [١] المعنى الأول: البلاغ والنشر، وحث الناس على الإيمان بالله وطاعته، والابتعاد عن معصيته، وهذا المعنى يدُل على الحركة والأعمال لإحياء النظام الإلهيّ، فعرفها علي محفوظ بقوله إنَّها تشجيع الناس على عمل الخير، وأمرهم بالمعروف، ونهيهم عن المُنكر، وعرفها البهي الخولي على أنها نقل الناس من مُحيط إلى آخر. المعنى الثاني: الدين؛ فقد ذهب بعض العُلماء إلى أن الدعوة هي الإسلام بتعاليمه، وعرفها البعض بقولهم عبارة عن الخضوع لله، والانقياد له من غير قيود أو شُروط. المعنى الثالث: العلم الذي يهتم بنشر الدعوة وتبليغها، فعرفها أحمد غلوش بقوله إنَّها هي العلم الذي يُعرف به الطُرق المؤدية إلى تبليغ الناس الإسلام وما فيه من عقائد وشرائع وأخلاق، ومنه قوله تعالى: (ادعُ إِلى سَبيلِ رَبِّكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجادِلهُم بِالَّتي هِيَ أَحسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبيلِهِ وَهُوَ أَعلَمُ بِالمُهتَدينَ).
(صحيح البخاري: ٣٠٠٩) فكأن الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم أخبرنا بأن هداية ورشد رجلٍ واحدٍ خير للمسلم من أن يحصل على أغلى وأثمن أموال الدنيا ومتاعها، لأن الإبل الحمر أنفس أموال العرب، وليس هناك مال أثمن وأعظم منه، فهذا ترغيبٌ من النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتشجيعٌ منه ليُقبل العبد على الدعوة إلى الله تعالى فيستحق بذلك الأجر العظيم. واجبنا تجاه ديننا: أيها الإخوة الكرام علمنا فضل الدعوة إلى الله تعالى وأهميتها في ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية، ومع ذلك تجلت مسؤولية الداعي إلى الله تجاه هذه الأمة، فعليه أن يحرص على هداية الناس وإصلاحهم، وأن يبذل ما في وسعه لإرشادهم إلى التمسك بالدين، وتطبيق سنن الحبيب صلى الله تعالى عليه وآله وسلم، وهذا هو الهدف الرئيسي لمركز الدعوة الإسلامية، الذي أسسه عليه فضيلة الشيخ محمد إلياس العطار القادري حفظه الله تعالى قائلًا: " علي محاولة إصلاح نفسي وجميع أناس العالم ". فهلموا بنا أيها الإخوة الكرام! نمارس دورنا في إصلاح أناس العالم تحت هذه المهمة العظيمة للمركز، وقبل البدء بإصلاح الآخرين نحتاج إلى إصلاح أنفسنا، وذلك يحصل بارتباطنا ببيئة متدينة كبيئة مركز الدعوة الإسلامية ، ومن ثم نسافر مع دعاة المركز في القافلة المدنية لنشر الدعوة إلى الله في العالم كله.
وفي الختام نسأله سبحانه وتعالى أن يوفقنا لإصلاح أنفسنا وإصلاح وأهلنا وجميع أناس العالم بنشر الدعوة إلى الخير والهدى، ويجعلنا من الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، ولا يخافون لومة لائم، إنه سميع قريب. وصلى الله تعالى على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.